الوقت يكاد ينفد.. تحذير عاجل من حماس للعائلات الإسرائيلية بسبب نتنياهو
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قال القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، أسامة حمدان، اليوم الثلاثاء، إن رئيس وزراء حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يطيل أمد الحرب لأسباب شخصية ولا يبالي بالإسرائيليين ولا بجنوده في الميدان.
رسالة للعائلات الإسرائيليةوأضاف حمدان، في تصريحات صحفية: “نقول للعائلات الإسرائيلية اضغطوا على حكومة الانتهازي نتنياهو ولا تضيعوا الوقت فالوقت يكاد ينفد”.
وفي وقت سابق من اليوم، قال حمدان، إن المقاومة تخوض معركة إنهاء الاحتلال وحماية الأقصى وتحرير الأسرى وإقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، في تصريحات صحفية: “نطمئن شعبنا والشعوب الحرة بأن المقاومة و"كتائب القسام" بخير وتسيطر على الوضع”.
وتابع: “نقول للاحتلال إن المعركة لا تزال في بدايتها والقادم أكبر وأعظم”.
وأضاف حمدان: "نقول لسموتريتش إننا باقون على هذه الأرض وأنتم العابرون الجبناء”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس المقاومة الفلسطينية نتنياهو
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تدعو لجعل 17 إبريل يومًا للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين
يمانيون../ حملت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة المختطفين من غزة وكافة الأسرى، مستنكرةً الصمت الدولي إزاء جرائم الإعدام والقتل المتعمد بحقهم، واستمرار جريمة الإخفاء القسري.
وأكدت حركة “حماس” في بيان لها اليوم الأربعاء، “تزامنًا مع يوم الأسير الفلسطيني الذي يُصادف السابع عشر من إبريل، أن قضية تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون العدو الصهيوني ستبقى على رأس أولوياتها في صفقة “طوفان الأحرار” وفاءً لتضحيات الأسرى وصمودهم”.
وقالت الحركة ” إنّ هذا اليوم يحلّ في ظل تصعيد الاحتلال لعدوانه على شعبنا في غزة والضفة والقدس المحتلة، وفي الوقت الذي يعيش فيه نحو 14 ألف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، أوضاعًا مأساوية داخل سجون الاحتلال” .
ودعت حماس في بيانها الشعب الفلسطيني والعربي وأحرار العالم إلى جعل السابع عشر من أبريل يومًا عالميًا للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين، وتأكيدًا على عدالة قضيتهم وحقهم في الحرية .
وأشارت إلى وجود نحو ألفي مختطف من قطاع غزة داخل سجون العدو منذ 7 أكتوبر 2023، يتعرضون لأبشع صنوف التعذيب النفسي والجسدي، ويُحرمون من أبسط الحقوق الإنسانية، وقد ارتقى منهم 63 شهيدًا، كان آخرهم الطفل وليد أحمد، الذي استشهد نتيجة سياسة التجويع المتعمد.
وأضافت: “شاهد العالم كيف حرصنا على حياة أسرى العدو وتعاملنا معهم بكل إنسانية، في وقت ترتكب فيه حكومة الاحتلال الفاشية أبشع الانتهاكات بحق أسرانا”.
كما دعت “حماس” المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى فضح جرائم العدو الصهيوني بحق الأسرى الفلسطينيين، وملاحقة مرتكبيها أمام المحاكم الدولية، والعمل من أجل الإفراج الفوري عنهم.