قرار عاجل من حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية بشأن الأسرى الإسرائيليين
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، الاحتفاظ بما لديها من أسرى إسرائيليين لظروف أفضل.
وقالت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية: “سنحتفظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين لظروف أفضل”.
وقالت حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، في وقت سابق من اليوم، إنها تريد الإفراج عن المحتجزين والأجانب لكن من يعطل عودتهم هو رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وحكومته.
وأكدت حماس، أنها توصلت مرارا إلى تفاهم في المفاوضات بخصوص الأسرى ثم نقضته إسرائيل وآخرها قبل يومين”.
وأمس، أعلن أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، أن الاحتلال طلب الإفراج عن 100 امرأة وطفل من محتجزيه في غزة وأخبرنا الوسطاء أننا نحتاج هدنة مدتها 5 أيام للإفراج عن 50 فقط.
حماس: نخوض معركة إنهاء الاحتلال وحماية الأقصى وإقامة الدولة الفلسطينية خسائر فادحة.. الحرب على غزة تدمر سوق العقارات الإسرائيليوقال أبو عبيدة، في بيان: "الهدنة للإفراج عن عدد من المحتجزين في غزة تتضمن وقف إطلاق نار والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع لكن العدو يماطل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الاسري الاسرائيليين حماس المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
استعدادات لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" بوصول سيارات الصليب الأحمر إلى قطاع غزة في إطار الاستعدادات لتسلم الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في إطار صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل.
تفاصيل عملية التبادلأعلنت حركة حماس أنها ستقوم اليوم السبت 1 فبراير 2025 بتسليم ثلاثة محتجزين إسرائيليين، في إطار المرحلة الجديدة من عملية التبادل، حيث يتم الإفراج عن 183 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الإسرائيليين الثلاثة.
صفقة التبادل ووقف إطلاق الناريأتي هذا التبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير 2025، ويستمر في مرحلتين أولى وثانية من خلال الوساطة المصرية والقطرية ودعم الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم التفاوض بين حماس وإسرائيل على خطوات المرحلة التالية من الصفقة التي تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 15 شهرًا.
المرحلة الأولى من التبادلتتضمن المرحلة الأولى من الصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين بشكل تدريجي، على أن يتم التفاوض لاحقًا بشأن المرحلة الثانية، مع استمرار المحادثات حتى الوصول إلى الحلول النهائية.