قال قيادي في جماعة “أنصار الله” الحوثيين، إنهم سيواصلون الهجمات على إسرائيل، مؤكدا أنهم يبحثون عن سفن إسرائيلية في البحر الأحمر، حسبما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.

وفي وقت سابق، قال متحدث عسكري باسم الحوثيين، إن الجماعة أطلقت صواريخ باليستية على إيلات الإسرائيلية، حسبما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.

وفي وقت سابق من اليوم، أكد متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الجيش يخطط فقط لفترات توقف تكتيكية للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، مشيرا إلي أنها محدودة في الزمان والمكان.

جاءت تصريحات جيش الاحتلال الإسرائيلي، ردًا على ادعاء المتحدث باسم البيت الأبيض، بأن إسرائيل ستشارك يوميًا في هدنة إنسانية لمدة أربع ساعات في جميع أنحاء شمال غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحر الأحمر إسرائيل

إقرأ أيضاً:

عودة الكتاتيب بالبحر الأحمر .. خطوة نحو ترسيخ التعليم الأصيل وغرس القيم النبيلة

في ظل مساعي وزارة الأوقاف لتعزيز التعليم الأصيل وغرس القيم الأخلاقية في نفوس الأطفال، تم إطلاق مبادرة لإعادة إحياء الكتاتيب القديمة.

 هذه الخطوة تعيد إلى الأذهان الأثر الكبير الذي تركته الكتاتيب في تنشئة الأجيال الماضية، ليس فقط من خلال حفظ القرآن الكريم، بل أيضاً بتعليم القراءة، الكتابة، الحساب، والسلوك القويم.

مبادرة وزير الأوقاف على أرض الواقع

صرّح الشيخ هاني السباعي، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة البحر الأحمر، أن المبادرة التي أطلقها الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قد تم تفعيلها فور الإعلان عنها. وأوضح أنه تم اعتماد 20 كُتّاباً في مدينة الغردقة كمرحلة أولى، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى تنشئة الأطفال بطريقة تجمع بين التربية الدينية السليمة واكتساب المهارات الأساسية.

وأضاف السباعي أنه تم عقد لقاءات مكثفة مع الأئمة والاستعانة بخريجي الأزهر ومعاهد الدعاة المؤهلين، حيث تم اختيار أربعة معلمين لتفعيل المبادرة. كما أكد أن هناك أسماء أخرى مرشحة تنتظر اعتمادها من الوزارة للتوسع في هذا المشروع التعليمي.

الكتاتيب: إرث تعليمي وثقافي

ويرى السباعي أن عودة الكتاتيب تمثل واحدة من القرارات الحكيمة التي اتخذها وزير الأوقاف، مؤكداً أن هذه الخطوة تحمل بعداً تعليمياً وثقافياً هاماً. واسترجع ذكرياته قائلاً: "الكتاتيب كانت الركيزة التي ساهمت في تميزنا، حيث تعلمنا القراءة والكتابة والحساب قبل دخولنا إلى المدارس".

تحديات وآفاق التوسع

رغم الإيجابيات العديدة التي تحملها المبادرة، أشار السباعي إلى بعض التحديات التي تواجه التنفيذ الكامل، ومنها الحاجة إلى المزيد من المعلمين المؤهلين والتوسع في عدد الكتاتيب بالمحافظة. ومع ذلك، تعكس هذه المبادرة التزام الوزارة بتطوير التعليم ودعم القيم الإسلامية.

الكتاتيب كأداة لتأسيس أجيال المستقبل

تعيد هذه المبادرة تسليط الضوء على دور الكتاتيب في تأسيس الأجيال ودورها كمؤسسة تعليمية واجتماعية متكاملة تسهم في خلق أجيال مثقفة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل.

مقالات مشابهة

  • عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر
  • صليب فضة من كنوز دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر هدية من البابا يوأنس الملواني
  • الصحة الفلسطينية: 47354 شهيداً و111563 مصاباً حصيلة العدوان على غزة
  • اليونيسف: 94 % من المدارس بغزة تضررت بشكل جزئي أو كلي
  • الذكاء الوجداني والوعي التكنولوجي في نقاشات ملتقى فتيات "أهل مصر" بالبحر الأحمر
  • بعد فشلها بالبحر الأحمر..صفقة بريطانية لتحديث اسطولها البحري
  • مقتل قيادي من حماس بعد غارة جوية إسرائيلية على الضفة الغربية
  • فيديو- رائدة أعمال تشكو من تهجم قيادي حوثي بعد اقتحامه لمتجرها بصنعاء
  • اعتداء قيادي حوثي على رائدة أعمال يمنية بصنعاء يكشف صراع الهوية الاقتصادية
  • عودة الكتاتيب بالبحر الأحمر .. خطوة نحو ترسيخ التعليم الأصيل وغرس القيم النبيلة