الموعد الجديد لجولة محمد حماقي الأمريكية بعد تأجيلها بسبب أحداث غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يواصل الفنان محمد حماقي سلسلة تأجيلات أنشطته الغنائية تضامنًا مع الاحداث العصيبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، منذ مطلع أكتوبر الماضي.
كانت قد أعلنت الشركة المنظمة لجولة حماقي الأمريكية عن تأجيلها بالكامل مع تصاعد وتيرة الأحداث في غزة، والتي كان من المقرر انطلاقها خلال نوفمبر الجاري.
الموعد الجديد لجولة حماقي الأمريكية بعد تأجيلهاجاء بيان تأجيل جولة محمد حماقي الأمريكية، كالآتي:"نعتذر بشدة ولكن يؤسفنا ابلاغكم بتأجيل جولة الفنان محمد حماقى في أمريكا الشمالية إلى 22 فبراير - 3 مارس 2024 ، وذلك نظراً للأحداث الحالية فى غزة.
وسيتم الإعلان عن التواريخ الدقيقة لكل ولاية قريبًا جدًا. سوف نتصل بجميع حاملي التذاكر لتقديم خيارات: الاحتفاظ بتذكرتك للتاريخ المعاد الجديد أو الحصول على استرداد كامل المبلغ".
حماقي يدعم القضية الفلسطينية بأرباح حفلاته كاملةً
كان قد دعم محمد حماقي الوضع الفلسطيني الراهن بوضع كامل أرباحه من حفلاته القادمة لصالح الهلال الأحمر المصري لإغاثة فلسطين، وكان أول فنان عربي يُقدم هذا النوع من التبرع.
كان قد طرح حماقي حديثًا 6 أغاني صيفية منفردة بدايةً من اغسطس الماضي “لمون نعناع، حبيت المقابلة، مش كفاية فراق، ده قلبي ده، دلعنا كتير، ايه السعادة دي”، والتي حققت ملايين المشاهدات عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة.
كان من المفترض أن يطرح حماقي ألبومه الغنائي الشتوي خلال آواخر 2023، ولكن أحداث غزة حالت دون تنفيذ ذلك وتوقف تمامصا عن كامل أنشطته الفنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد حماقي حماقى أغاني حماقي حماقي 2023 محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: نصف الأمريكيين يدعمون سياسات ترامب للهجرة ولكن الاقتصاد يشكل تحديًا له
كشف استطلاع جديد للرأي، أجرته وكالة أسوشيتد برس بالتعاون مع مركز نورك، أن نحو 49% من البالغين الأمريكيين يؤيدون سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الهجرة، مما يشير إلى أن حملته الصارمة في هذا المجال تحظى بدعم شعبي واسع.
وفقًا للنتائج التي نُشرت يوم الاثنين، أظهر الاستطلاع أن 46% من المشاركين يوافقون على سياسات الإنفاق الحكومي التي يتبعها ترامب، إلا أن سياساته التجارية تحظى بتأييد أقل، حيث لم تتجاوز نسبة الموافقين عليها 38%.
أما فيما يتعلق بالأداء العام للرئيس، فقد جاءت الآراء سلبية أكثر منها إيجابية، إذ أيد 4 من كل 10 أمريكيين فقط طريقة إدارته لمنصبه، بينما أعرب أكثر من النصف عن عدم رضاهم.
بحسب تقرير أسوشيتد برس، يواجه ترامب تحديات كبيرة في مجال الاقتصاد والتعريفات الجمركية، حيث أبدى الأمريكيون عدم رضاهم عن مفاوضاته التجارية مع الدول الأخرى، إذ صرّح 60% من المستطلعين بعدم موافقتهم على أدائه في هذا المجال.
يُظهر الاستطلاع أن الشعب الأمريكي لا يزال منقسمًا بشأن سياسات ترامب، فبينما تحظى إجراءاته المشددة في ملف الهجرة بدعم واضح، إلا أن سياساته الاقتصادية والتجارية تمثل عقبة أمامه في استحقاقاته السياسية المقبلة.