هي تستطيع تطلق "أنا مشاركة" من جنوب الصعيد للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أطلقت مؤسسة هي تسطيع برئاسة الدكتورة "دعاء زهران "،حملة "أنا مشاركة" ، في قرى محافظات أسوان ،الاقصر، قنا ، حيث شارك بالحملة نساء وفتيات وسوف تستمر الحملة بمحافظات الجمهورية.
جهود بني سويف في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وفك التشبيك بين المجلس والمحافظة هيئة الاعتماد والرقابة الصحية تمثل مصر في فعاليات قمة المناخ COP28 بالإماراتتستهدف الحملة فتيات ونساء مصر من لهم حق التصويت بكافة محافظات الجمهورية من أجل التوعية بأهمية مشاركة النساء في الانتخابات الرئاسية، مؤكدة على أن المرأة المصرية كانت ولا تزال في قلب المشهد السياسي طوال السنوات العشر الماضية؛ وأثبتت بمشاركتها وحضورها السياسي الفاعل، قدرتها وريادتها في تصدر المشهد الانتخابي تصويتاً، وترشحاً، لما لها من ثقل في المجتمع المصري.
وأكد«محمد سيف النصر»، منسق المبادرة علي أن المشاركة الانتخابية الفاعلة تعني أن المرأة تدرك أهمية دورها والتزامها تجاه العملية الانتخابية، وأنها تعرف كيف تختار المرشح صاحب البرنامج الانتخابي الأجدى لها ولمصر الوطن، مضيفاً أن حملة "أنا مشاركة" سوف تعمل، ومن خلال الاتصال المباشر بالمرأة المصرية في كافة محافظات الجمهورية، على رصد كافة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي لا تزال تجابه واقع المرأة المصرية. رغم التقدم المحرز منذ 2014.
وأضاف ، أن تهدف الحملة للتوعية والتأكيد على أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية، والتي تعد ممارسة مسؤولة، وواعية تعكس جوهر الديمقراطية الذي يرتكز على تمكين المواطنين من المشاركة في صنع القرارات ورسم السياسات العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنا مشاركة الانتخابات الرئاسية المرأة المصرية المشاركة الانتخابية العملية الانتخابية
إقرأ أيضاً:
رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الزعيم السابق لحزب الوطنيين الليبراليين ورئيس حزب "القوة الصحيحة" لودوفيك أوربان، انسحابه من السباق الرئاسي الروماني لصالح الزعيمة الإصلاحية إلينا لاسكوني من حزب "الاتحاد لإنقاذ رومانيا.
وذكرت منصة (البلقان) الإخبارية، الثلاثاء، أن هذه الخطوة تهدف إلى توحيد قوى اليمين الوسط في رومانيا خلف مرشح واحد قبل أيام من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 24 نوفمبر.
وتشير التوقعات إلى أن الزعيم القومي جورج سيميون، وليس أيًا من مرشحي اليمين الوسط، هو الأكثر احتمالًا للتأهل للجولة الثانية إلى جانب رئيس الوزراء الحالي مارسيل تشيولاكو.
ولا يزال نيكولاي تشيوكا، زعيم حزب الليبراليين الحالي، وميرتشيا جيوانا، المرشح المستقل والمسؤول السابق في حلف الناتو، إلى جانب لاسكوني، أبرز مرشحي اليمين الوسط. ومع ذلك، فإن استمرارهم في السباق بشكل منفصل يهدد بتقسيم أصوات اليمين الوسط. ورغم الحاجة إلى انسحاب اثنين من المرشحين لصالح الأقوى بينهم، إلا أن استطلاعات الرأي المتباينة التي يدعمها كل مرشح تجعل هذا الأمر مستبعدًا.
ويتنافس المرشحون الأربعة، وهم لاسكوني، وتشيوكا، وجيوانا، وسيميون، على الفوز بمقعد في الجولة الثانية لمواجهة رئيس الوزراء تشيولاكو، الذي يعتبر حتى الآن المرشح الأوفر حظًا.