قوات حرس الحدود تنفذ مناورة عسكرية تحمل اسم “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
الوحدة نيوز/ نفذّت قيادات اللواء 3 واللواء 415 واللواء 191 حرس حدود اليوم مناورة عسكرية تحمل اسم “طوفان الأقصى”، بمناسبة تخرج كتائب من منتسبيها من دورات قوات خاصة، برعاية قائد قوات حرس الحدود اللواء معوض العمري.
وبدأت المناورة العسكرية، باستعراض خريطة خاصة بخطط مسارات العملية ليتم تطبيقها عملياً من قبل الخريجين من كتائب قوات حرس الحدود الذين تلقوا تدريبات عملية لفترة طويلة، لتنمية مهاراتهم وقدراتهم العسكرية والقتالية.
وأثناء المناورة، شارك الطيران المسير في قصف الأهداف المرسومة للعدو، فيما دكت القوة الصاروخية مواقع العدو الافتراضية، وقامت حينها المدفعية بتمشيط مواقع العدو الصهيوني الافتراضية من عدة مسارات ومساحة جغرافية كبيرة في الجبال والثكنات العسكرية والوديان.
في حين نفذّت قوات حرس الحدود مهامها النوعية في العملية العسكرية باتجاه العدو الافتراضي بمختلف أنواع الأسلحة، وبمشاركة المشاة والقناصة، والإعلام والإسعاف الحربي في نسق معلوم ومحدود.
وتمكنت تلك القوات بعد الهجوم من عدة مسارات ووفق الخطط المعدة والمرسومة من إسقاط مواقع العدو الافتراضية، وتنكيس راية العدو الصهيوني ورفع العلمين اليمني والفلسطيني.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي قوات حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
“صيدُ الثَّعابين”.. كمينٌ يعرِّي فشلَ استخبارات العدو الصهيوني
يمانيون../ نجح مقاتلو “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، من زرعة عبوات ناسفة، وإعداد كمين محكم للواء نخبة صهيوني متوغلًا في شمال قطاع غزة للشهر الثالث على التوالي.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الخميس، عكس الكمين الذي كشف عنه القسام عن تفاصيله بمشاهدة مصورة وأطلق عليه “صيد الثعابين”، المهارة والاحترافية العالية لدى مقاتلي الجناح العسكري لحماس، وقدرتهم على التخفي من الطائرات، وخداع أفضل أولوية جيش العدو.
ولواء “كفير” النخبوي لدى جيش العدو ينتشر بشكل كبير في شمال القطاع لإدارة الهجوم المتواصل منذ نحو ثلاثة أشهر، ودخل ضباط وجنود اللواء إلى المصيدة الذي أعدها مقاتلو القسام، بعد إرسالهم أحد المرتزقة، وطائرة “كواد كابتر” إلى منطقة الكمين لتمشيطها تمهيدًا إلى دخولها.
ورغم ذلك، لم يتمكن الجندي ولا الطائرة من رصد العبوتين اللتين تم زرعهما مسبقا داخل المنزل وخارجه.
وبعد دخول القوة إلى المنزل تم تفجير العبوة في ثلاثة أفراد بشكل مباشر، وعندما فرّت القوة المكونة من عشرة أفراد خارج المنزل بعد انفجار العبوة الأولى، تم تفجير العبوة الثانية في سبعة منهم، ليعلن الاحتلال عن مقتل ضابط وجنديين.