حسن الرداد يُلغي العرض الخاص لفيلم “بلوموندو” لهذا السبب
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الفنان حسن الرداد إلغاء العرض الخاص لفيلمه الجديد “بلوموندو” المُقرر طرحه في دور السينما اعتباراً من يوم غد (الأربعاء) 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري، بسبب المجازر التي يتعرّض لها سكان غزة.
ويشارك حسن الرداد في فيلم “بلوموندو” عدد كبير من الفنانين، بينهم: هاجر أحمد، ميرنا نور الدين، سما إبراهيم، محمد رضوان، محمود حافظ، رحاب الجمل، عمرو عبد الجليل، بدرية طلبة…، وهو من تأليف حازم ويفي ومحمد ويفي، وإخراج ياسر سامي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار لايت كوميدي، حول “تميم بلوموندو”، الذي يجسد دوره الفنان حسن الرداد، ويستغل سفر زوجته خارج البلاد ليقيم “حفلة عزوبية”، وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي.
وطرحت الشركة المنتجة لفيلم “بلوموندو” البرومو الترويجي له، تمهيدًا لعرضه في دور السينما، ويظهر حسن الرداد في البرومو بدور شاب “دونجوان” يدخل في علاقات غرامية مع أربع فتيات بعد سفر زوجته خارج البلاد.
main 2023-11-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."