بايدن للرهائن في غزة: اصمدوا.. نحن قادمون
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الثلاثاء، إنه يعتقد أن عملية إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة ستحدث.
وأضاف بايدن، في تصريحات صحفية: “أعتقد أن إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة سيحدث.. لكنني لا أريد الخوض في التفاصيل.. لقد كنت أتحدث مع الأشخاص المعنيين كل يوم”.
وتابع الرئيس الأمريكي موجها حديثه للرهائن: “اصمدوا.
. نحن قادمون”.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، إنها تريد الإفراج عن المحتجزين والأجانب لكن من يعطل عودتهم هو رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وحكومته.
وأكدت حماس، أنها “توصلت مرارا إلى تفاهم في المفاوضات بخصوص الأسرى ثم نقضته إسرائيل وآخرها قبل يومين”.
رئيس الوزراء الفلسطيني يدعو ألمانيا لاتخاذ موقف ضد العدوان الإسرائيلي 82 شهيدا وانقطاع الكهرباء.. مجمع الشفاء الطبي يتحول إلى مقبرة في غزةوأمس، أعلن أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، أن الاحتلال طلب الإفراج عن 100 امرأة وطفل من محتجزيه في غزة وأخبرنا الوسطاء أن بإمكاننا في هدنة مدتها 5 أيام أن نفرج عن 50.
وقال أبو عبيدة، في بيان: "الهدنة للإفراج عن عدد من المحتجزين في غزة تتضمن وقف إطلاق نار والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع لكن العدو يماطل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي بايدن غزة قطاع غزة الرهائن فی غزة
إقرأ أيضاً:
بلينكن: نريد أن يعيش سكان غزة من دون حماس
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إنه يجب وضع خطة لما بعد الحرب، كي يعيش سكان قطاع غزة بدون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، على حد تعبيره.
وتحدث الوزير الأميركي أن بلاده تعمل منذ أسابيع وأشهر على تنفيذ خطة وقف إطلاق النار في لبنان، مؤكدا أنه من خلال تهدئة التوترات في المنطقة يمكن إنهاء الصراع في غزة.
وقال بلينكن إن "حماس عوّلت على فتح جبهات عدة لمساندتها، لكن وقف إطلاق النار في لبنان سيحرمها من هذا الدعم".
وشدد بلينكن على أن وزارته ملتزمة بالعمل مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب المقبلة بشأن وقف إطلاق النار في غزة وقضايا أخرى.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت نحو 149 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.