سعود الطبية توضّح طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أوضّحت مدينة الملك سعود الطبية طرق الوقاية من الإصابة بمرض الالتهاب الرئوي مبيّنة أن الامتناع عن التدخين وممارسة الرياضة أبرز طرق الوقاية.
طرق الوقاية من الإصابة بالتهاب الرئوي
وقالت مدينة الملك سعود الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن طرق الوقاية من الإصابة بالالتهاب الرئوي تتمثل في:
-الامتناع عن التدخين.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- غسل اليدين جيداً.
- اتباع نظام غذائي صحي.
- الحصول على ساعات نوم كافية.
أعراض الإصابة بالاتهاب الرئوي
-السعال.
- ألم في الصدر.
- غثيان أو قيء.
- الحمى والتعرق.
- ضيق التنفس.
- التشوش الذهني.
علامات تحذيرية مصاحبة للالتهاب الرئوي
يعرف الالتهاب الرئوي بأنه تورم في أنسجة إحدى الرئتين أو كلتيهما، وغالبًا ما ينتج عن عدوى بكتيرية أو فيروس، وغالباً ما يحدّث بسبب عدوى بكتيرية أو فيروس، مثل الإنفلونزا، وبدرجة أقل بسبب بعض الأدوية وغيرها من الحالات المرضية مثل أمراض المناعة الذاتية.
وهناك مجموعة من العلامات التحذيرية المصاحبة للالتهاب الرئوي ومن بينها ما يلي:
- تعرق ورعشة
- فقدان للشهية
- ضربات قلب سريعة
- سعال مع دم
- صداع
- تعب
- قيء وغثيان
- صفير
- ألم عضلي
- ارتباك
الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي
-المدخنون.
- الذين يعانون من أمراض مزمنة، مثل: مرض السكري، والربو، والفشل الكلوي المزمن.
- الأطفال دون سن السنة، والمسنون فوق سن 65 عامًا.
- الأشخاص المصابون من ضعف الجهاز المناعي.
- الأشخاص الذين يتناولون أدوية للتخفيف من حموضة المعدة.
- الأشخاص الذين يعانون من نزلات البرد.
- الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك سعود الطبية الالتهاب الرئوي طرق الوقایة من
إقرأ أيضاً:
الأهالي يعانون من وعورة طريق سيح وادي العمد بضنك .. ويطالبون برصفه
يطالب أهالي بلدة سيح العمد في فدى بولاية ضنك برصف الطريق الترابي الذي يربط منازلهم ومزارعهم، نظرا لما يواجهونه من مشقة يومية جراء وعورته وصعوبة التنقل عبره، ويُقدَّر طول الطريق بنحو 5 كيلومترات، ويصبح غير سالك أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية، حيث تتراكم الأتربة والحصى وتتشكل الحفريات، مما يعزل الأهالي عن الوصول إلى الخدمات والمستلزمات الضرورية في مركز الولاية.
وأوضح المواطن حامد بن خميس العلياني أحد الأهالي قائلا: "نعبر هذا الطريق يوميا، ونطالب برصف الجزء المتبقي منه في بلدة سيح وادي العمد، حيث يصبح استخدام المركبات الصغيرة مستحيلا أثناء جريان الأودية، مما يضطرنا لاستخدام سيارات الدفع الرباعي، وهو ما يزيد من التكاليف ويؤدي إلى الاضرار بمركباتنا"، وأضاف أن أصحاب الحافلات التي تنقل الطلبة إلى المدارس يعانون من وعورة الطريق، مما يتسبب في خسائر مادية كبيرة نتيجة التلف المتكرر للإطارات والأجزاء الأخرى من مركباتهم.
ويؤكد الأهالي أن رصف هذا الطريق سيسهم بشكل كبير في تسهيل الوصول إلى مساكنهم وأعمالهم اليومية، إلى جانب الحد من الأضرار البيئية الناجمة عن الغبار المتطاير، والذي يؤثر سلبا على المنازل والمزارع المجاورة، كما أن الطريق يخدم شريحة واسعة من المواطنين والمقيمين، ويُعدّ مشروعا حيويا يسهم في تسهيل الحركة بين الأحياء والبلدات، وتعزيز التواصل الاجتماعي بين الأهالي، بالإضافة إلى دوره في إبراز المقومات السياحية للمنطقة.