انتبه قبل فوات الأوان.. (7) رسائل منتشرة على “الواتساب” هذه الأيام ويجب الحذر من الضغط عليها

شمسان بوست / متابعات:

أصدرت شركة الأمن McAfee مؤخرًا دراسة رسائل الاحتيال العالمية، ويحذر التقرير مستخدمي الهواتف الذكية، وقد أدرج 7 رسائل خطيرة يرسلها المجرمون عبر الرسائل النصية القصيرة أو الواتساب لاختراق أجهزتهم أو سرقة الأموال.

وإليك 7 رسائل خطيرة لا يجب عليك النقر عليها أبدًا.

الاولى: “لقد فزت بالجائزة!”
قد تأتي هذه الرسالة مع تعديلات طفيفة أيضًا، مثل تحديد الجائزة التي تم الفوز بها، ولكن هناك احتمال بنسبة 99% أن تكون الرسالة المستلمة عبارة عن عملية احتيال وتهدف إلى سرقة بيانات اعتماد المستلمين أو أموالهم.

الثانية : إشعارات أو عروض وظيفية وهمية
تذكر أن عروض العمل لا تأتي أبدًا عبر تطبيق واتساب أو الرسائل النصية القصيرة، ولن تتواصل معك أي شركة محترفة على هذه المنصات لذا فهي عملية احتيال مؤكدة.

الثالثه : رسائل تنبيه البنك مع رابط
رسائل التنبيه البنكية المستلمة عبر الرسائل النصية القصيرة أو واتساب والتي تطلب من المستخدمين إكمال عملية اعرف عميلك (KYC) عبر عنوان URL/الرابط الموجود في الرسالة هي عمليات احتيال، إنهم يهدفون إلى سرقة أموالك.

الرابعة : معلومات حول عملية شراء لم تقم بها
أي تحديثات حول عملية شراء لم تقم بإجرائها تعتبر عملية احتيال، حيث تتم كتابة مثل هذه الرسائل بطريقة تغري المستلمين بالنقر فوق هواتفهم واختراقها.

الخامسة : تحديثات اشتراك المشاهدة
مع تزايد شعبية OTT يحاول المحتالون جذب مستخدمي الهواتف الذكية من خلال المراسلة حول نتفليكس أو اشتراكات المشاهدة، وقد تكون هذه عروضًا أو رسائل مجانية تطالب بإنهاء الاشتراكات بشكل عاجل.

السادسة : إشعارات الرسائل النصية
تعد إشعارات الرسائل النصية القصيرة أو واتساب حول التسليم الفائت أو مشكلات التسليم الأخرى خطيرة أيضًا، حيث يمكن أن يكون هذا حتى عند قيامك بالشراء.

السابعة : تنبيه أمان الإشعارات المتعلقة بتحديثات الحساب
يعد التنبيه الأمني من أمازون أو رسائل الإشعارات المتعلقة بأي تحديث في حسابك بمثابة مصائد أيضًا، لذا يرجى ملاحظة أن أمازون أو أي شركة تجارة إلكترونية لن تصل إليك مطلقًا عبر الرسائل النصية القصيرة أو الواتساب للحصول على مثل هذه التنبيهات المهمة.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

بنسبة نجاح تصل لـ100 %.. “التجمعات الصحية” تُجري أكثر من 500 عملية زراعة قوقعة سنويًا

كشفت وزارة الصحة عن أن التجمعات الصحية تجري أكثر من 500 عملية زراعة قوقعة سنويًا، ضمن نتائج برنامج زراعة القوقعة على مستوى المملكة.
وأفادت بأن برنامج زراعة القوقعة يقدم خدماته العلاجية عبر التجمعات الصحية من خلال 17 مركزًا لزراعة القوقعة والتأهيل في المملكة العربية السعودية، تتمتع بإمكانات تأهيلية متقدمة، وتوفر رعاية صحية متكاملة.
وأشارت إلى أن النصف الأول من العام الحالي شهد إجراء 288 عملية زراعة قوقعة، مؤكدة أن نسبة نجاح عملية زراعة القوقعة تبلغ 100%.
وأضافت بأن نسبة الحصول على برامج متقدمة للتأهيل والنطق للحالات خلال العام الحالي 2024م بلغت 100%، مبينة أن مراكز زراعة القوقعة والتأهيل التابعة للتجمعات الصحية تمتلك كوادر طبية مؤهلة ومتخصصة، وذات كفاءة عالية، تعمل وفق أحدث التقنيات اللازمة لتقديم الرعاية الشاملة والمتكاملة.
وأوضحت أن مراكز زراعة القوقعة الموجودة في المملكة تقدم العديد من خدمات الرعاية الصحية الأخرى كخدمات ضعف السمع، وتشمل الفحوصات السمعية للمرضى، والعمل الجراحي، والبرمجة، والتأهيل، والتشخيص المبدئي والنهائي.
وتعمل المملكة على أن تكون في المراكز الأولى في زراعة القوقعة على المستوى الإقليمي والعالمي، وقد توسعت في زيادة عدد مراكز زراعة القوقعة التابعة لها من خمسة مراكز في عام 2018م إلى 17 مركزًا حاليًا.
يذكر أن برنامج زراعة القوقعة يهدف إلى علاج مرضى ضعف السمع حتى يتمكنوا من ممارسة حياتهم اليومية بكل صحة وعافية.

مقالات مشابهة

  • المركز الوطني للتعليم الإلكتروني يطلق مبادرة البرامج الجامعية القصيرة “MicroX”
  • محلل سياسي أردني: “الضاحية الجنوبية” رخوة أمنيا ويجب إخلاؤها
  • بنسبة نجاح تصل لـ100 %.. “التجمعات الصحية” تُجري أكثر من 500 عملية زراعة قوقعة سنويًا
  • مُزاح في غير محله.. أغبياء يتاجرون بأعصاب اللبنانيين
  • انتهاء عملية الإحصاء و مندوبية التخطيط تنكب على “تفريغ” النتائج
  • ميقاتي: عملية النزوح الأخيرة قد تكون “الأكبر” في لبنان مع عدد يناهز “المليون”
  • 4 خطوات للاستعلام عن المخالفات المرورية.. تعرف عليها
  • “لا تتخلصوا منه”.. فوائد عديدة لقشر الموز تعرفوا عليها
  • شاهد بالفيديو.. فتاة سودانية تتحدث مع سائق “تاكسي” مصري باللهجة المصرية بعد استلامها الإقامة: (خلاص ما بقتش لاجئة) والسائق يرد عليها: (انتو على دماغنا وعاشرت السودانيين أكثر من المصريين)
  • أول عملية جراحية “عابرة للقارات”؟!