بعد ست سنوات.. أمير كرارة يجتمع مجدداً مع هذا النجم في رمضان
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعاقد الفنان محمد لطفي تعاقد على المشاركة في مسلسل “بيت الرفاعي” الذي يقوم ببطولته الفنان أمير كرارة، والمقرر عرضه في الماراثون الرمضاني 2024، ليعاود بذلك العمل مع كرارة بعد ست سنوات من تعاونهما معاً في الجزء الأول من مسلسل “كلبش” الذي عُرض في رمضان 2017، ومن المقرر البدء بتصويره آخر تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري.
يُذكر أن مسلسل “بيت الرفاعي” يضم عدداً كبيراً من النجوم، أبرزهم: ميرنا نور الدين وسيد رجب، وجارٍ التعاقد مع باقي أبطال العمل، وهو من تأليف بيتر ميمي وإخراج أحمد نادر جلال، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي شعبي، ويتكوّن من 30 حلقة.
يُشار الى أن محمد لطفي شارك في رمضان الماضي بالجزء الثاني من مسلسل “رمضان كريم” وضم عدداً كبيراً من النجوم، أبرزهم: سيد رجب، نجلاء بدر، سلوى عثمان، صبري فواز، كريم عفيفي وسلوى خطاب…، وهو من تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي حول التفاصيل اليومية في شهر رمضان.
main 2023-11-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الإفطار الجماعي في رمضان.. عبادة وتكافل اجتماعي للفرد والمجتمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد الفطور الجماعي في شهر رمضان من أهم العادات التي تميز هذا الشهر الكريم في مختلف أنحاء العالم، وخاصة في مصر، ورغم ما يمر به المجتمع من تحديات اقتصادية واجتماعية، فإن الفطور الجماعي في رمضان لا يزال يمثل حدثًا اجتماعيًا وروحانيًا يعزز روابط العائلة والمجتمع، فهو فرصة للتواصل الاجتماعي والتكافل بين الأفراد والجماعات.
ويعد وقت الفطور لحظة ينتظرها الجميع بعد ساعات من الصيام الطويل، وفي كثير من الأسر المصرية، يتجمع أفراد الأسرة حول مائدة الإفطار لتناول الطعام معًا، مما يعزز روح الوحدة والتعاون بين أفراد الأسرة، ويشهد هذا التجمع نوعًا من الألفة والمحبة، حيث يتشارك الجميع في الطعام والحديث حول تجاربهم اليومية، سواء كانت متعلقة بالعبادة أو الحياة اليومية، مما يعكس المبدأ الإسلامي في تعزيز الروابط الأسرية والتضامن الاجتماعي.
أهمية الفطور الجماعي في رمضانفي العديد من المدن المصرية، يتم تنظيم موائد إفطار جماعية في الأماكن العامة أو في المساجد، حيث يتشارك الجميع في تناول الإفطار، وتعتبر هذه المبادرات جزءًا من روح التكافل الاجتماعي في شهر رمضان.
تعزيز الروابط الأسرية:
الفطور الجماعي يعزز من تماسك الأسرة ويجمع أفرادها حول مائدة واحدة بعد يوم طويل من الصيام، مما يعزز الألفة والمحبة بينهم ويخلق بيئة مثالية للتواصل الاجتماعي.
تقوية الروح المجتمعية:
تجمع الأفراد في موائد إفطار جماعية في المساجد أو الأماكن العامة يسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، مما يعزز روح التعاون والتضامن.
دعم الفقراء والمحتاجين:
من خلال تنظيم موائد إفطار جماعية في رمضان، يتمكن المحتاجون من الحصول على وجبة إفطار مجانية، مما يسهم في تخفيف معاناتهم وتعزيز القيم الإنسانية والتكافل.
فرصة للتعلم وتبادل الخبرات:
الفطور الجماعي يوفر فرصة للأجيال المختلفة لتبادل الخبرات والمعرفة، سواء في مجال الدين أو الحياة اليومية، مما يساهم في تعزيز التفاهم بين الأفراد.
تعزيز القيم الإسلامية:
يعكس الفطور الجماعي روح التكافل والإحسان التي يحث عليها الإسلام، ويذكر المسلمين بأهمية العطاء والرحمة في الشهر الفضيل.
تعزيز الشعور بالوحدة:
الفطور الجماعي يعزز شعور المسلمين بوحدة الأمة، حيث يتشارك الجميع في نفس اللحظة من الصيام والإفطار، مما يعمق الإحساس بالإخوة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع.