اليوم العالمي للسكري.. معتز القيعي يكشف لـ"الوفد" 15 مفتاح سحري للتعايش مع المرض بأمان
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يسلط اليوم العالمي للسكري الضوء على ضرورة التوعية بمخاطر المرض، وأهمية الوقاية منه وبحث سبل التعايش معه بأمان دون مضاعفات صحية، لذا اعتمد الإتحاد الدولي للسكري بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، يوم 14 نوفمبر من كل عام للإحتفال به وإتاحة الحصول على العلاج لتحسين الصحة البشرية.
أحدها يسبب اكتئاب.. معتز القيعي يكشف لـ"الوفد" عن أنظمة غذائية تهدد الجسم بأمراض خطيرة نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري للتعايش مع المرض بأمانوفي هذا الصدد، وفي هذا الصدد، يقدم د.
1- إنقاص الوزن الزائد والحفاظ على الجسم في وزن مناسب.
2- الإمتناع عن تناول الوجبات السريعة أو تقليلها، وتجنب المشروبات الغازية، حيث أن تناول وجبتين سريعتين في الأسبوع، وتناول المشروبات الغازية يوميًا قد يعرضك لخطر الإصابة بمرض السكري بنسبة 50%.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري3- الإكثار من تناول الخضروات.
4- تناول الفاكهة بكمية مناسبة (ثمرة أو اثنتان فقط في اليوم)، مع ضرورة اختيار الفواكه ذات المؤشر الجليسيمي المنخفض.
5- استبدال الكربوهيدات البسيطة بالمعقدة، مثل استبدال الخبز الأبيض بالخبز البلدي أو توست بني، واستبدال المكرونة المصنوعة من الدقيق الأبيض بالمكرونة البني أو الشوفان.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري6- تقليل الدهون، واختيار المفيد منها، والإبتعاد عن الضار مثل الدهون المشبعة والمهدرجة، والتي تكون موجودة غالبًا في الوجبات السريعة والأطعمه التي تباع في المطاعم ورقائق البطاطس المقلية المعلبة والقهوة سريعة التحضير 3×1.
7- طهي الأطعمة بصورة صحية والإبتعاد عن المقليات والمعجنات والحلويات المصنعة.
8- تناول كمية مناسبة من البروتين وتجنب الإفراط فيه لتجنب الإضرار بالكلى.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري9- تقليل الأملاح المستخدمة في الطعام لتجنب ارتفاع ضغط الدم.
10- اتباع نظام غذائي مناسب لمرض السكري، من خلال الإبتعاد عن الأنظمة الكيميائية ونظام الصيام المقتطع، خاصًة مع أخذ الأنسولين لتجنب الهبوط، فعل سبيل المثال، تناول 5 وجبات 3 وجبات رئيسية و2 خفيفة، من الأنظمة المناسبة لمرضى السكري.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري11- ممارسة التمارين الرياضية خاصًة تمارين الكارديو، فعند زيادة اللياقة البدنية يحتاج الشخص إلى كمية قليلة من الأنسولين لموازنة عمل الجلوكوز في الدم والعكس صحيح.
12- الحذر من ممارسة الرياضة على معدة فارغة خاصًة لمرضى السكري لتجنب الهبوط المفاجئ في مستوى السكر.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري13- التمرين تحت إشراف متخصصين.
14- عدم الافراط في ممارسة التمارين الرياضية، لتجنب الشعور بإجهاد المفاصل والعضلات، مع مراعاة زيادة الأوزان بالتدريج.
15- عدم إهمال شرب الماء، فيجب على الأقل تناول 8 أكواب يوميًا.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكري اليوم العالمي للسكريجدير بالذكر أنه تم إطلاق اليوم العالمي للسكري في عام 1991 من قبل الإتحاد الدولي للسكري ومنظمة الصحة العالمية، وذلك إحياءً لذكرى عيد ميلاد فردريك بانتنج الذي شارك تشارلز بيست في اكتشاف مادة الأنسولين عام 1922، وهي المادة الضرورية لبقاء الكثيرين من مرضى السكري على قيد الحياة.
نصائح غذائية ورياضية لمرضى السكريالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معتز القيعي السكري اعراض السكري الوجبات السريعة المشروبات الغازية منظمة الصحة العالمية الأنسولين الیوم العالمی للسکری
إقرأ أيضاً:
لتجنب معاناة دنيا سمير غانم في عايشة الدور.. 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والعمل
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها مشكلة عدم القدرة على التوفيق بين الحياة الشخصية والاجتماعية، ما يجعل الشخص يهتم بواحدة ويهمل الأخرى، وبالتالي يتورط في بعض المشكلات، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل «عايشة الدور» بطولة الفنانة دنيا سمير غانم.
مسلسل «عايشة الدور»ويناقش مسلسل «عايشة الدور» فكرة أساسية على مدار 15 حلقة، وهي عدم وجود سن محددة للحب، بل إن كل لحظة في حياة الشخص تصلح لأن تكون بداية جديدة، وذلك من خلال عرض قصة الأم «عايشة» التي تهتم بتربية ابنيها، وتتميز بكونها خدومة ومُحبة للجميع، لكنها منسية دائمًا مِمَن حولها ولا يهتم بها أحد، حتى أصبحت يائسة تبحث عن الاهتمام في عيون مَن حولها ولا تجده.
وبينما ينتظر الجمهور انطلاق السباق الرمضاني 2025، ومن وحي مسلسل «عايشة الدور»، بطولة الفنانة دنيا سمير غانم، نوضح في السطور التالية 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية، حتى لا يهمل الشخص اهتمامه بحياته الشخصية، بل يعتز بنفسه وقيمته، وفي الوقت ذاته يكون علاقات اجتماعية جيدة ومفيدة مع الآخرين من حوله.
7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعيةوحسب ما ورد على موقع «سبوتنيك»، فيمكنك الموازنة بين الحياة الشخصية والاحتماعية من خلال اتباعك الآتي:
نظم وقتك: خصص وقتًا محددًا لكل من العمل، الأنشطة الشخصية، والاجتماعية في جدولك. ضع حدودًا: افصل بين العمل والحياة الشخصية، وحدد وقتًا للأنشطة الاجتماعية والتكنولوجيا. اهتم بنفسك: احصل على قسط كافٍ من النوم، ومارس الرياضة، وتناول طعامًا صحيًا، واسترخِ. تواصل بفعالية: تحدث مع عائلتك وأصدقائك، وعبر عن احتياجاتك بوضوح. كن مرنًا: تقبل التغيير وعدل خططك حسب الحاجة. استمتع بحياتك: اقضِ وقتًا ممتعًا مع العائلة والأصدقاء، ومارس هواياتك، واكتشف أشياء جديدة. اطلب المساعدة: لا تتردد في طلب ا لمساعدة من العائلة أو الأصدقاء أو المتخصصين إذا كنت تشعر بالإرهاق.تكمن أهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية في كونها أساسًا لتحقيق السعادة والنجاح في مختلف جوانب الحياة؛ فعندما يتمكن الفرد من إيجاد توازن صحي بين وقته المخصص للعمل أو الدراسة، ووقته المخصص للحياة الشخصية والاجتماعية، فإنه يحقق العديد من الفوائد التي تعود عليه وعلى محيطه، وأهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية تتمثل في:
- تحسين الصحة النفسية:
عندما يكون الفرد قادرًا على تخصيص وقت كافٍ للاسترخاء، وممارسة الهوايات، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، فإنه يقلل من مستويات التوتر والقلق، ويحسن مزاجه العام، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية توفر دعمًا عاطفيًا هامًا يساعد الفرد على مواجهة صعوبات الحياة.
- تحسين الصحة الجسدية:
إن التوازن بين الحياة الشخصية والاجتماعية يساعد الفرد على الاهتمام بصحته الجسدية، من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم، كما أن قضاء الوقت في الهواء الطلق والتعرض لأشعة الشمس يساعد على تحسين الصحة العامة.
- زيادة الإنتاجية:
عندما يكون الفرد مرتاحًا نفسيًا وجسديًا، فإنه يكون أكثر إنتاجية في عمله أو دراسته، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية تساعد على تحسين مهارات التواصل والتعاون، مما ينعكس إيجابًا على الأداء المهني.
- تحسين العلاقات الاجتماعية:
تخصيص وقت كاف للعائلة والأصدقاء يساعد على بناء علاقات قوية ومتينة، كما أن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المختلفة تساعد في توسيع دائرة المعارف، وتكوين صداقات جديدة.
- تحقيق الرضا عن الحياة:
عندما يكون الفرد قادرًا على تحقيق التوازن بين مختلف جوانب حياته، فإنه يشعر بالرضا والسعادة، كما أن تحقيق النجاح في الحياة الشخصية والاجتماعية يعزز الشعور بالثقة بالنفس والتقدير الذاتي.