«أحسست بالضياع».. جنات تحيي الذكرى السادسة لوفاة والدها
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
حرصت الفنانة جنات، على إحياء الذكرى الـ6 لوفاة والدها، معبرة عن اشتياقها الشديد له.
ونشرت جنات، صورة لوالدها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، معلقة: «مرت 6 سنوات على فقدان والدي الحبيب المضحي الذي أفنى سنوات عمره ليسعدنا اليوم الذي أحسست فيه لأول مرة بالضياع، من يملك أبا فليحافظ عليه فالوالله الشوق بعد الممات قاتل».
وكانت آخر أعمال الفنانة جنات، هي أغنية «كأنك سكر»، التي تم طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، وحققت نجاحا كبيا بين الجمهور.
والأغنية من كلمات أحمد عيسى، وألحان مدين، وتوزيع يحيى يوسف.
اقرأ أيضاًجنات تؤدي مناسك العمرة مع أسرتها (صور)
«وكأنك سكر».. جنات تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية
جنات لـ «الأسبوع»: الأغانى «السنجل» تحظى بانتشار جيد.. و«كأنك سكر» أغنية «حريمي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة جنات جنات
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.