عقد وَزِير التَّربية والتَّعليم بحكومة الدبيبة “مُوسى المقريفْ” اجتماعا في مكتبه ظُهر اليوم مع مراقب التربية والتّعليم سوق الجمعة الأستاذ “رشاد بشر”.

وخلال اللقاء سلم المراقب الوزير تقريرًا عن الحملة التوعوية مدارس بلا تدخين التي نفذتها المراقبة تحت شِعار “صحتك تَهُمنا .. لا للتدخين” 

وَتناوَل اللقاء أيضاً دور التوعية والإرشاد في الحد من الظواهر السلبية وانعكاساتها على إنجاح العملية التَّعليمية.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

حملة إنارة المحاور الرئيسية في حمص ضمن حملة “حمص بلدنا”

حمص -سانا

ضمن حملة “حمص بلدنا” وبهدف تحسين الإنارة العامة وتوفير بيئة آمنة ومريحة للمواطنين خلال ساعات الليل، تم تنفيذ حملة إنارة في عدد من الشوارع الرئيسية ضمن المدينة.

وأوضحت مديرة جمالية المدينة ومنسقة حملة “حمص بلدنا” في مجلس مدينة حمص المهندسة إناس بايقلي في تصريح لمراسلة سانا، أنه تم الانتهاء من إنارة ثلاثة محاور رئيسية، شملت المحور الشمالي الممتد من الكراج الشمالي وحتى الساعة القديمة، والمحور الغربي من مبنى المحافظة مروراً بمديرية التربية، وصولاً إلى مستشفى الرازي ودوار النسر، كما تمت إنارة المحور الجنوبي الممتد من مبنى المحافظة باتجاه شارع هاشم الأتاسي، وطريق الشام ودوار الجامعة، وصولاً إلى دوار تدمر.

وبينت بايقلي أنه تم خلال الحملة استبدال المصابيح القديمة بأخرى عالية الكفاءة لتقليل استهلاك الطاقة، كما رافق الحملة أعمال تعزيز إنارة شارع الوليد الموازي لشارع شكري القوتلي، وتركيب وحدات إضاءة ذات جودة عالية في محيط “الساعة الجديدة”.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • “ملف سيادي”.. الدبيبة يشدد على الحدود البحرية
  • وزير التعليم يلتقي بطلاب مدارس النيل الدولية ويستمع لآرائهم حول نظام الدراسة
  • وزير التعليم لـ طلاب "النيل الدولية": البرمجة والذكاء الاصطناعي لغة المستقبل وركيزة لسوق العمل
  • تعليم وادي الدواسر يُكرم رئيس “النشاط الطلابي” بعد تقاعده
  • مناقشة أوضاع الطلبة المتعثرين بـ«مدارس التّعليم الأجنبي» 
  • “نور” … مبادرة تقدم خدمات فحص البصر في مدارس شهبا بالسويداء 
  • الحديد والصلب محور تباحث وزير الصناعة مع مجمع “ليون الماليزي”
  • مستشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم مساعدات طبية مقدمة من منظمة “‌ميدغلوبال” الإنسانية
  • حملة إنارة المحاور الرئيسية في حمص ضمن حملة “حمص بلدنا”
  • السباعي: من يدعم حكومة الدبيبة تحت أي مسمى مجرد “تجار شعارات”