تصفيات "يورو 2024".. لوكاتيلي خارج تشكيلة إيطاليا في مباراتين مصيريتين
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تخوض إيطاليا مباراتيها الأخيرتين المصيريتين في تصفيات كأس أوروبا 2024 ضد مقدونيا الشمالية وأوكرانيا في 17 و20 من الشهر الحالي من دون مانويل لوكاتيلي الذي انسحب من التشكيلة.
وقال مدرب منتخب إيطاليا، لوتشانو سباليتي في مؤتمر صحفي "عاد لوكاتيلي" إلى فريقه، من دون أن يحدد نوع الإصابة التي لحقت بلاعب وسط يوفنتوس، صاحب 26 مباراة بألوان أبطال أوروبا حتى الآن.
وانضم لوكاتيلي بالتالي إلى قائد ميلان دافيدي كالابريا، حارس نابولي أليكس ميريت ومدافع أتالانتا رافائيل تولوي الذين اضطروا أيضا للانسحاب من تشكيلة المنتخب بعد المرحلة الثانية عشرة من الدوري المحلي.
وقرر سباليتي أمس الاثنين، الاستعانة بمدافع لاتسيو مانويل لاتساري (3 مباريات دولية) بضمه إلى تشكيلة وصل عددها الآن إلى 26 لاعبا بعدما كانت 29 الجمعة الماضي عند الكشف عنها.
وأفاد سباليتي بأن لاعب الوسط جورجينيو، العائد إلى المنتخب لأول مرة منذ يونيو، أصيب برأسه خلال مشاركته في عطلة نهاية الأسبوع المنصرم مع فريقه أرسنال في الدوري الإنجليزي، و"علينا أن نكون حذرين، لكننا سنحتاج إليه".
ويستضيف المنتخب الإيطالي الذي يحتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة في تصفيات "يورو 2024" برصيد 10 نقاط، مقدونيا الشمالية في العاصمة روما في 17 الشهر الحالي، وبعدها بثلاثة أيام أوكرانيا في مدينة ليفركوزن الألمانية.
ويتوجب على إيطاليا التي تتأخر بفارق 6 نقاط عن إنجلترا المتصدرة والضامنة بطاقتها إلى النهائيات، حصد أربع نقاط في مباراتيها الأخيرتين من أجل الحصول على البطاقة الثانية في المجموعة، وإلا ستضطر لخوص ملحق دوري الأمم الأوروبية الذي يتأهل عنه ثلاثة منتخبات.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الدفاع عن الشمالية بالهجوم على دارفور!!
كتبت وتحدثت عن خطر ترك غالب قوات مليشيا الدعم السريع تنسحب الى دارفور دون اعتراضها بالضرب أو الأسر رغم حالة الضعف التى بدأت عليها بعد هزيمتها في الخرطوم وقلت إنها سوف تمضي للإنتقام من مجتمعات دارفور اولا ومحاولة السيطرة عليها كاملة ومن ثم معاودة الهجوم على بقية أجزاء السودان ومنها الولاية الشمالية التى تشن هذه الأيام حربا نفسية كمقدمة للهجوم عليها !!
بعد حرب العامين وضح تماما أن العقيدة القتالية للجنجويد هي عقيدة هجومية بحتة وفي المقابل فإن المليشيا لا تجيد الدفاع عن نفسها ودائما ما تكون معرضة للخسارة إن وضعت موضع المدافع
للعقيدة القتالية أعلاه ولتخليص دارفور من الخطر الدائم والقائم والمحتمل بإنسجاب بقايا المليشيا إليها من كل البلاد ولحماية بقية أجزاء البلاد أيضا من خطرها لابد من الهجوم علي المليشيا بعد وصولها الى دارفور والإطباق عليها بكل القوات ومن كل الاتجاهات وفي وقت واحد
القوات التى حررت سنار والجزيرة والخرطوم بقيادة الجيش وهي القوة المشتركة ودرع السودان والعمليات والمستنفرين عليهم مغادرة المناطق الحاكمة والآمنة اليوم وتركها للشرطة والتوجه فورا للقضاء على مليشيا الدعم السريع وحصرها في حالة الدفاع قبل أن تتحول للهجوم من جديد
سوا أن كان في الفاشر أو الصحراء – الضعين أو باقي مناطق دارفور فإن الوضع مهيأ الآن وأكثر من أي وقت مضى للقضاء على المليشيا في مهدها
بكرى المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب