طلاق أحمد فهمي وهنا الزاهد يشغل الجمهور.. ووالدة الأخيرة ترد
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الساعات الماضية أخبار حول انفصال الفنانة هنا الزاهد عن زوجها الفنان أحمد فهمي على خلفية المشاكل العائلية التي حدثت بين هنا وزوجة كريم فهمي شقيق أحمد.
وكانت إعلامية شهيرة قد أثارت الجدل حول طلاق النجمين، حين أعلنت أنهما على وشك الطلاق، ما دفع والدة هنا الزاهد للخروج في تصريحات صحافية لتكذيب تلك الأخبار، وتأكيد عدم صحتها.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي تنتشر فيها هذه الأخبار حيث أثيرت أنباء انفصالهما قبل أشهر عدة، وأن الأمر تم في سرية تامة بحيث اتفق النجمان على عدم إذاعة الخبر حتى لا يتأثر فيلمهما “مستر إكس”، وذلك بعد تداول أخبار عن خلافات عائلية بين هنا وزوجة كريم فهمي شقيق زوجها، وهو ما نفاه الاثنان بشدّة في العرض الخاص للفيلم.
وفي جانب آخر، تواصل هنا الزاهد تصوير فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، والذي تشارك فيه إلى جانب الفنان هشام ماجد، وهو من تأليف شريف نجيب، إخراج أحمد الجندي، ويضم كلاً من: محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز.
main 2023-11-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة إمام المنصورة المتوفى بالحرم المكي.. «طلبها ونالها»
لحظات صعبة عاشها أهالي قرية ميت علي في مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، بعد أن تلقوا خبر وفاة ورحيل الشيخ أحمد الباز أمام مسجد الصفطاوي في المنصورة، أثناء قيامه بأداء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم في الأراضي العربية السعودية.
أمنية طلبها«طلبها ونالها، في الأيام الأخيرة، أثناء وجوده في العمرة، تمنى أن يتوفاه الله داخل المملكة العربية السعودية ليدفن في البقيع، وكأنها كانت ساعة استجابة»، بهذه الكلمات عبر الحاج محمد حسن، أحد جيران الشيخ الراحل في ميت علي، لـ«الوطن» عن اللحظات والأيام الأخيرة في حياته، التي حملت أمنية غالية استجاب لها الله اليوم أثناء صلاة الجمعة.
صاحب سيرة طيبةوكان الشيخ أحمد الباز صاحب سيرة طيبة بين جميع أهالي قريته، فقد ورث الأخلاق الحميدة من والده حافظ القرآن: «كان على خلق حميد، وإنسان الكل بيحبه، البلد كلها في حالة حزن من اللحظة التي سمعت فيها الخبر، كلنا في صدمة، شاب صغير في السن وقمة في الاحترام، لكن أمنيته ربنا استجاب لها فيه، وحقيقي هو يستاهل كل خير».
حمل الشيخ أحمد الباز سيرة طيبة بين أهالي القرية، وعن بره بوالديه وحبه لوالدته وللجميع في القرية: «كان زميل ابني، عمرنا ما سمعنا حاجة وحشة عنه، وكان يحبه كل أهالي القرية، حافظ القرآن الكريم وإمام مسجد».
وخرج الشيخ أحمد الباز منذ أيام عبر مواقع التواصل الاجتماعي في فيديو وطلب من الله، أثناء رحيله من المدينة إلى مكة، أن يتوفاه داخل تلك الأراضي ويدفن بها، واستجاب الله له اليوم أثناء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم الشريف.
وأكد الدكتور صفوت نظير، وكيل وزارة الأوقاف في الدقهلية، على أخلاق الشيخ الراحل، حيث كان إمامًا وخطيبًا مسجد الصفطاوي بمدينة المنصورة، وأحد أئمة قادة الفكر بالدقهلية، الذي توفاه الله في الحرم المكي اليوم، بعد أن ذهب الأسبوع الماضي لتأدية مناسك العمرة.
آخر ما كتبه الشيخ الراحلوكان آخر ما كتبه الراحل على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «الوقت يمضي، والحياة قطار يمضي كما شاءت له الأقدار، إننا ضيوف، والحقيقة إنه في يوم لابد أن ينتهي المشوار»، ويكتب أيضًا في منشور آخر قبل الوفاة: «باقي عدد محدود جدًا في رحلة الراحة والسكينة».