عربي21:
2025-04-28@03:27:43 GMT

كعب أخيل في غزة

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

لأنني لست خبيرا عسكريا، أقتات على ما تنشره مراكز الدراسات "غير العربية" والتي أتوسم فيها قدرا من الموضوعية حرصا من هذه المراكز على سمعتها العلمية، وهي مراكز دراسات غربية أو صينية أو روسية أو هندية أو حتى إسرائيلية.

من متابعتي لهذه الدراسات يتبين لي ان المقاومة ما تزال في وضع يؤهلها لمواجهة عسكرية دامية، وما زال التردد والقلق الإسرائيلي من الدخول في عمق القطاع يتصدر الهواجس الإسرائيلية، بل إن عددا من قادة إسرائيل العسكريين أكدوا ارتفاع مستوى السلاح والمقاتل الفلسطيني، وصعوبة الموقف الإسرائيلي في غزة.



لكن نقطة ضعف غزة (كعب أخيل) والتي أظن أن إسرائيل تراهن عليها هو استمرار الموقف المصري على حاله بخصوص معبر رفح، ولكي لا نبقى في متاهة هذا الموقف فان الضرورة تقتضي توضيحه:

أ‌- قلت سابقا بأن الرئيس المصري لا ينظر ولا يعتبر المقاومة الفلسطينية إلا "تنظيما إرهابيا وامتدادا لحركة الإخوان المسلمين"، ولديه قناعات تامة بأن نجاح حركة المقاومة في غزة سيعزز الإخوان المسلمين مصريا وعربيا وهو ما يعتبره "الخطر الاكبر"، ويخشى أن تعود المواجهات في سيناء والتي يعتقد هو بأن للمقاومة الفلسطينية بعض الشأن فيها.

ب‌- إن الرئيس المصري على قناعة تامة ومطلقة بأن القضية الفلسطينية ليست شأنا مصريا ولا يجوز انتهاج أية سياسة تعيد هذه القضية على طاولة الحياة السياسة المصرية.

ت‌- إن رفضه للتهجير القسري لسكان غزة إلى صحراء سيناء هو موقف يرفضه لكي لا تعود مصر طرفا في الصراع العربي الصهيوني، وليس الأمر تمسكا بالسيادة، فمن تخلى عن الجزر في البحر الأحمر لِمَ لا يكرر المشهد نفسه؟ وهو من أشاح بوجهه عن سد النهضة وترك السودان يأكل بعضه بعضا، لذا فان رفض التهجير إلى سيناء هو بسبب رفضه لعودة مصر طرفا في الصراع العربي الصهيوني بأي شكل من الأشكال.

وعندما تولى الرئيس المصري سلطاته -بغض النظر عن الكيفية التي تولى بها- كنت قد حصلت على أطروحة الدبلوما التي قدمها في الكلية العسكرية في الولايات المتحدة، وهي عبارة عن 17 صفحة، وكان جوهرها "إن على الولايات المتحدة أن تسمح للقوى الإسلامية المعتدلة بتولي السلطة إذا فازت هذه القوى في انتخابات ديمقراطية".. وكان عنوان دراسته هو " Democracy in the Middle East" وأشرف عليها الكولونيل الأمريكي ستيفن جيراس من الكلية الحربية في بينسيلفانيا عام 2006، لكنه في هذه الدراسة يصنف النظم الدينية إلى نظم معتدلة وأخرى متطرفة، ويضع حركة المقاومة الفلسطينية بجناحها الديني ضمن "التطرف والإرهاب" الذي تجب مقاومته.

لذلك، أميل إلى أن مصر لن تفتح المعبر إلا في أضيق الحدود وبقدر لا يسد رمق غزة كما هو عليه الحال الآن، وهو الأمر الذي تؤكده المقاومة والأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومنظمة الصحة العالمية وصحفيون بلا حدود وهيومان وووتش... الخ، ويراهن الإسرائيليون على هذا الموقف، ويرون أن نقطة ضعف المقاومة هي المدنيون بما فيهم أهالي المقاتلين أنفسهم، لذلك، فإن مصر هي مفتاح النصر أو الهزيمة في غزة، وسيبقى الرئيس المصري يتثاءب تجاه المطالبة بفتح المعبر أملا في انهيار المقاومة وإغلاق ملفها وفتح الباب لمجيء سلطة التنسيق الامني التي تناصب المقاومة عداء لا يقل عن عداء الرئاسة المصرية أو إسرائيل، فالرهان الإسرائيلي والمصري هو على نفاد الطعام والوقود والماء والعلاج، وهو أمر قد يوصل إلى خوار للمجتمع والمقاتل.. هذا هو رهان إسرائيل وليس الرهان على الجندي الإسرائيلي، إنه رهان على الجوع ومصر.

لذلك على أحرار العالم ونخبها ومناصري القضية الفلسطينية الضغط على مصر لفتح المعبر، رغم قناعتي بأنه لن يفتحه إلا بعد أن يدرك أن "أمانيه قد تحققت"، بل لا أستبعد أن تتم مقايضة مصر بإعفائها من ديونها أو بعض ديونها مقابل الاستمرار في سياستها الحالية في معبر رفح.

وأرجو أن لا يتذرع لنا أحد بأن مصر تحترم اتفاقياتها مع إسرائيل فيما يتعلق بالمعبر، فمن بنت قواته جسورا على قناة السويس تحت قصف الطيران الإسرائيلي وعبر القناة ودمر خط بارليف واحتله؛ عاجز عن فتح معبر داخل حدوده.

النصر أو الهزيمة في غزة تقع مسؤوليتهما على مصر.. فهل تنهض "مصر التي في خاطري" كما قال أحمد رامي؟ ربما...

(وكالة وطن للأنباء)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه المقاومة غزة المصري معبر رفح مصر غزة معبر رفح المقاومة مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الرئیس المصری فی غزة

إقرأ أيضاً:

فضل الله: المقاومة ستستمر رغم التحديات

اعتبر عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور حسن فضل الله، أن "القضية الوطنية المطروحة هي كيف يمكن أن نواجه الاعتداءات الإسرائيلية، وكيف نبني عناصر القوة الوطنية اللبنانية من أجل تحرير الأرض ووحدة البلد". 

وأضاف: "بالنسبة لنا، هذه هي الأولوية، ولا أحد يستطيع أن يقرر لا عن الدولة اللبنانية ولا عن الشعب اللبناني. إذا كان هناك من يرفع صوته عاليا، فليكن". وأشار إلى أن "الصوت العالي لا يمكن أن يؤثر لا على خياراتنا ولا على قراراتنا ولا على توجهاتنا على المستوى الوطني العام".

كلام فضل الله جاء خلال الحفل التكريمي الذي أقامه "حزب الله" في بلدة عربصاليم ل "الشهيد السعيد الدكتور محمد جعفر مُنح عبد الله"، بمشاركة شخصيات وفاعليات، علماء دين، عوائل الشهداء، ووفد من مدينة الخيام وحشد من الأهالي.

وقال: "قد يسأل سائل : تتحدثون عن الدولة وعن الحكومة، أين الدولة وأين موقفها وماذا تقدر أن تفعل؟ نحن نريد أن نميّز بين أمرين، الأمر الأول موضوع ما نطالب به،وهذا ليس جديدا ، لو عدت الى خطابات الامام السيد المغيب موسى الصدر ولو عدنا الى السيد شرف الدين عام 49 كان دائما هناك مطلب ان تكون هناك دولة".

وسأل: "لماذا نشأت المقاومة ؟ لو نحنا عنا دولة كانت بتنشأ مقاومات. في جيش من مهمتهِ أن يحمي الحدود، أن تمنع طائرة تحلّق، أن يمنع زورق يخترق، وأن يمنع أيّ اعتداء، لكن الجيش قراره في يد سلطة سياسية على مدى حقب زمنية لم يكن لديه هذا القرار".

وأردف قائلاً : "نحن مطلبنا ان تكون هناك دولة فعلية حقيقية تستثمر في كل عناصر القوة الشعبية والرسمية لأننا في موقع جغرافي قدِّر لنا ان نكون بجوار هذا العدو خصوصا نحن أهل الجنوب، هذا خطر دائم! وخطر قبل ان يكون حزب الله موجودًا وقبل أن تكون حركة أمل موجودة، وكل هذا الخطر وهذه الاعتداءات وهذه الاطماع موجودة في أرضنا. فإذًا، نحن نسعى لأن تكون لنا دولة حقيقية تتحمل المسؤوليات وتقوم بواجباتها تجاه شعبها، ولا نريد في أي لحظة من اللحظات ان نُعفِيها من المسؤولية، المسؤولية السياسية، المسؤولية الإقتصادية ، المسؤولية الأمنية، المسؤولية الإجتماعية، هي مسؤولة ويجب ان نحمّلها المسؤولية وأن نسعى دائماً لتكون حاضرة في كلّ قضايا الناس".

ولفت النائب فضل الله إلى أنّ الأمرُ الآخر هو أداء هذه الدولة سواء في هذه المرحلة أو في الحقبة الماضية. وقال: "نحن هذا الموضوع أحيانا نُصارح به بعض المسؤولين ونقول لهم ونقول لهم اليوم: إنّ صمتكم وسكوتكم وأدائكم المتعثّر وعدم المبالاة تجاه ما يجري على أرضِ الجنوب وهذه الاستهدافات المستمرة لأهلنا في الجنوب وهذا التغاضي عن ملف إعادة الإعمار، هذا يودي إلى زيادة الشرخ بين الناس وبين الدولة".

وسأل: " كيف لأحدٍ منكم أن يُطالب بأن تكون الدولة هي المرجعية وبعدها حصريًا وهي التي تقوم بكلّ شيئ، ثم تغيب هذه الدولة ولا تقوم بمسؤولياتها! من سيثِق بهكذا دولة؟! من سيعتبر هكذا دولة هي جديرة بأن تقوم بالحماية وبالرعاية، لذلك هذا الأداء اليوم سواء من قبل بعض الوزراء في هذه الحكومة او بالمجمل من مؤسسات الدولة هذا الأداء الذي فيهِ عجزٌ وضعفٌ وعدم مبالاة وإهمال وحتى أحيانًا عدم تصريح وعدم إدانة وعدم استنكار لهذا الإعتداءات"، مؤكدا ان "كلّ هذا الأداء من قبل هذه الدولة سيؤدي بالنّاس مرةً أخرى الى ان يقولوا لا نريد هكذا دولة، ويلجؤون إلى خياراتهم الشعبية التي أثبتت نجاحها على مدى زمنٍ طويل".

وتابع: "لذلك، هذا الأداء البعض يعتبره نعم نحن نؤمن بهذه القضية وما يعمروا بيوتن الناس وخلي اسرائيل تقوم ب لي عم تقوم في، مفكرين هذه الطريقة بتخلي بالبلد يكون في إمكانية لوجود دولة حقيقية او ان تأخذ الدولة ما تريد من دون ان تقوم بواجباتها، عندما يقولون في شعاراتهم وفي مواقفهم وفي بياناتهم انهم يريدون الحصريّة وأنهم يريدون كذا وكذا، هذه تعتبرونها من حقوق الدولة، تفضلوا واعملوا واجباتكم تجاه الناس وبعدين خدوا الحقوق".

ورأى فضل الله انّ "الدولة التي لا تقوم بواجباتها لا تستطيع ان تطالب بأيّ أمرٍ تعتبرهُ من حقوقها كدولة، ولذلك هذا الأداء يسيء إلى الدولة ولا يبني الدولة ولا يدعها قادرة ان تعمل ما تريد وقت تخلّيها عن مسؤولياتها ووجباتها"، وقال: "نحنُ لا نُنكر الواقع، نحن نعترف بأنّنا أصِبنا بخسارة كبيرة وتعرضنا الى زلزال هائل أصابنا بالفقد ولكن هذا لم يؤدي بنا الى الانهيار، ولا الى الاستسلام ولا الى الخضوع".

وأردف: "على مستوى حزب الله هناك مسؤوليات وهذا الشهيد كان من هؤلاء المبدعين الذين يعملون من أجل أن نصل الى الحقائق الكاملة في كل ما حصل ، يعني ماذا حصل ولماذا حصل وكيف حصل ، كل هذا النقاط نعمل عليها في اطار تحقيق داخلي بدو شوية وقت وقد يعلن منه شيئا وقد لا يعلن، وهذا امر طبيعي لنأخذ العِبر ولنتلافى للمستقبل المخاطر وهناك مسؤوليات على حزب الله اتجاه شعبه واهله رغم كل الظروف الصعبة التي نعيشها ونحن الى الآن لم نخرج من الحرب بمعناها التفصيلي خرجنا من الحرب بمعناها الكلي".

وأضاف: "شبابنا مهددون قياداتنا مهددة، العدو يواصل استهدافاته، بعدين ما تريد ان تفعل المقاومة كيف تريد ان تبني معادلة هذا ليس نقاشه على المنابر ، لكن نحن نفكر في كل الطرق التي تحمي الناس ونؤمن بهذا المشروع ونعيد بناء ما يجب ان نبنيه في مواجهة هذا العدو ، ورغم كل التهويل و رغم كل المحاولات لتخبيط العزائم وانا لست من اصحاب المبررات ونحن في حزب الله ان شاء الله لا ننكر الواقع ونعرف حجم القوة والحضور".

وتابع: "في لبنان، هذه البيئة، وهذا الشهيد من هذه البيئة، هذه البيئة قوية وحاضرة، لا يقدر أحد أن يتجاوزها وأن يتخطاها، ونحن نقول للأخوة أحيانًا : نحن لا نذهب الى سجالات والى صوت عالٍ ولا نستخدم كل مكانتنا ولا نستخدم كل وسائل القوة التي نملكها ولا نتحدث عن السلاح".

وقال: "نحنُ قوة شعبية وسياسية وتنظيميّة لأننا نقدّر ظروف بلدنا وننظر الى الإقليم ما يجري به في سوريا وفلسطين ولبنان والمنطقة حيث نأخذ كل الظروف بعين الإعتبار وسنكون على ثقة ان هذه المقاومة تضع نُصب اعينها هذا الشعب وهؤلاء الناس وهذه الأرض وهذا الوطن وتعمل في الليل والنهار من اجل اعادة النهوض به، وسنصل الى المبتغى وإلى الهدف رغم كل الآلام والاوجاع والصعاب".

وختم فضل الله: "أحيانا بقضية المقاومة في انتصارات، وإنجازات، وأحيانا في في ألم ووجع. وهذه مسيرة بشرية ومسيرة إسلامنا وأهل البيت عليهم السلام". مواضيع ذات صلة المتحدثة باسم الأونروا: مستمرون في عملنا في غزة رغم التحديات الكبيرة Lebanon 24 المتحدثة باسم الأونروا: مستمرون في عملنا في غزة رغم التحديات الكبيرة 27/04/2025 14:34:40 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بنك إنكلترا يثبت أسعار الفائدة عند 4.5% رغم التحديات الاقتصادية Lebanon 24 بنك إنكلترا يثبت أسعار الفائدة عند 4.5% رغم التحديات الاقتصادية 27/04/2025 14:34:40 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 رغم التحديات.. اليابان تواصل دعم أوكرانيا Lebanon 24 رغم التحديات.. اليابان تواصل دعم أوكرانيا 27/04/2025 14:34:40 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأونروا: نواصل تقديم الخدمات الصحية في غزة رغم التحديات Lebanon 24 الأونروا: نواصل تقديم الخدمات الصحية في غزة رغم التحديات 27/04/2025 14:34:40 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الجيش: توقيف 4 مواطنين في إطار التدابير الأمنية في مختلف المناطق Lebanon 24 الجيش: توقيف 4 مواطنين في إطار التدابير الأمنية في مختلف المناطق 07:03 | 2025-04-27 27/04/2025 07:03:22 Lebanon 24 Lebanon 24 البزري بحث قضايا صيداوية وبلدية مع وفد رابطة آل حجازي Lebanon 24 البزري بحث قضايا صيداوية وبلدية مع وفد رابطة آل حجازي 06:57 | 2025-04-27 27/04/2025 06:57:57 Lebanon 24 Lebanon 24 احتفال في مجد المعوش للإعلان عن لائحة انتخابية برئاسة ياغي Lebanon 24 احتفال في مجد المعوش للإعلان عن لائحة انتخابية برئاسة ياغي 06:32 | 2025-04-27 27/04/2025 06:32:55 Lebanon 24 Lebanon 24 عوكر وعبد الساتر ترأسا قداس عيد الرحمة الالهية في بكركي Lebanon 24 عوكر وعبد الساتر ترأسا قداس عيد الرحمة الالهية في بكركي 06:27 | 2025-04-27 27/04/2025 06:27:56 Lebanon 24 Lebanon 24 ليومين... ماذا سيشهد أوتوستراد جبيل؟ Lebanon 24 ليومين... ماذا سيشهد أوتوستراد جبيل؟ 06:07 | 2025-04-27 27/04/2025 06:07:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة 16:00 | 2025-04-26 26/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت 14:52 | 2025-04-26 26/04/2025 02:52:21 Lebanon 24 Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! 11:15 | 2025-04-26 26/04/2025 11:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تكشف: لا مشكلة بأن أكون زوجة ثانية أو رابعة Lebanon 24 نجمة شهيرة تكشف: لا مشكلة بأن أكون زوجة ثانية أو رابعة 08:40 | 2025-04-26 26/04/2025 08:40:14 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:03 | 2025-04-27 الجيش: توقيف 4 مواطنين في إطار التدابير الأمنية في مختلف المناطق 06:57 | 2025-04-27 البزري بحث قضايا صيداوية وبلدية مع وفد رابطة آل حجازي 06:32 | 2025-04-27 احتفال في مجد المعوش للإعلان عن لائحة انتخابية برئاسة ياغي 06:27 | 2025-04-27 عوكر وعبد الساتر ترأسا قداس عيد الرحمة الالهية في بكركي 06:07 | 2025-04-27 ليومين... ماذا سيشهد أوتوستراد جبيل؟ 05:57 | 2025-04-27 قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 27/04/2025 14:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حماس تنفي رفض المقاومة الفلسطينية “صفقة شاملة” توقف الحرب على غزة
  • كاتب ومحلل فلسطيني: المقاومة الفلسطينية منفتحة على التفاوض لكن وفق شروطها
  • حسن خريشة لـعربي21: هذا سر تمسك السلطة الفلسطينية بالاتفاقيات مع إسرائيل
  • فضل الله: المقاومة ستستمر رغم التحديات
  • برلماني: الأمن القومي المصري يرتبط باستقرار الأراضي الفلسطينية
  • خبير عسكري: المقاومة تقوم بحرب عصابات واستنزاف لجيش إسرائيل المرهق
  • كيف تبدو خريطة إسرائيل لـاليوم التالي في غزة؟
  • الآلاف يتظاهرون في تعز تنديدا بجرائم إسرائيل وللمطالبة بكسر الحصار
  • مستقبل علاقة دمشق بالفصائل والحركات الفلسطينية
  • الرئيس المصري: مصر تقف سدا منيعا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية