صحة الفيوم تقوم بتدريب الصيادلة والتمريض فى سنورس بالابلاغ عن الأحداث العارضة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
نظمت إدارة الجودة بمديرية الصحة بالفيوم، بقيادة حنان كمال مدير الادارة، بالتنسيق مع الدكتورمحمد السيد مدير مستشفى سنورس المركزي، تدريبًا على نماذج الابلاغ عن الأحداث العارضة.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الصحة والسكان علي تقديم خدمة طبية متميزة وامنة ذات جودة عالية لجميع المرضي بهدف تعزيز نظم الرعاية الصحية وبتوجيهات الدكتورة صافيناز اسماعيل - مدير الادارة العامة للجودة وتحت رعاية - وكيل وزارة الصحة بالفيوم .
وتم التدريب بقاعة المستشفي لكل من 35 متدرب من صيادلة و تمريض المستشفي، وحاضرت بالتدريب الدكتورة حنان كمال -مدير ادارة الجودة بالمديرية
عشماوي وكيلًا لوزارة الصحة بالفيومجدير بالذكر أنه قد أصدر الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان قرارًا رقم 442 لسنة 2023 بتكليف الدكتور سامح فتحي إبراهيم عشماوي مديرًا لمديرية الشئون الصحية بالفيوم لمدة 3 أشهر لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك خلفا للدكتور حاتم جمال الدين.
وتولى العشماوي منصب كبير أخصائين طب بشري بأمانة المراكز الطبية المتخصصة.
وشغل الدكتور منصب كبير أخصائين طب بشرى بأمانة المراكز الطبية المتخصصة، وتولى العشماوي عددا من المناصب منها نائب رئيس الأمانة ومدير معهد ناصر من قبل، توليه وكيل وزارة الصحه بالفيوم.
وتضم أمانة المراكز الطبية المتخصصة عددًا من المستشفيات والمراكز الطبية، منها مستشفيات (الهرم - شرم الشيخ - معهد ناصر - دار الشفاء - الأقصر الدولي).
000 8 9 555 899
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة الجودة مديرية الصحة الفيوم الابلاغ نماذج مدیر ا
إقرأ أيضاً:
مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار
قال بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، إن العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع كان الأعنف منذ بداية الحرب، حيث استهدفت الطائرات الإسرائيلية مناطق واسعة من الشمال إلى الجنوب، مستخدمة صواريخ ذات زنة ثقيلة، ما تسبب في إصابات خطيرة وتشوهات جسدية عميقة.
أكد زقوت، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن النظام الصحي في غزة سينهار بالكامل خلال أيام إذا استمر العدوان، مشيرًا إلى أن الموارد الطبية المتاحة لا تكفي حتى لتلبية الاحتياجات اليومية، دون الأخذ في الاعتبار الأعداد الكبيرة من الجرحى الوافدين إلى المستشفيات، موضحًا أن هناك أزمة حادة في إمدادات الدم، حيث أطلقت المستشفيات عدة مناشدات للتبرع، بالإضافة إلى نقص كبير في الأدوية والأجهزة التشخيصية، فيما يهدد نقص الوقود بتوقف عمل المستشفيات بالكامل خلال يوم أو يومين.
الإصابات بالغة الخطورةأشار زقوت إلى أن طبيعة الإصابات التي تصل إلى المستشفيات بالغة الخطورة، وتتراوح بين تشوهات كاملة، جروح عميقة، حروق، وانهيارات جسدية بسبب سقوط المباني، مما يستدعي الحاجة إلى غرف عمليات وعناية مركزة مكثفة.
أوضح زقوت أن هناك سبع مستشفيات فقط قادرة جزئيًا على التعامل مع المصابين، لكن التوزيع الجغرافي غير متوازن ففي شمال غزة لا يوجد أي مستشفى عامل، وفي مدينة غزة يوجد مستشفى واحد فقط، بينما المناطق الوسطى وخان يونس التكدس الأكبر للمصابين، حيث تعمل ثلاثة إلى أربعة مستشفيات بالإضافة إلى مستشفيين ميدانيين، ومستشفى الشفاء (أكبر مستشفى في القطاع): لا يزال خارج الخدمة، ويتم تحويل المصابين إلى مستشفى الأهلي العربي (المعمداني)، الذي لا يستطيع التعامل مع أكثر من 20 حالة يوميًا..