العراق: تدمير أوكار للإرهابيين وضبط أسلحة وعبوات ناسفة بعملية أمنية في نينوى
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية، اليوم الثلاثاء، تدمير عدد من أوكار الإرهابيين خلال عمليات أمنية في محافظة نينوى.
قصف تركي شمال العراق وقتيلان من حركة متحالفة مع "الكردستاني" مصر تهزم العراق 3_0 في افتتاح بطولة العالم البارالمبية للكرة الطائرة
وذكرت القيادة في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن القوات الأمنية شرعت في عملية لتطهير المناطق ذات الاهتمام المشترك بين القوات الاتحادية وحرس إقليم كردستان العراق لملاحقة ما تبقى من عناصر عصابات تنظيم "داعش" الإرهابي، وأسفرت عن تدمير عدد من أوكار الإرهابيين والعثور على عدد من العبوات الناسفة ومجموعة من الأسلحة حيث تم تدميرها.
وأكدت أن العملية تأتي لتعزيز الأمن والاستقرار في المناطق ذات الاهتمام المشترك وسد الثغرات وعدم إعطاء فرصة للعناصر الإرهابية في أن يكون لها موطئ قدم في هذه المناطق المهمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العراق تدمير أوكار للإرهابيين ضبط أسلحة عبوات ناسفة نينوى
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.