عربي21:
2024-07-08@05:44:35 GMT

NYT: لا يمكن تجاهل عنف المستوطنين في الضفة وعيوننا في غزة

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

NYT: لا يمكن تجاهل عنف المستوطنين في الضفة وعيوننا في غزة

قال سيرغي شميمان، الصحفي الأمريكي في "نيويورك تايمز" إن بعد مقتل أكثر من ألف إسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وآلاف الفلسطينيين بغزة في الحرب ضد حماس، قد يبدو من غير اللائق التركيز على الاشتباكات الصغيرة نسبيا بين المستوطنين والفلسطينيين في الضفة الغربية.

واستدرك شميمان  في مقالتها بالصحيفة: "لكن سيكون من الخطأ التغاضي عن خطر تصاعد عنف المستوطنين خلال الشهر الماضي".



https://www.nytimes.com/2023/11/11/opinion/west-bank-settler-violence.html

وتابع: يبدو أن هذه هي حسابات المستوطنين المتشددين والمتطرفين القوميين في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهم المدافعون المتحمسون عن توسيع الوجود اليهودي في الأراضي المحتلة.

بكل المقاييس، ارتفع عدد الفلسطينيين الذين شردوا أو قُتلوا في الاشتباكات مع الجيش الإسرائيلي بشكل حاد منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.

وقد استشهد المتطرفون اليمينيون بهجوم حماس كمبرر لهم، ولكن يبدو أنهم يدركون تمام الإدراك أن تحول الاهتمام العالمي والإسرائيلي بعيدا عن الضفة الغربية، يوفر غطاء لمزيد من عمليات الاستيلاء على الأراضي.

والخطر المباشر هو أن الضفة الغربية سوف تنفجر أيضا في أعمال عنف واسعة النطاق، والتي قد تكون أكثر دموية وتدميرا من الانتفاضات السابقة.

 منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، قام الجيش الإسرائيلي بتشديد القيود على السفر حول الضفة الغربية وزاد من عدد الغارات ضد مخابئ المسلحين المشتبه بها.

وقال الفلسطينيون الذين تحدثت إليهم عبر الهاتف إن الناس يدركون مدى فظاعة العواقب التي قد تترتب على الانتفاضة.

لكنهم قالوا إن المزاج العام في الضفة الغربية غاضب، وأي حادث يمكن أن يثير موجة من الغضب في الشوارع.

ويوم الخميس، قُتل ما لا يقل عن 10 فلسطينيين في غارة للجيش الإسرائيلي على مخيم للاجئين في جنين، وهو هدف متكرر.

وأوضحت إدارة بايدن أنها على علم بالتوترات، وقال الرئيس مؤخرا: "ما زلت أشعر بالقلق إزاء هجمات المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين في الضفة الغربية. وهذا يشبه صب الزيت على النار. ويجب أن يتوقف الآن".  

كما اتخذت الإدارة خطوة غير معتادة بالسعي والحصول على ضمانات من إسرائيل، بأن أيا من آلاف الأسلحة الهجومية الأمريكية التي طلبتها إسرائيل لن تذهب إلى المدنيين في مستوطنات الضفة الغربية.

ومع ذلك، لم يُظهر نتنياهو سوى القليل من الاهتمام بكبح جماح حلفائه، وعلى الرغم من أنه قام بتشكيل حكومة حرب خاصة مع زعماء المعارضة لإدارة الحملة ضد حماس، إلا أن حكومته الائتلافية الأصلية لا تزال سليمة، بما في ذلك المتطرفين الدينيين القوميين بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية، وإيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي.

وكلاهما من المدافعين بشكل لا لبس فيه عن توطين اليهود في الضفة الغربية، التي يشيرون إليها باسم يهودا والسامرة التوراتية.

قبل غارة حماس، كانت الحكومة اليمينية المتطرفة تضغط من أجل "الإصلاح القضائي" الذي أثار معارضة واسعة ومستمرة في إسرائيل كمحاولة لتحرير الحكومة من القيود القضائية على تصرفاتها في الأراضي المحتلة.

على الرغم من الانشغال بغزة خلال الشهر الماضي – أو ربما بسببه – فإن المتعصبين استمروا في ذلك.

وقد دعا سموتريتش إلى توسيع المناطق المحظورة على الفلسطينيين حول المستوطنات الإسرائيلية، بما في ذلك فرض حظر على الفلسطينيين الذين يقطفون الزيتون بالقرب من المستوطنات.

 وقد رفض بن غفير المخاوف التي أثارتها وكالات الاستخبارات الإسرائيلية بشأن عنف المستوطنين، مشيرا إلى أنها ليست أكثر من "كتابات على الجدران" من قبل الشباب الإسرائيليين على الممتلكات الفلسطينية، ويقال إنه تساءل عن سبب الاهتمام الكبير بها.

إنها بالكاد كتابة على الجدران، ووفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، قُتل 150 فلسطينيا، من بينهم 44 طفلا، على يد القوات الإسرائيلية، وثمانية آخرين على يد المستوطنين الإسرائيليين، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وتم تهجير ما لا يقل عن 111 أسرة فلسطينية تضم 905 أشخاص.  

وفي الوقت نفسه، قُتل ثلاثة جنود إسرائيليين في هجمات شنها فلسطينيون، ويمثل ذلك زيادة من متوسط مرتفع بالفعل يبلغ ثلاثة اعتداءات على الفلسطينيين يوميا حتى الآن هذا العام إلى متوسط 7 اعتداءات يوميا.

الأرقام لا تعطي القصة الكاملة للطرق التي يتم من خلالها ترويع الفلسطينيين: اقتلاع المئات من أشجار الزيتون، وتخريب الممتلكات، والضرب وإطلاق النار، والطرق والبؤر الاستيطانية التي أنشأها المستوطنون وأحيانا الجيش،  لربط المستوطنات والبؤر الاستيطانية.

وفي حادثة أوردتها صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي، كان بائع فلسطيني وعائلته يقطفون الزيتون عندما ظهر أربعة مستوطنين يهود مسلحين وبدأوا بالصراخ.

وفر الفلسطينيون، لكن البائع بلال محمد صالح عاد ليأخذ هاتفه، وقُتل بالرصاص، وهو الفلسطيني السابع الذي يقتل على يد المستوطنين منذ 7 تشرين الأول/ كتوبر.

كما عثر الفلسطينيون أيضا على منشورات تهديد تحت مساحات زجاج سياراتهم، تحمل رسائل مثل: "سوف تحل كارثة عظيمة على رؤوسكم قريبا.. سنهلك كل عدو ونطردكم بالقوة من أرضنا المقدسة التي كتبها الله لنا، نحن قادمون لك".

المستوطنات ليست مشروعا جديدا. لقد بدأت تظهر على الفور تقريبا بعد أن احتلت إسرائيل الضفة الغربية في حرب الأيام عام 1967.

ومنذ ذلك الحين، وعلى الرغم من أن أغلب دول العالم تعتبر المستوطنات غير قانونية، فقد توسعت المستوطنات وتضخمت بشكل مضطرد.

وبموجب اتفاقيات أوسلو لعام 1993، التي منحت الفلسطينيين حكما ذاتيا محدودا، تم وضع المستوطنات جانبا كواحدة من القضايا التي يجب حلها في المفاوضات المستقبلية. لكن هذه المشكلة لم يتم حلها أبدا، واستمروا في التوسع. وبموجب القانون الإسرائيلي، يتم التعامل مع اليهود الذين يعيشون في المستوطنات كمواطنين إسرائيليين، بينما يعيش جيرانهم الفلسطينيين عديمي الجنسية تحت الاحتلال العسكري.

هناك مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية أكبر مما تعترف به إسرائيل رسميا، وأكثر من 100 بؤرة استيطانية غير قانونية.

 ووفقا للإحصاءات السكانية التي يحتفظ بها موقع المستوطنين، تجاوز عدد سكانهم 500 ألف نسمة في كانون الثاني/ يناير، ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى مليون نسمة بحلول عام 2047.

وقال باروخ غوردون، أحد مؤلفي التقرير، إن النمو السكاني يعد شهادة على استمرار الوجود اليهودي في الضفة الغربية.

وأدف غوردون، إن معارضي المستوطنات "يقولون إنهم سينتهون في نهاية المطاف باتفاق سلام يتم التفاوض عليه عالميا". لكن "الوقائع على الأرض تقول إننا تجاوزنا عتبة النصف مليون، وهذه علامة كبيرة ونحن هنا لنبقى".

لقد أظهرت إدارة بايدن والشعب الأمريكي دعما استثنائيا لإسرائيل، على المستويين المعنوي والمادي، وهناك الكثير في الطريق.

وهذا أمر جيد ومناسب: إسرائيل حليف وثيق وتواجه عداء هائلا في جوارها وفي العالم. وإن إدانة الأقلية المتطرفة التي لا تؤدي أهدافها وأساليبها إلا إلى تقويض أي فرصة للسلام في نهاية المطاف والأمن الحقيقي الذي يسعى إليه الإسرائيليون بحماس شديد، لا يدل على عدم احترام للدولة اليهودية، وكفاحها.

ويجب أن يكون بايدن ومعاونوه واضحين في مطالبتهم، بأن تتخذ إسرائيل إجراءات جادة لكبح جماح المتعصبين، بما في ذلك الموجودون في الحكومة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينيين الضفة الغربية بايدن مستوطنات مستوطنات الضفة الغربية بايدن الفلسطينيين الشعب الأمريكي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الضفة الغربیة على الفلسطینیین تشرین الأول فی ذلک

إقرأ أيضاً:

«بوليتيكو»: التوسع الاستيطاني الإسرائيلي فى الضفة الغربية يزيد من حدة التوتر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سلطت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية الضوء على تقرير جديد صادر عن منظمة "السلام الآن" لمراقبة الاستيطان الإسرائيلي، الذى أكد أن إسرائيل وافقت على أكبر عملية مصادرة للأراضى فى الضفة الغربية المحتلة منذ أكثر من ثلاثة عقود، ومن المتوقع أن تزيد هذه  الخطوة المثيرة للجدل من التوترات المتصاعدة، خاصة فى ظل العدوان الإسرائيلى الحالى على قطاع غزة.

وأوضح التقرير أن التوسع الإسرائيلى فى الضفة الغربية يعكس النفوذ الكبير لمجتمع المستوطنين فى حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذى يتبنى السياسات القومية والتدينية بشكل بارز.

ودفع وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذى هو مستوطن هو الآخر، بسياسة التوسع والمصادقة على مشاريع تطوير المستوطنات بهدف تعزيز السيطرة الإسرائيلية ومنع إنشاء دولة فلسطينية.

وأشار التقرير أن السلطات الإسرائيلية وافقت مؤخرًا على تخصيص ١٢.٧ كيلومتر مربع من الأراضى فى وادى الأردن، مما يمثل أكبر عملية تخصيص منذ اتفاقيات أوسلو فى عام ١٩٩٣، وهو ما ينظر إليه على أنه خطوة تعزز المستوطنات الإسرائيلية وتعرقل فرص إقامة دولة فلسطينية متصلة الأراضي.

وأضاف التقرير أن الاستيلاء على الأراضى يربط المستوطنات الإسرائيلية على طول ممر رئيسى على الحدود مع الأردن، وهى الخطوة التى قالوا إنها تقوض احتمالات قيام دولة فلسطينية متصلة الأراضي.

وتُعزى هذه الخطوة إلى النفوذ القوى لمجتمع المستوطنين فى حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الأكثر تدينًا وقومية فى تاريخ البلاد. ويدفع وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وهو مستوطن، بسياسة التوسع قدمًا، حيث استولى على سلطات جديدة بشأن تطوير المستوطنات، مشددًا على أن الهدف هو تعزيز قبضة إسرائيل على المنطقة ومنع إنشاء دولة فلسطينية.

ردود الفعل الدولية
وصف المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك القرار بأنه "خطوة فى الاتجاه الخاطئ"؛ مشددًا على ضرورة التوصل إلى حل الدولتين عن طريق التفاوض.

تصاعد العنف

تقع هذه الأرض فى منطقة شهدت عنفًا متزايدًا من قبل المستوطنين أدى إلى تهجير مجتمعات فلسطينية حتى قبل اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس فى أكتوبر. ومنذ اندلاع الحرب، نفذ المستوطنون أكثر من ألف هجوم على الفلسطينيين فى الضفة الغربية، مما تسبب فى سقوط قتلى وتدمير ممتلكات.

الإعلانات السابقة
تأتى عملية الاستيلاء الجديدة بعد الاستيلاء على ٨ كيلومترات مربعة (حوالى ٣ أميال مربعة) فى مارس و٢.٦ كيلومتر مربع (ميل مربع واحد) فى فبراير. ووفقًا لمنظمة السلام الآن، فإن عام ٢٠٢٤ هو العام الأقصى لمصادرة الأراضى الإسرائيلية فى الضفة الغربية حتى الآن.

تداعيات المصادرة
بإعلانها أراضى دولة، تفتح الحكومة الباب أمام تأجيرها للإسرائيليين وتحظر الملكية الخاصة للفلسطينيين.

واحتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية فى حرب عام ١٩٦٧، وهذه الأراضى تعد جزءًا من الأراضى التى يطالب الفلسطينيون بإقامة دولتهم المستقبلية فيها. وتعتبر الحكومة الإسرائيلية الحالية الضفة الغربية جزءًا لا يتجزأ من التراث التاريخى والدينى للشعب اليهودي، وتعارض قيام دولة فلسطينية مستقلة بهذه الأراضي.

ومنذ ذلك الحين، قامت إسرائيل ببناء أكثر من مائة مستوطنة فى مختلف مناطق الضفة الغربية، بعضها يشبه الضواحى المتطورة أو البلدات الصغيرة، وتقطن هذه المستوطنات أكثر من ٥٠٠ ألف مستوطن يهودى يحملون الجنسية الإسرائيلية.

ويعد هذا الاستيطان الإسرائيلى هو مصدر توتر كبير فى النزاع الإسرائيلى الفلسطيني، حيث يعتبر الفلسطينيون ومعظم المجتمع الدولى أن هذه المستوطنات تعتبر غير شرعية بموجب القانون الدولي، وتمثل عقبة كبيرة أمام أى محاولة لتحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية قائمة على حدود عام ١٩٦٧.
تصريحات يونى ميزراحي

وصف يونى ميزراحي، رئيس قسم متابعة الاستيطان فى منظمة السلام الآن، الاستيلاء على الأراضى بأنه جزء من استراتيجية تهدف إلى إنشاء منطقة عازلة بين الأردن والأراضى الفلسطينية، مما يخنق إمكانية إقامة دولة فلسطينية.

اتهامات حقوق الإنسان
قالت منظمات حقوق إنسان بارزة إن حكم إسرائيل للضفة الغربية يمكن أن يُعتبر جريمة فصل عنصرى دولية، وهى اتهامات ترفضها إسرائيل باعتبارها هجومًا على شرعيتها.

خطط سموتريتش
الشهر الماضي، أعلن وزير المالية الإسرائيلى بتسلئيل سموتريتش، فى مؤتمر لحزبه الصهيوني، خططه لتخصيص ما يصل إلى ١٥ كيلومترًا مربعًا (حوالى ٦ أميال مربعة) من الأراضى فى الضفة الغربية هذا العام، مشددًا على منع تقسيمها وإقامة دولة فلسطينية.

عقوبات دولية
فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى والمملكة المتحدة وكندا عقوبات على المستوطنين المتطرفين والمنظمات الاستيطانية، لكن بعض المستهدفين قالوا لوكالة أسوشيتد برس إن هذه الإجراءات لم يكن لها تأثير يُذكر.

الوضع فى غزة
وتسبب العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة بدمار هائل، حيث شردت أغلب سكانها البالغ عددهم ٢.٣ مليون نسمة، كما تسبب فى تقليص جهود المساعدات الإنسانية، مما أدى إلى انتشار الجوع وإثارة المخاوف من المجاعة.

تجدر الإشارة إلى أن منظمة السلام الآن  هى منظمة إسرائيلية غير حكومية تأسست فى عام ١٩٧٨، تعمل على تعزيز حل الدولتين والسلام بين إسرائيل وفلسطين من خلال رصد وتوثيق أنشطة الاستيطان الإسرائيلى فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.

وتهدف منظمة السلام الآن إلى رصد وتوثيق النشاطات الاستيطانية والعمل على تثقيف الجمهور والضغط السياسى لدعم حل الدولتين كحل للصراع الإسرائيلى الفلسطيني.
 

مقالات مشابهة

  • الوكالات الأممية تطالب بإجراءات عاجلة لحماية الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • صعود إرهاب المستوطنين في الضفة الغربية
  • هيئة شؤون الأسرى: إسرائيل تعتقل 15 فلسطينيا في الضفة الغربية
  • عمرو موسى: هناك خطة إسرائيلية للاستيلاء على كل الأراضي الفلسطينية
  • مستوطنون يحرقون أراضي الفلسطينيين شرق رام الله (شاهد)
  • السجن أصبح مقبرة..؟
  • "الاحتلال الإسرائيلي" يشدد إجراءاته بالقدس واعتقال 15 فلسطينيًا من أنحاء الضفة الغربية
  • «بوليتيكو»: التوسع الاستيطاني الإسرائيلي فى الضفة الغربية يزيد من حدة التوتر
  • الأردن.. مسيرة تضامنية مع مقاومة الضفة بوجه الاستيطان
  • كوريا الجنوبية تحث إسرائيل على التراجع عن توسيع المستوطنات غير القانونية بالضفة