أمانة المرأة بـ حزب الشعب الجمهوري تعقد اجتماعاً بالعبور لمناقشة مرحلة الإنتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
إجتمعت أمانة المرأة برئاسة الدكتورة داليا عبد القادر الجزار أمينة المرأة في أمانة القليوبية لحزب الشعب الجمهوري، مع أمانة المرأة بقسم العبور بحضور الدكتور محمد فاروق جبر أمين قسم العبور لحزب الشعب الجمهوري بالقليوبية، ونشوى كمال أمينة المرأة بأمانة العبور في القليوبية لوضع خطة العمل خلال المرحلة المقبلة المرتبطة بإنتخابات رئاسة الجمهورية.
وقالت الدكتورة داليا عبد القادر الجزار أمينة المرأة بحزب الشعب الجمهورى في محافظة القليوبية، أن المشاركة في الاستحقاقات الإنتخابية واجب وطني تفرضه وتحتمه ظروف المرحلة الراهنة من عمر الوطن، مناشدة جموع المصريين في الداخل والخارج بأن يكونوا على قدر المسؤولية وأن ينحازوا لوطنهم بالمشاركة في هذا الإستحقاق واختيار من يمثلهم في انتخابات رئاسة الجمهورية.
وأضاف الدكتور محمد فاروق جبر أمين قسم العبور لحزب الشعب الجمهورى بالقليوبية، إن هذه الانتخابات ستكون نموذجا للممارسة الديمقراطية، وستعكس أمام العالم صورة الشعب المصري الذي يدرك دقة المرحلة الراهنة ومتطلباتها في ظل ما يشهده الإقليم والعالم من أزمات وتحديات متصاعدة، تتطلب توحيد الجبهة الداخلية، والعمل بكل جدية من أجل تخطيها دون أن تؤثر على أمن واستقرار هذا الوطن.
وأوضحت نشوى كمال أمينة المرأة بأمانة العبور لحزب الشعب الجمهوري بالقليوبية، أن أمانة المرأة في مدينة العبور لحزب الشعب الجمهوري بالقليوبية، تدرك أهمية دورها والتزامها تجاه العملية الإنتخابية، خاصة أن المرأة المصرية شريك أساسي في رسم خارطة الحياة السياسية وأثبتت قوة حضورها في كل الاستحقاقات الدستورية السابقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمانة المرأة الشعب الجمهورى بالقليوبية العبور القليوبية حزب الشعب الجمهورى مدينة العبور مرحلة الإنتخابات الرئاسية لحزب الشعب الجمهوری أمینة المرأة أمانة المرأة
إقرأ أيضاً:
حماس تعلق على مقترح ويتكوف وترفض العودة إلى مرحلة الصفر
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان -مساء الاثنين- إن مقترح المبعوث الرئاسي الأميركي إلى المنطقة ستيفن ويتكوف يقتصر على تبادل الأسرى فقط، ولا يتناول وقف إطلاق النار وفتح المعابر وإنهاء الحصار، مؤكدا أنه لا يمكن قبول العودة إلى مرحلة الصفر.
وأوضح حمدان في مداخلة مع الجزيرة أن مقترح ويتكوف قدم أفكارا للخروج من اتفاق وقف إطلاق النار، إذ يقتصر على تبادل الأسرى فقط.
ووفق القيادي في حماس، فإن المطلوب هو العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، الذي أعلن عنه في يناير/كانون الثاني الماضي، أو القبول بمقترح الحركة الإفراج عن الأسير الإسرائيلي مزدوج الجنسية.
وفي 14 مارس/آذار الجاري، أعلنت حماس موافقتها على إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأميركية وجثامين 4 من مزدوجي الجنسية.
وفي هذا الإطار، قال حمدان إن الولايات المتحدة هي من قدمت مقترحا للإفراج عن الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأميركية.
وشدد على أن الحصار على قطاع غزة والتجويع وإغلاق المعابر "لا يمكن أن يكون مقبولا للشعب الفلسطيني"، مطالبا بالسماح لإدخال المعدات الطبية ومعدات رفع الأنقاض.
إعلانوأكد أن موقف حماس واضح في التمسك بما تم الاتفاق عليه وتقديم بعض التسهيلات في هذا الشأن، مشيرا إلى أن الحركة مستعدة لتنفيذ أي أمر يسهل تطبيق الاتفاق.
وقال إن الوسطاء لم يتمكنوا من الضغط على إسرائيل للدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق، وكذلك لم تضغط واشنطن على إسرائيل للدخول في مفاوضات المرحلة الثانية.
وجدد حمدان التأكيد على أن حماس لم تخرج عن سياق الاتفاق، ومصرة على الالتزام به حرصا على مصالح الشعب الفلسطيني.
وانتهت المرحلة الأولى من الاتفاق في الأول من مارس/آذار الجاري من دون توافق بشأن المراحل التالية، إلا أن الحرب المفتوحة لم تستأنف.
وامتدت هذه المرحلة 6 أسابيع، وأتاحت إفراج حماس عن 33 أسيرا إسرائيليا بينهم 8 قتلى، في حين أفرجت إسرائيل عن نحو 1800 أسير فلسطيني بينهم مئات من الأسرى أصحاب المؤبدات والأحكام العالية.
ومع نهاية المرحلة الأولى، طلبت إسرائيل تمديدها حتى منتصف أبريل/نيسان المقبل، لكن حماس تصرّ على الانتقال إلى المرحلة الثانية التي من المفترض أن تضع حدا للحرب.
بدوره، رفض ويتكوف المقترح الذي تقدمت به حماس بالإفراج عن أسير إسرائيلي أميركي وإعادة جثث 4 آخرين مزدوجي الجنسية، وقال في تصريح لشبكة "سي إن إن" إن مقترح حماس بشأن وقف إطلاق النار لا يصلح أن يكون منطلقا للتفاوض.
واعتبر ويتكوف أن الجواب الذي وصل من حماس بشأن تمديد وقف إطلاق النار في غزة "غير مقبول على الإطلاق"، كاشفا عن أن المقترح الأميركي بشأن وقف إطلاق النار بغزة يتضمن إطلاق سراح 5 أسرى أحياء، بينهم المواطن الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت -قبل أيام- أنّ إسرائيل عرضت تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما مقابل أن تطلق حماس سراح قسم من الأسرى الأحياء والأموات الـ58 الذين ما زالوا محتجزين في غزة.
إعلان