صدى البلد:
2024-07-06@13:37:22 GMT

فرقة «شكون» فى الأهرامات 1 ديسمبر

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

تستعد فرقة “شكون” لتقديم حفل فى منطقة الأهرامات، يوم 1 ديسمبر المقبل، على أن يتم التبرع بجزء من أرباحها لصالح غزة.

الحفلة ستكون من ضمن أكثر من 20 حفلة ستقام  حول العالم لإطلاق الألبوم الجديد" مسرحية". 

فرقة “شكون” فرقة عالمية تتكون من أمين من سوريا وثوربن من ألمانيا، حيث يتم المزج  بين المزيكا الشرقية والإلكترونية.

من جانب آخر، حرص مطرب الراب الشهير ويجز على تخصيص جزء من أرباح جولته الغنائية المقبلة لدعم أهل غزة.

رد قاس .. زوجة بيومي فؤاد تسخر من منتقدي زوجها كسّرت الدنيا | أغنية رفضتها سميرة سعيد لجرأة كلماتها.. وسبب قرار الموافقة

ونشر ويجز عبر صفحته الخاصة على موقع “إنستجرام”: “بينما تنفطر قلوبنا على إخواننا في غزة والعنف المستمر، نعتقد أنه من الضروري استخدام منبرنا وصوتنا للوقوف تضامنًا مع فلسطين خلال هذه الأوقات المأساوية، لقد قررنا استخدام هذه الجولة وصوتنا لرفع مستوى الوعي حول المعاناة المستمرة لإخواننا وأخواتنا الفلسطينيين والتي تحملوها لسنوات”.

واستكمل ويجز: “وفي إطار سعينا لتقديم الدعم لشعبنا الفلسطيني وجميع المدنيين في غزة والضفة الغربية، سيتم التبرع بجزء من أرباح جولتنا القادمة لجهود الإغاثة ورفع المعاناة عنهم، نريد أن نقدم أكبر قدر ممكن من المساعدة والوعي”.

كما نشر ويجز مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام” أثناء مشاركته فى مظاهرة بأمريكا ضد الاحتلال الإسرائيلى والمجازر التى يرتكبها ضد فلسطين.

وقال ويجز خلال الفيديو: "نحن الآن في أمريكا وهذه المظاهرة لأن اليهود الذين يعيشون في نيويورك يخرجون ويقولون إنهم يرفضون المجزرة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، إنهم قادمون لتبرئة أسمائهم أنا سعيد وسعيد، وأتمنى أن يتفوق الناس".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أهرامات منطقة الاهرامات قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

قناص المقاومة .. أسطورةٌ تولد من رحم المعاناة

في قلبِ حصارٍ خانقٍ، وتحتَ وطأةِ عدوانٍ شرسٍ، تُثبتُ غزة يوماً بعد يوم أنّ إرادة الحياة أقوى من جبروت المحتل، وأنّ بندقية المقاوم الفلسطيني لا تُفرّق بين جنديٍ مُجندٍ قسرًا، وآخر جُلب من بقاع العالم ليُصبّح وقوداً لِمَشروعٍ استعماريٍ فاشل. فلم يَعُد سراً أن قناصي المقاومة الفلسطينية – وخاصةً كتائب عزّ الدين القسام – قد أصبحوا كابوساً يُلاحق جنود الاحتلال في كلّ زاويةٍ من قطاع غزة، وذلك رغم الفارق الكبير في الإمكانيات والتدريب.
لم يكن الأمر مجرد صدفة، بل كان نتيجة حتمية لِمَعادلةٍ جديدةٍ فرضتها مقاومةٌ لا تهاب الموت، وتُدرك أنّ لا قيمة لِلعُدة و العتاد أمام قوة الإيمان و صدق العقيدة. فقد تحوّلت شوارع غزة و أزقّتها إلى مُستنقعٍ يبتلع غرور قناصي العدو الذين تَباهَوا بِشهاداتهم و ميدالياتهم، ليَجدوا أنفسهم أمام جيلٍ جديدٍ من المُقاتلين لا يعرف الخوف سبيلاً إلى قلوبهم.
إنّ نجاح مُقاتلي القسام في استهداف قناصي العدو “المُدّربين” يحمل في طياته أبعادًا معنويةً كبيرة، فهو يُؤكّد زيف ادّعاءات الاحتلال حول قوة جنوده و تفوّقهم العسكري، ويُعزّز من ثقة الشعب الفلسطيني بِمقاومته و يُصبّ في خانة كسر هيبة العدو و زَرع روح الهزيمة في صفوفه.
لقد أثبتت مُواجهاتُ غزة أنّ المدارس العسكرية الأمريكية و البريطانية و الفرنسية لا تُصنع أبطالًا، وأنّ حرارة الميدان تَختلف كثيرًا عن صُحبة الكتب و النّظريات. فقد أصبح قطاع غزة بِنفسه مدرسةً لِلقنص و لِلمقاومة، تُخرّج أجيالًا جديدةً من المُقاتلين الذين يُتقنون فنون القِتال في أصعب الظروف و يُسقِطون أعتى الأساطير العسكرية بِبنادقهم المتواضعة و إيمانهم الراسخ.
إنّ كلّ رصاصةٍ تَنطلق من بندقية مُقاتلٍ الفسام لتَحصد روح قناصٍ إسرائيليّ هي بِمثابة نصرٍ يُضاف إلى سِجِلّ المقاومة الفلسطينية، وتَحقيقٍ لِعهدٍ قطعته على نفسها بِالدّفاع عن الأرض و العرض والمُقدّسات، وفداءً لِأرواح الشّهداء و تضحياتِ الأحرار.
في النهاية، يظهر أن التفوق في ساحات المعارك لا يُقاس فقط بعدد الميداليات والتدريبات، بل بالشجاعة والإيمان والإرادة والابداع والمعرفة المحلية. وقناصة غزة هم خير دليل على ذلك.

مقالات مشابهة

  • صورة ميسي و«الرضيع» لامين يامال في حوض الاستحمام تثير الجدل.. ما القصة؟
  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • اتحاد رياضات المكفوفين يُنظم بطولة الأهرامات الدولية لكرة الهدف
  • دي بول: منتخب الأرجنتين وُلد لـ «المعاناة»!
  • اليمين المتطرف وبالون النجاة
  • قناص المقاومة .. أسطورةٌ تولد من رحم المعاناة
  • ويجز يحيي حفل ختام مهرجان العلمين في دورته الثانية
  • موعد حفل ويجز فى مهرجان العلمين
  • " القومي للترجمة" يكشف عن الإصدارت الأعلى مبيعًا خلال يونيو
  • ويجز يحتفي بتخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لصالح فلسطين