• محمد هاشم محسن القلاف، 89 عاماً، (شيع)، رجال: مسجد البحارنة، تلفون: 90905899، نساء: الدعية، قطعة 2، ش26، م2، تلفون: 99788489.
• علي سالم صالح الهويدي، 77 عاماً، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66096954، نساء: الاندلس، ق3، ش105، م251.
• نجيه علي بوحجي، أرملة/ فيصل عبداللطيف الهولي، 80 عاماً، (شيعت)، العزاء في المقبرة، تلفون رجال: 99440520، 66673697، تلفون نساء: 99344456، 65799299.
• حبيب محمد حسن رضا، 83 عاماً، (شيع)، رجال: حسينية العترة الطاهرة، الرميثية، اعتباراً من يوم الأربعاء، تلفون: 66628000، 99082268، نساء: حسينية العترة الطاهرة، الرميثية، اعتباراً من يوم الأربعاء، تلفون: 60056997.
• إبراهيم راشد إبراهيم الجساس، 74 عاماً، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99769700، نساء: بيان، ق3، الشارع الرابع، منزل 37، تلفون: 99291833.
• عادل جهيم عوض الجهيم، 70 عاماً، (شيع)، رجال: ديوان الجهيم، شارع حمد الزوير، تلفون: 99072949، 97419944، نساء: ديوان الجهيم، شارع حمد الزوير، تلفون: 99337713، 96096963.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نشوى مصطفى: نزلت قبر زوجي ونمت مكانه علشان أشوف هيحس بإيه
تحدثت الفنانة نشوى مصطفى عن تجربة شخصية مؤثرة بعد وفاة زوجها، حيث كشفت أنها قررت دخول المقبرة والنوم في مكانه لتجربة الشعور الذي قد يمر به المتوفى.
وقالت نشوى مصطفى خلال اللقاء: “نزلت المقبرة ونمت مكانه علشان أشوف هو هيحس بإيه، ولما نزلت شميت ريحة مسك”، في إشارة إلى الإحساس الروحي العميق الذي شعرت به في تلك اللحظة.
وأضافت: “حاجة ثانية لاحظتها، وأنا واقفة في المقبرة حسيت إني واقفة في مكان كبير وواسع”، مشيرة إلى أنها شعرت براحة غير متوقعة داخل المكان.
وكانت نشوى مصطفى قد نشرت سابقًا منشورًا عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي ناعية زوجها، حيث طالبت جمهورها بالمشاركة في صلاة الجنازة عليه، وكتبت: “اللي بيحب ربنا ييجى يصلي صلاة الجنازة على زوجي ونور عيني وحبيبي وستري وأبو ولادي، تعالوا والنبي مسجد حسن الشربتلي صلاة الضهر”.
وتابعت في منشورها: “أبوس إيديكم عايزة ناس كتير تيجي والنبي الله يراضيكم، تعالوا كلكم ادعوا له بالرحمة وادعوا لي أنا وولاده بالصبر والثبات”
وأضافت نشوى مصطفى، خلال تصريحات لها عبر "الراديو 9090"،: "الأطباء استغربوا أنه لم يظهر عليه أي أعراض لمرض التليف الكبدي، ولم يشتكي من المرض أبدا.. لم أخبره أنه مريض بالتليف الكبدي".
وتابعت: "في يوم قال لي أنا دايخ عايز أنام قولت له نام، ولما قام رجع دم وملحقناش نروح المستشفى، وآخر كلامه قال مرتين يارب وقام بعد ما رجع أغمى عليه، وقام على غفلة لقناه بيستقبل القبلة وبص على القبلة كأنه يرى شيء وابتسم وراح.. ومات على كتفي".
وتابعت نشوى مصطفى: “بصلي على سجادة الصلاة بتاعته وبشم ريحته فيها، وبقرأ القرآن الكريم في المصحف الخاص به"، مؤكدة أنه كان شخصا منظما.