حكاية روحى فيك الحلقة7 تشهد تطورًا في علاقة عائشة بن أحمد وكيلاني
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
حملت حكاية «روحى فيك» الحلقة السابعة من مسلسل «55 مشكلة حب»، الكثير من الأحداث المثيرة، بطولة عائشه بن أحمد ومحمد كيلاني ونور محمود، وتعرض يوميًا في تمام الثامنة مساءً على شاشة ON .
وبدأت أحداث الحلقة السابعة من حكاية روحي فيك، حول ترك "سحر _ عائشة بن أحمد" لزوجها "خالد_ محمد كيلاني"، فى منزلهما الخفى، ثم ذهبت إلى منزلها الشخصي.
رومانسية عائشة بن أحمد ومحمد كيلاني في حكاية "روحي فيك" الحلقة 4
وبعد ذلك جاءت لها صديقتها "ندى_ هلا السعيد"، وكشفت "سحر _ عائشة بن أحمد"، لصديقتها عن مخاوفها، وأنها تتصرف وكأنها شخصية ثانية، تتحكم فيها وفى طباعها والذى تحبه وتكرهه وهي تلك الشخصية التي تدعى جميلة والتي تجسدها أيضاً عائشة بن أحمد.
حكاية روحي فيكوأثناء حديث "سحر_ عائشة بن أحمد" مع صديقتها " ندي_ هلا السعيد"، فجأة تحولت للشخصية الآخرى، وإنفعلت على صديقتها ثم كسرت المرايا وظلت فى حالة مختلفة.
وقبل أن تظهر سحر في حالة سعادة من قوة جميلة التي بداخلها، ثم اتفقت "ندى_ هلا السعيد مع حازم_ فراس سعيد" على الزواج سرًا الأمر الذي عرفته "سحر_ عائشة بن أحمد" بطريقة ما، ليخاف "حازم_ فراس سعيد" ولكن ندى تعترف له بحقيقة زواج سحر من خالد سرًا، ثم عاد "حازم_ فراس سعيد لمنزله وأهدى زوجته ياسمين_ سمر مرسي" بوكيه ورد هدية وطلب منها أن تسافر معه لحضور مؤتمر، ليثير هذا العرض الكثير من الجدل حول سفره فى نفس التوقيت مع "ندى_ هلا السعيد" بقضاء شهر العسل وهذا ما تكشفه الحلقات المقبلة.
حكاية روحي فيكتفاصيل حكاية روحي فيكوتعرض حكاية "روحى فيك" من يوم الأحد إلى يوم الخميس على قناة ON الساعة 8 مساءً وتعاد الساعة 1 صباحاً والساعة 12ظهراً، كما أن تعرض على قناة ON دراما الساعة 10 مساءً وتعاد الساعة 10 صباحاً والساعة 5 مساءً، بالإضافة إلى عرض الحلقات بالتزامن على منصة watch it الأصلية.
حكاية روحي فيكوجدير بالذكر أن حكاية «روحى فيك» هى الحكاية الرابعة والأخيرة من مسلسل «55 مشكلة حب» والذى تتضمن نخبة من النجوم أبرزهم: النجمة عائشة بن أحمد، نور محمود، فراس سعيد، محمد كيلانى، هلا السعيد، سمر مرسى، مؤمن نور، محمد عبد العظيم، ريم رؤوف، ألفت إمام وعدد آخر من الفنانين ومجموعة من ضيوف الشرف وعلى رأسهم النجم منذر ريحانة، حسام فياض وآخرين، وهى من إنتاج شركة Art Makers Production للمنتج أحمد عبد العاطى وأشراف عام ماجد جاب الله ومن قصة وسيناريو وحوار أحمد عثمان وإخراج الأردنى محمد لطفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكاية روحى فيك 55 مشكلة حب مسلسل 55 مشكلة حب عائشة بن أحمد محمد كيلاني نور محمود شاشة ON حكاية روحى فيك الحلقة 7 حکایة روحی فیک عائشة بن أحمد هلا السعید فراس سعید روحى فیک
إقرأ أيضاً:
مكتبة مصر العامة تنظم حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي»
نظمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي» تأليف الدكتور علاء عمر، وشارك في الندوة الدكتور خالد منتصر، والكاتب شريف الشوباشي.
طريقة تعامله مع مهنة الطبوشهدت الندوة إقبالاً كبيراً، وفي البداية تحدث الدكتور خالد منتصر، مشيدا بتجربة ومذكرات الدكتور جلال السعيد، وطريقة تعامله مع مهنة الطب باعتبار الطب مهنة إنسانية في المقام الأول، وهو قيمة وقامة وأحد أساطين الطب في مصر والعالم العربي وأمريكا.
كما تحدث الكاتب شريف الشوباشي قائلا إن الدكتور جلال السعيد، حرص على أن يهب حياته من أجل شفاء الآخرين وإنقاذ حياتهم وحمايتهم من الأمراض، فكانت حياته أشبه برحلة كفاح دائم، كما أسهم خلال مسيرته في إحداث ثورة في علاج القلب عن طريق نقل التكنولوجيا الحديثة غير المعتادة في مصر وقتها.
وبدوره توجه الدكتور جلال السعيد، بالشكر إلى الدكتور خالد منتصر والكاتب شريف الشوباشي، كما توجه بالشكر إلى الدكتور الجراح علاء عمر الذي أعاد صياغة الكتاب قائلا: كان الدكتور علاء عمر يجلس معي ويطرح أسئلة علي ويسجلها بتليفونه، ثم تولى مهمة صياغة هذا الكتاب.
وأكمل: كما أتوجه بالشكر إلى أساتذتي في أمريكا وأبنائي الطلاب الذين تعلموا مني، وأشكر زوجتي عبلة المشد التي احتملت انشغالي بالعمل طوال الوقت، كما توجه بالشكر إلى السير مجدي يعقوب لتشجيعه الدائم ومساعدتي في علاج الحالات الصعبة.
إصرار على تعليم الأطباء الجددتحدث «السعيد» عن جذوره نشأته في المنصورة، قائلا إن والده نذره للعلم «ولعب القدر دورا في حياتي ووالدتي أجري لها عملية جراحية وهي حبلى في عام 1935، ولذلك حينما كنت صغيرا كنت عرضة للإصابة بالأمراض».
وأشاد بدور التعليم الجاد الذي تلقاه في المرحلة الابتدائية، في تنشئته ودور الأنشطة الفنية والرياضية في حياته «تعلمت من قصص المدرسة أن حب الناس من حب ربنا».
وتحدث عن مشواره العملي والعلمي على مدار 88 عاما، ودخوله كلية الطب بالقصر العيني، وتخصصه في أمراض القلب، وتأسيسه لطب القلب الحديث والقسطرة والموجات في مجال الطب في مصر، كما تحدث عن ظروف حصوله على منحة للدراسة في الولايات المتحدة.
ثم أشار عن ظروف عودته إلى مصر، في 1973، قبل نصر أكتوبر، وكان وقتها الطب في حالة سيئة، وكان لدي إصرار على تعليم الأطباء الجدد، كما أرسلت عددا من الأطباء لبعثات في الخارج، كما داومت على كتابة الأبحاث العلمية.
وتوجه الدكتور جلال السعيد بعدة نصائح للأطباء، أهمها حب الناس وحب المهنة وطلب العلم على الدوام والحرص على القراءة يوميا والتحرك مع التكنولوجيا.
كما استمعت المنصة إلى عدة مداخلات من الحضور تضمنت مشاركات من الكتاب والأطباء الذين تعلموا على يديه في كلية الطب.
وعبّرت النائبة فريدة الشوباشي، النائبة بمجلس النواب في مداخلتها عن سعادتها بحضور الندوة، وقالت إن الدكتور جلال السعيد لم يسع إلى شهرة ولا مال، ولم يكن منشغلا بسوى بالعمل ومعالجة مرضاه.
وفي ختام الندوة وقع الدكتور جلال السعيد كتابه، معلنا تقديم الكتب مجانا للحاضرين.