الداخلية تستجيب لإلتماس أهلية سيدة مسنة بالشرقية وتجدد بطاقتها الشخصية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
فى إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى تفعيل الدور المجتمعى لكافة القطاعات الأمنية من خلال التعامل الإيجابى مع كافة المواقف ذات الطابع الإنسانى والحالات المرضية وتفعيل كافة الإجراءات التى تسهم فى تيسير تقديم الخدمات للمواطنين خاصة كبار السن وذوى الهمم.
فقد استجاب قطاع الأحوال المدنية بوزارة الداخلية لإلتماس أهلية ("سيدة مسنة - سن 102 عام" - مقيمة بمحافظة الشرقية) .
وقد لاقت تلك المبادرة إستحسان وقبول من أهلية السيدة ، وتقدموا بالشكر والتقدير لرجال الشرطة على سرعة الإستجابة لإلتماسهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحالات المرضية قطاع الاحوال المدنية بطاقة الرقم القومى
إقرأ أيضاً:
“الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة” تحتفي بيوم العلم وتجدد العهد و الولاء للوطن والقيادة
رفعتِ الهيئةُ العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة علمَ دولة الإمارات العربية المتحدة على كل مبانيها على مستوى الدولة احتفاءً بـ”يوم العلم” المناسبةِ الوطنية العزيزة في أجواءٍ تحفها المهابةُ والوفاء وذلك بحضورِ مسؤوليها وموظفيها.
ورفعَ الجميعُ في هذه المناسبة الغالية خالصَ الولاء وصادقَ العهد للقيادة الرشيدة مؤكدين أنَّ شعبَ دولة الإمارات على العهد متحدٌ تحت هذه الراية،يعمل بإخلاصٍ وتفانٍ وصدقٍ وعطاء، يحقق الرفاهَ والسعادة للجميع على أرض هذه الدولة المباركة.
وقال سعادةُ الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيسُ الهيئة إنَّ “يومَ العلم” مناسبةٌ وطنيةٌ لها رمزيتها ومدلولها وتأثيرها العميقُ في النفوس، تعزز فينا روحَ البذل والعطاء والتضحية، وتُنمي في الأجيال حب الوطن والوفاءَ والانتماء، وبذلَ الغالي والنفيس في سبيله ليظلُّ علمُ دولتنا عنواناً لعزتنا وهويتنا مؤكداً أنَّ ما تحقق تحت هذه الراية من ازدهارٍ ونماءٍ منذ قيام الاتحاد إنما هو فخرٌ لكل إماراتي، فعَلَمُنا اليومَ يعكسُ قوتنا وهيبتنا، ودولتُنا في مقدمة الدول لها مكانتها بين الأمم تطوراً ونهضةً وسلماَ وسلاماً وتصميماً للمستقبل وعلَمُنا أبلغُ تعبيرٍ عن إنجازاتنا الحضارية، وقيمنا الإنسانيةِ النابعة من عقيدتنا السمحةِ التي تدعو للتعايش والتسامح والسلام، ومن تراثنا وعاداتنا وسمو أخلاقنا في إغاثةِ المنكوب، وإكرامِ الوافد واحترام ثقافته داعياً إلى مواصلةِ مسيرة الإنجاز بإرادةٍ جادةٍ، وهمةٍ عاليةٍ، ووطنيةٍ صادقةٍ، وذلك بالحرص على الارتقاء بالوطن في شتى المجالات، مستلهمين من رؤية قيادتنا الرشيدةِ التطلعَ إلى المستقبل بآمالٍ واعدةٍ، وجاهزيةٍ تامةٍ، وتخطيطٍ استباقيٍّ مدروسٍ.
وتَوَجَّهَ الجميعُ للمولى العلي القدير أن يحفظَ دولةَ الإمارات وقيادتها، ويباركَ في منجزاتها، ويرحمَ المؤسسين الأوائل جزاءَ ما قدموا من تضحياتٍ ليبقى هذا العلم شامخاً.وام