رغم منع السلطات.. مظاهرة حاشدة في باريس تنديدا بعنف الشرطة
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
8/7/2023مقاطع حول هذه القصةهل تنتقل الحرب مع روسيا لمستويات أعقد؟.. واشنطن تزود كييف بذخائر عنقوديةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 50 seconds 03:50كاميرا الجزيرة ترصد أوضاعا مزرية لطالبي لجوء أفارقة في تونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 29 seconds 01:29فريق التحقيق الدولي في مخيم جنين.. لماذا أصيب بالصدمة؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45الحرب في أوكرانيا زادت حدتها.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
قطاع ألعاب الفيديو يأمل أن يتعافى عام 2025
بعد سنتين قاتمتين واجه خلالهما قطاع ألعاب الفيديو تحديات عدة منها موجات صرف موظفين وإغلاق أستوديوهات، يأمل هذا المجال أن يتعافى عام 2025، في حين يبحث اللاعبون الرئيسيون في السوق حاليا عن أدوات نمو جديدة.
على الرغم من أن المطورين يستخدمون الذكاء الاصطناعي منذ فترة طويلة لبث الحياة في شخصيات يعجز اللاعب عن التحكّم بها، فإن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يتيح إنشاء محتوى بناء على طلب بسيط بلغة يومية، لا يُستخدم راهنا "سوى بشكل هامشي"، على قول مؤسس وكالة "غايم ديسكافر كو" الاستشارية سايمن كارليس.
لكنّ عددا من اللاعبين الرئيسيين في القطاع لا يخفون طموحاتهم في هذا المجال، فشركة "إلكترونيك آرتس" الأميركية، وهي ناشرة لعبة "ذي سيمز"، عرضت في سبتمبر/أيلول أدوات قادرة على إنشاء مسودات لمستويات من اللعبة.
وفي ديسمبر/كانون الأول، كشفت "غوغل" النقاب عن "جيني 2″، وهو نموذج ذكاء اصطناعي جديد قادر على إنشاء عوالم افتراضية قابلة للعب استنادا إلى صورة واحدة.
لكنّ هذه الابتكارات لا تزال في مرحلة "تجريبية جدا"، بحسب المحلل في شركة "سيركانا" مات بيسكاتيلا.
ويشير بيسكاتيلا إلى أنّ "الشركات مهتمة به لأنه، من الناحية النظرية، يخفض التكاليف ويزيد الإنتاج"، لكنّه يرى أن استخدامه ينطوي على مخاطرة، ويقول إنّ "اللاعبين يميلون إلى رفض ما يعتبرونه غير أصلي".
كان لنجاح جهاز "سويتش" والذي يشكل وحدة تحكم هجينة طُرحت عام 2017 دور في توفير أفكار للمنافسين (رويترز) أجهزة تحكّم محمولةكان لنجاح جهاز "سويتش" من شركة "نينتيندو" والذي يشكل وحدة تحكم هجينة طُرحت عام 2017 وقابلة للتشغيل على جهاز التلفزيون وكذلك في وسائل النقل، دور في توفير أفكار لمنافسيها.
إعلانوفي مقابلة مع وكالة "بلومبيرغ" في نوفمبر/تشرين الثاني، يؤكد رئيس قسم "إكس بوكس" في شركة "مايكروسوفت" أنه يعمل على وحدة تحكم محمولة، وأوردت الوكالة الأميركية أنّ شركة "سوني" اليابانية التي تصنّع أجهزة "بلاي ستايشن"، تعمل على ابتكار جهاز مماثل.
يرى مات بيسكاتيلا أنّ ذلك يستجيب "لأحد المطالب الرئيسية للاعبين، وتحديدا الشباب منهم، وهو اللعب بما يريدون في أي مكان وزمان".
ويؤكد كارليس أنّ الشركات المصنعة "تريد أن يشتري الأشخاص لعبة في منصتها وأن تكون هذه اللعبة قابلة للتشغيل على أي جهاز"، مشيرا إلى نجاح "ستيم ديك" من شركة "فالف" الأميركية، وهو جهاز محمول يتيح للاعبين تشغيل ألعاب مخصصة لأجهزة الكمبيوتر.
وفي أحدث حملاتها الإعلانية، سلّطت "مايكروسوفت" الضوء على "كلاود غايمينغ"، أي إمكانية اللعب من أجهزة عدة في حال كانت متصلة بالإنترنت.
نهاية السوق الماديةونتيجة لهذا التطور، تشهد سوق المحتويات المادية "مراحلها النهائية"، بحسب بيسكاتيلا الذي يشير إلى أنّ "أكثر من 90%" من الأموال التي ينفقها اللاعبون تذهب إلى المحتوى غير المادي.
سلّطت "مايكروسوفت" الضوء على "كلاود غايمينغ"، أي إمكانية اللعب من أجهزة عدة إذا كانت متصلة بالإنترنت (غيتي)ويتوقع كارليس أن "يكون المستقبل رقميا"، لكنّه لا يزال يرى نوعا من الصمود لدى "نينتندو" وفي مناطق معينة من العالم ليست شبكات الانترنت فيها قوية بما يكفي.
وضع "معقّد جدا"من خلال إطلاقها في ديسمبر/كانون الأول "باليستيك"، وهو نمط مستوحى من ألعاب إطلاق النار مثل "كاونتر سترايك" و"ليغو فورتنايت بريك لايف"، تظهر شركة "إبيك غيمز" طموحها المتمثل في تحويل نجاحها العالمي عام 2017 إلى تجربة شاملة.
يوضح بيسكاتيلا أنّ "الفكرة تتمثل في إنشاء حدائق، وجذب اللاعبين إليها، والتأكد من عدم رغبتهم في تركها مطلقا"، مشيرا إلى مثال "روبلوكس" التي تمكنت من الاحتفاظ باللاعبين لسنوات بدل توجّه هؤلاء إلى منتجات جديدة.
إعلانفي العام 2025 وفي حال لم يحصل أي تأخير، وحدها "جي تي ايه 5" من "روكستار" تبدو قادرة على التنافس مع هذه الأسماء الكبيرة في القطاع. وقد يؤدي طرح الجهاز الذي سيخلف "سويتش" إلى انتعاش السوق.
ويقول بيسكاتيلا "من النادر أن نبني آمال سنة كاملة على منتجين، لأنّ في حال أُجّل إطلاق أحدهما أو لم يحقق النجاح المتوقع"، قد يصبح القطاع في وضع "معقّد جدا".