للقصة بقية- الفن الفلسطيني المقاوم
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
14/11/2023المزيد من نفس البرنامجللقصة بقية- حراقة المشرقplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 36 seconds 49:36للقصة بقية – السودان.. من ينقذ الدولة؟play-arrowمدة الفيديو 49 minutes 28 seconds 49:28للقصة بقية– حرب الغازplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 48 seconds 49:48للقصة بقية-الصين وأميركا.. الفرص والتحدياتplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 20 seconds 49:20للقصة بقية- الأسيرات الفلسطينياتplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 19 seconds 49:19للقصة بقية – التقارب التركي العربيplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 57 seconds 49:57للقصة بقية- العرب و"حزام الكوارث الطبيعية"play-arrowمدة الفيديو 50 minutes 31 seconds 50:31من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
هل حان الوقت لفتح ملفات استجواب المسؤولين في البرلمان العراقي؟
يناير 2, 2025آخر تحديث: يناير 2, 2025
المستقلة/- في تصريحٍ صادمٍ له، شدد عضو لجنة النزاهة النيابية، حميد الشبلاوي، على ضرورة تفعيل ملف استجواب المسؤولين داخل البرلمان، معتبراً أن المماطلة والتسويف في هذا الملف قد أضرّ بمصداقية السلطة التشريعية أمام الشعب. وحذر الشبلاوي من أن استمرار هذا التباطؤ قد يؤدي إلى تفاقم الأزمات الحالية في الحكومة العراقية.
الشبلاوي كشف عن عددٍ من الطلبات البرلمانية التي تهدف إلى تعزيز دور البرلمان الرقابي، مؤكداً أن الفترة الماضية شهدت غياباً تاماً لاستجواب الوزراء والمسؤولين، مرجعاً ذلك إلى تدخلات الأحزاب الكبيرة في أعمال السلطة التشريعية. هذه التصريحات تسلط الضوء على الأزمة المستمرة بين البرلمان والحكومة العراقية، التي أصبحت أكثر تعقيداً بسبب النفوذ السياسي المتزايد لبعض الكتل.
الأزمة الحالية ليست مجرد جدل حول عمل البرلمان، بل هي انعكاس لأزمة كبيرة في العلاقة بين السلطة التشريعية والتنفيذية. فقد أصبح العديد من المواطنين يطرحون تساؤلات مشروعة حول مصير الموازنة العامة، والخطط التنموية التي لم ترَ النور حتى الآن. ومن بين الأسباب الرئيسية لهذا الجمود، يشير مراقبون إلى التأثيرات الحزبية التي تعيق محاسبة المسؤولين الفاسدين في الحكومة.
لكن لا يُخفى على أحد أن فكرة استجواب المسؤولين في البرلمان العراقي تحمل في طياتها مغزى أكبر من مجرد استهداف أفراد. فهي تمثل رسالة قوية بضرورة تعزيز الشفافية والمساءلة في الحكومة العراقية، مما يساهم في استعادة الثقة المفقودة لدى الشعب.
هل ستتخذ القوى السياسية خطوة جريئة نحو تفعيل هذه الاستجوابات؟ وهل ستتمكن الحكومة من تجاوز الضغوط الحزبية لصالح المصلحة العامة؟ هذه أسئلة باتت تفرض نفسها بشكل ملحٍ في المشهد السياسي العراقي.
في النهاية، إذا كانت الاستجوابات ستؤدي إلى إصلاحات حقيقية في الحكومة العراقية، فإن الشبلاوي وغيره من النواب يطالبون بأن تكون هذه الخطوة أكثر من مجرد شعارات، بل تحول إلى واقع ملموس يُعيد الثقة للمواطن العراقي في مؤسسات الدولة.