فئات أكثر عرضة للإصابة بـ«السكري».. أبرزهم «مرضى السمنة والكبد»
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يعتبر السكري أحد الأمراض المزمنة التي تتميز بارتفاع مستويات السكر في الدم، وتؤثر على كيفية استهلاك الجسم لسكر الدم، والجلوكوز الذي يعتبر مصدر مهم لإمداد الطاقة للخلايا التي تتكون منها الأنسجة والعضلات، ويسبب ذلك في عدد كبير من الأعراض المقلقة، التي ينتج عنها حدة عن تلف الأعصاب، ويسمى طبيًا بـ"الاعتلال العصبي"، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن هناك فئات أكثر عرضة عن غيرها للإصابة بمرض السكري، وخلال السطور التالية تستعرض "الوطن"، الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمرض السكري، بمناسبة اليوم العالمي للسكري.
الفئات أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض السكري1- الفئة الأولى الأكثر عرضة بمرض السكري، هم الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي عائلي بالإصابة بالسكري.
2- الأشخاص الذين تصل أعمارهم إلى 45 عامًا أو أكبر من ذلك.
3- المصابون بالسمنة أو زيادة الوزن.
4- حال كان الشخص مصاب بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.
5- تمارس نشاطًا بدنيًا أقل من 3 مرات في الأسبوع.
6- حال كان يعاني الشخص من الاضطراب الهرموني الذي يسمى طبيًا بـ "متلازمة تكيس المبايض".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض السكري السكر منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي لمرض السكري اليوم العالمي للسكري بمرض السکری
إقرأ أيضاً:
ما العقوبات التي وضعها القانون لحماية ذوي الإعاقة من أي خطر؟
حدد القانون رقم 10 لسنة 2018 المتعلق بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة عقوبات صارمة ضد من يعرّض شخصًا من ذوي الإعاقة للخطر.
وتنص المادة ٤٧ من القانون على عقوبة الحبس لمدة لا تقل عن ٦ أشهر، بالإضافة إلى غرامة مالية تتراوح بين ٥٠٠٠ و٥٠ ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وحدد القانون حالات الخطر بالآتي:
مع مراعاة أحكام قانون الطفل الصادر بالقانون رقم 12 لسنة 1996، يعتبر الشخص أو الطفل ذو الإعاقة معرضًا للخطر فى أى حالة تهدد احترام كرامته الشخصية واستقلاله الذاتى والتمييز ضده بسبب الإعاقة، وذلك فى الحالات التالية:
١- استخدام وسائل علاجيه أو تجارب طبيه تضر بالشخص أو الطفل ذى الإعاقة دون سند من القانون.
٢- الاعتداء بالضرب أو بأى وسيلة أخرى على الاطفال ذوى الاعاقة فى دور الإيداع والتأهيل والحضانات ومؤسسات التعليم، أو الاعتداء الجنسى عليهم أو ايذاؤهم أو تهديدهم أو استغلالهم.
٣- حبس الشخص ذى الإعاقة أو عزله عن المجتمع دون سند قانونى أو الامتناع عن تقديم الرعاية الطبية أو التأهيلية أو المجتمعية أو القانونية له.
٤- إذا تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر
٥- وجود الاطفال أو الأشخاص ذوى الاعاقة فى فصول بالأدوار العليا بمدارس التعليم العام أو الخاص دون توفير وسائل الإتاحة والتهيئة لظروفهم الخاصة.
٦- عدم توفير العلاج اللازم للأطفال ذوى الإعاقة، وعدم توفير المواد الغذائية اللازمة والضرورية للأطفال ذوى الاعاقة الذهنية وخاصة فى حالات التمثيل الغذائي.
٧- إيداع الأشخاص ذوى الاعاقة فى مؤسسات خاصة للتخلص منهم لكونهم أشخاصًا ذوى إعاقة فى غير الحالات التى تستوجب ذلك الإيداع.
٨- عدم توفير التهيئة المكانية والأمنية والإرشادية للأشخاص ذوى الإعاقة فى مواقع عملهم، وتعريضهم للعنف أو التحقير أو الإهانة أو الكراهية، والتحريض على أى من ذلك.