قالت محكمة إسبانية اليوم الثلاثاء إن مدافع برشلونة ومنتخب البرازيل السابق داني ألفيس سيمثل للمحاكمة في إسبانيا بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأة في ملهى ليلي ببرشلونة في ديسمبر (كانون الأول) القادم.
واعتقل ألفيس في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي واحتجز في سجن خارج برشلونة.
???? Dani Alves passera prochainement devant le tribunal, les experts ayant apporté des preuves suffisantes.
Pour rappel, l'ancien joueur du Barça et du PSG est accusé d'avoir violé une jeune femme dans une discothèque en décembre 2022.
(@footmercato) pic.twitter.com/RBgJwABTEF — BeFootball (@_BeFootball) November 14, 2023
وإذا ثبتت إدانته فإنه قد يواجه عقوبة السجن لمدة تتراوح بين أربعة و15 عاماً. وأكد اللاعب البرازيلي أنه مارس الجنس بالتراضي مع المرأة التي تتهمه.
وفي وثيقة وقعها ثلاثة قضاة، قالت محكمة التحقيق رقم 15 في برشلونة، والتي لم تحدد بعد موعداً لبدء الإجراءات، إنه توجد أسباب كافية لمثول ألفيس للمحاكمة وذلك بعد طلبات المدعي العام ومحامي المرأة.
وفي أغسطس (آب) الماضي وجه القضاة الاتهام رسمياً إلى ألفيس بعد العثور على أدلة على ارتكاب اللاعب البالغ عمره 40 عاماً مخالفات.
وقالت المحكمة: "يجب اعتبار أقوال الضحية المزعومة والشهود وتقارير الخبراء التي تظهر في القضية كافية لهذا الغرض، دون المساس بالنتيجة النهائية بعد مرحلة الجلسة العامة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة داني ألفيس برشلونة
إقرأ أيضاً:
كيان «غاضبون» يجدد تمسكه بمبادئ ديسمبر ويدين انتهاكات أطراف النزاع
كيان غاضبون شدد على رفضه اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
كمبالا: التغيير
أكد كيان “غاضبون بلا حدود” الثوري، التزامه الثابت بمبادئ وأهداف ثورة ديسمبر المجيدة، وشدد على أنه لن يحيد عن النهج السلمي الذي اختاره، ويرفض اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م اختار منسوبون لغاضبون بلا حدود الوقوف مع الجيش، ولاحقاً صدرت بيانات باسم الكيان تؤكد انهم يقاتلون مع القوات المسلحة السودانية “لأنهم يعرفون من العدو ولا يخجلون من حمل السلاح إن كان في طرفه الوطن”، معتبرين أن “المليشيا” ليست طرفاً في صراع سياسي “بل أداة حرب ضد التاريخ والجغرافيا والذاكرة”.
وقال بيان لكيان غاضبون اطلعت عليه (التغيير)، أن ما صدر عن كيان آخر يحمل اسم “غاضبون” لا يمثله، لا سيما بعد انضمامه للصف العسكري والكتائب الإسلامية، التي تورطت في ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الشعب السوداني.
وأكد وقوف الكيان إلى جانب الشعب وسعيه لنيل حقوقه المشروعة، من خلال تقديم العون والمساعدة للمتضررين من الحرب في مراكز الإيواء والتكايا، وتوفير كل ما يمكن من دعم إنساني.
وأدان الكيان، الانتهاكات والجرائم التي تُرتكب من قبل طرفي النزاع في مناطق الجزيرة، وجنوب النيل الأزرق، والخرطوم، فضلًا عمّا يحدث في دارفور ومعسكر زمزم.
كما شجب خطابات العنصرية والقبلية والتفرقة على أساس العرق أو اللون أو الانتماء الجهوي، مؤكدًا أن السودان وطن يتسع للجميع، ويتساوى فيه المواطنون في الحقوق والواجبات.
وشدد كيان غاضبون، على أن الحل لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال وحدة كل القوى المدنية والكيانات الثورية والأجسام المطلبية والقوى المجتمعية والسياسية، لوقف الحرب واستعادة الاستقرار، معتبرًا أن الوحدة هي مصدر القوة الحقيقية لبناء وطن يسوده السلام والعدالة.
كيان غاضبون بلا حدود تأسس العام 2020م خلال الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام عمر البشير بأمر ثورة ديسمبر 2018م.
الوسومالانتهاكات الجيش الحرب الدعم السريع السودان الفترة الانتقالية ثورة ديسمبر كيان غاضبون بلا حدود