استقبل  ميناء   دمياط خلال  24 ساعة الماضية عدد 9 سفن، بينما غادر عدد 12 سفينة، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 38 سفينة.

وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 39733 طن تشمل : 6720 طن يوريا و 4213 طن رمل و 19200 طن ملح و 3800 طن مولاس و 5800 طن بضائع متنوعة.

كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 60080 طن تشمل :  9696 طن خردة  و 7455 طن حديد و 9500 طن سكر و 2257 طن عدس و 1316 طن بذرة كتان و 2900 طن فول صويا و 1385 طن خشب زان و 8323 طن قمح و 10000 طن ذرة و 4486 طن فول و 2762 طن ابلاكاش.

وبلغت حركة الصادر من الحاويات 614 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 307 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4514 حاوية مكافئة.

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 78281 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 405273 طنًا.

كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2465 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كوم أبو راضى، وعدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الاسكندرية بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6027 شاحنة.

وشارك اللواء بحري أحمد حواش رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط فى ورشة العمل التي نظمتها الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية بعنوان دور الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية في خدمة المجتمع البحرى لتحقيق رؤية مصر 2030.

وجاء ذلك بحضور اللواء بحري رضا إسماعيل رئيس قطاع النقل البحري، اللواء بحري حسين الجزيري رئيس الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية، واللواء بحرى نهاد شاهين رئيس الهيئة العامة لميناء الاسكندرية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دمياط حركة ميناء دمياط

إقرأ أيضاً:

رُب ضارة نافعة.. هجمات البحر الأحمر تُدر الملايين على سفن الحاويات

يشكل الطقس المتقلب خطرا على أعالي البحار. وتشكل الأسواق المتقلبة تهديدا مماثلا لصناعة سفن الحاويات التي تحمل 80% من حجم البضائع المتداولة دوليا. فقد أدى وباء كورونا، الذي أبقى الناس في منازلهم شهورا دون أن يفعلوا شيئا سوى الشراء إلى ارتفاع أسعار الحاويات إلى عنان السماء حسب ما تقول مجلة الإكونوميست.

وعام 2022 تجاوز العائد على رأس مال الخطوط الملاحية 40%، أكبر الأرباح المحققة، فقد كانت 3 أضعاف إجمالي الأرباح خلال العقدين الماضيين مجتمعين. وانخفضت الأسعار والعوائد مع تراجع الطلب وبدأت شركات الشحن في استلام السفن الجديدة المطلوبة خلال فترة الازدهار.

ثم أدت هجمات جماعة جماعة الحوثي اليمنية على السفن في البحر الأحمر إلى تراجع نشاط قناة السويس المصرية. وقد أدى هذا الاضطراب إلى إعادة المعدلات إلى مستويات قياسية في عمليات الشحن البحري لم يتم تجاوزها إلا خلال الوباء. فإلى متى ستستمر الأوقات الجيدة هذه المرة؟

وتقول إكونوميست إن هذا قد لا يدوم طويلا، ويعتقد أحد الوسطاء أن متوسط ​​العائد على رأس مال شركات الشحن البالغ 4.7% بين عامي 2002 و2019 تراجع في أعقاب تكلفة رأس المال، والتي بلغ متوسطها 10% أو نحو ذلك.

ويستغرق بناء السفن الجديدة بضع سنوات، وفق بيمكو وهي جمعية صناعية. ففي عام 2023 أضاف الأسطول العالمي قدرة تبلغ حوالي 2.3 مليون وحدة مكافئة 20 قدمًا (المقياس المعياري لحجم الحاوية) متجاوزًا الرقم القياسي السنوي السابق بنسبة 37%. ووصل مليون آخر في الأشهر الأربعة الأولى من عام 2024.

وفي فبراير/شباط الماضي، دفعت المخاوف بشأن فائض سفن الشحن شركة "إيه بي مولر ميرسك" (وهي ثاني أكبر خط شحن في العالم) إلى التحذير من أنها قد تخسر ما يصل إلى 5 مليارات دولار هذا العام. والآن تعتقد ميرسك أنها ستحقق بدلا من ذلك ربحا قبل الضريبة ربما يصل 3 مليارات دولار، فما الذي تغير؟

أبرز موانئ البحر الأحمر وحجم المبادلة السنوية (الجزيرة) ارتفاع الطلب

يشير ستيفن غوردون، من شركة كلاركسون لوساطة السفن، إلى أن الاضطراب بالبحر الأحمر هو السبب الرئيسي لارتفاع الطلب. ولا يظهر الحوثيون أي مؤشرات على التوقف عن هجماتهم. وفي الأيام الأخيرة، قُتل بحار، وغرقت سفينة وتركت أخرى مشتعلة بالنيران.

وكان هذا الممر المائي، حسبما تقول الإكونوميست، يمثل 30% من حركة الحاويات العالمية، لكن 90% من السفن التي كانت ستعبر البحر الأحمر تغير الآن مسارها إلى رأس الرجاء الصالح أقصى جنوب قارة أفريقيا، مما يضيف فترة أسبوع أو أسبوعين على الأقل إلى الرحلات من آسيا إلى أوروبا وأميركا.

وتعني الرحلات الأطول أن هناك حاجة إلى المزيد من السفن لنقل نفس الحجم من البضائع في فترة معينة.

كما أن الهجمات الحوثية أثرت على نشاط قناة السويس في وقت تقوم فيه قوى أخرى بزيادة خطوط الشحن.

سفن الشحن البحري مدن الحديد المرعبة التي تجوب البحار (الجزيرة)

ولقد تجنب الاقتصاد العالمي الركود، ووصل موسم الذروة لحركة الحاويات مبكرًا، حيث قام المستوردون بالتخزين لعيد الميلاد لتجنب الاضطرابات والتعريفات المحتملة والزيادات الإضافية بأسعار الشحن، حسبما يوضح بنك "إتش إس بي سي".

والآن تضاعفت تكلفة إرسال حاوية من شنغهاي بالصين إلى الساحل الغربي لأميركا منذ أواخر أبريل/نيسان، لتصبح الآن أكثر من 4 أضعاف ما كانت عليه أوائل ديسمبر/كانون الأول الماضي، وأقل بنسبة 12% فقط من ذروة وباء كورونا في فبراير/شباط 2022.

وإذا ظل البحر الأحمر مضطربا حتى وقت لاحق من هذا العام، فإن الطلب الإضافي يمكن أن يمتص زيادة الأساطيل المتنامية بشكل أو بآخر، والذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 8% هذا العام. وإذا تراجع الحوثيون عاجلاً، فإن ذلك سيترك العديد من السفن الجديدة عاطلة عن العمل.

ماذا عن السنوات المقبلة؟

يعترف فنسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة ميرسك، بأن فائض الشحن هو مرة أخرى إحدى النتائج المحتملة.

وتشير إكونوميست إلى أن العديد من منافسي ميرسك يستخدم المكاسب غير المتوقعة لطلب سفن جديدة. لكن كليرك يظل متفائلاً بإمكانية تجنب زيادة العرض إذا أخرت شركات الشحن استلام السفن من المؤجرين وتخلصت من السفن القديمة عاجلاً، وهي ليست فكرة سيئة لأنها تساعد هذه الشركات على تجديد أساطيلها رغم أن من المرجح أن تظل الأمور "متقلبة وغير متوقعة" إلا أن هذا قد يعني "عقدًا من ظروف السوق القوية" بالنسبة لهذه الصناعة.

مقالات مشابهة

  • موانئ أبوظبي تعاملت مع 38,234 سفينة خلال 2023
  • تداول 10 آلاف طن مواد غذائية عبر موانئ البحر الأحمر
  • قبل أداء اليمين غدا.. ننشر تفاصيل أكبر حركة تغيير للمحافظين
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات في ميناء دمياط
  • رُب ضارة نافعة.. هجمات البحر الأحمر تُدر الملايين على سفن الحاويات
  • موانئ البحر الأحمر: تداول 16 ألف طن و929 شاحنة بضائع
  • ميناء دمياط ينضم للموانئ المسموح لها بالإفراج عن الأقمشة
  • ميناء دمياط يستقبل 36 ألف طن من البضائع العامة خلال 24 ساعة
  • جراء ضربات اليمن .. ميناء إيلات يطالب بدعم مالي بعد توقف حركة السفن فيه
  • حادث بحري جنوب غربي ميناء المخا اليمني