كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، عن أن حكومة الاحتلال تتجه للتعامل مع شركة "إن إس أو" مالكة برنامج بيغاسوس للتجسس، من أجل تعقب الأسرى أو القتلى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وقال المصدر، إنه من الممكن استخدام برنامج "بيغاسوس" من أجل التقاط إشارات الهاتف الخلوي لتقييم من كان على الأرض أثناء هجوم حماس المفاجئ في 7 تشرين الأول/ أكتةبر، وحركة الإشارات الخلوية قبل وبعد عملية "طوفان الأقصى".



كما أنشأت "NSO" ما يسمى "غرفة الحرب" مع شركات أخرى مماثلة، وموظفين سابقين في الشركةلتتبع وفتح الهواتف الخاصة بالأشخاص الذين قتلوا أو فقدوا جراء العملية.

وذكر الموقع، أن شركة "إن إس أو" تقوم بحملة ضغط في واشنطن لإزالتها من قائمة تحظر على وكالات فدرالية التعامل معها.


وأرسل تيموثي ديكنسون الشريك في شركة بول هاستينغز، رسالة إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكن الأسبوع الماضي نيابة عن "NSO" يطلب عقد اجتماع "لإعادة التأكيد على أهمية تكنولوجيا "NSO" وسط الحرب الجارية في غزة.

يشار إلى أن برنامج "بيغاسوس" تم استخدامه للتجسس على نشطاء حقوق الإنسان الفلسطينيين حتى عام 2021، كما استخدمت مجموعات أخرى البرنامج للتجسس على العشرات من مراسلي الجزيرة في العام 2020.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال بيغاسوس الأسرى المقاومة غزة غزة الأسرى الاحتلال المقاومة بيغاسوس سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حركة فتح: حكومة نتنياهو تسعى لإذلال الفلسطينيين رغم جهود الوسطاء

قال منذر الحايك، المتحدث باسم حركة فتح، إن الاحتلال الإسرائيلي بقيادة حكومة نتنياهو المتطرفة يسعى لإذلال الشعب الفلسطيني من خلال تهجير نحو مليون فلسطيني قسرًا باستخدام القوة المسلحة والنيران، مضيفًا أن إسرائيل تواصل عدوانها على غزة بارتكاب الجرائم ضد الأطفال وكبار السن والنساء، رغم مرور سبعة أيام على بدء الهدنة.

وأشار الحايك، خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن قطاع غزة ينتظر المزيد من المفاجآت الإيجابية، أبرزها إطلاق سراح أكثر من 1500 أسير فلسطيني، قضى العديد منهم أكثر من 20 عامًا في سجون الاحتلال، حيث وصلت مدة حبس البعض إلى 40 عامًا.

أكد الحايك أن إسرائيل مارست انتهاكات خطيرة بحق الأسرى وأسرهم، داعيًا الوسطاء، مثل مصر وقطر، وأكبر ضامن وهو الولايات المتحدة، لمواصلة الضغط على حكومة نتنياهو، التي يحيط بها متطرفون يرفضون وقف إطلاق النار.

شدد الحايك على أهمية تحقيق ثلاث مراحل أساسية: وقف القتل في غزة، تنفيذ صفقة تبادل الأسرى، وتخفيف المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني.

اختتم الحايك حديثه بالتأكيد على أن نتنياهو مستمر في وضع العقبات لممارسة المزيد من الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني، محذرًا من مكره وسياسته القائمة على القمع.

مقالات مشابهة

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو لم يعلن التزامه الكامل باتفاق غزة
  • حماس: حكومة نتنياهو تُماطل في تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار
  • حركة فتح: حكومة نتنياهو تسعى لإذلال الفلسطينيين رغم جهود الوسطاء
  • متحدث «فتح»: حكومة نتنياهو تسعى لإذلال الفلسطينيين رغم جهود الوسطاء
  • البرغوثي: مشاهد غزة أظهرت وحدة الفلسطينيين وفشل نتنياهو
  • متحدث حركة فتح: حكومة نتنياهو تسعى لإذلال الفلسطينيين رغم جهود الوسطاء
  • السلطة وفتح تهاجمان اتفاق وقف إطلاق النار بغزة بالتزامن مع الإفراج عن الأسرى
  • عائلات الأسرى الصهاينة تطالب نتنياهو بالتوقف عن المماطلة وتنفيذ الاتفاق بصورة كاملة
  • الشرطة الإسرائيلية تعتقل 3 متظاهرين وعائلات الأسرى تطالب نتنياهو بتنفيذ الاتفاق
  • أكسيوس: شركات أمن أمريكية خاصة ستدير نقاط تفتيش بغزة