بعد إجلائهم بسبب خطر ثوران البركان..سكان بلدة آيسلندية يعودون إلى منازلهم
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
سمحت السلطات الأيسلندية بعودة سكان غريندافيك الإثنين لوقت قصير إلى منازلهم بعد إجلائهم بسبب نشاط بركاني أسفر عن خسائر مادية كبيرة.
وتم إجلاء سكان بلدة غريندافيك بجنوب غرب آيسلندا والتي يسكنها حوالي 4 آلاف شخص، تزامنا مع تحذير الخبراء من إمكانية لثوران بركاني.
وألحق نشاط البركان أضرارا جسيمة بالطرق والمباني السكنية في البلدة التي تقع على بعد 40 كم من غرب العاصمة ريكيافيك فقا لوكالة فرانس برس.
وأعلنت أيسلندا، التي تحتوي على 33 بركانا نشطًا، حالة الطوارئ، كما فتحت السلطات الملاجئ ومراكز المساعدة في العديد من البلدات.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: استمرار تدفق حمم بركان شبه جزيرة ريكيانيس في أيسلندا أيسلندا: جلال الطبيعة في بركان.. حممٌ كلون الشمس تخرج من فوهات بطول ألف متر شاهد: اعتقال أربعة أشخاص في أيسلندا بتهمة التخطيط لعمل إرهابي ريكيافيك، آيسلندا ثوران بركاني كارثة طبيعية إجلاء أوروباالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ريكيافيك آيسلندا ثوران بركاني كارثة طبيعية إجلاء أوروبا حركة حماس غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو أسلحة قصف قتل جرائم حرب حركة حماس غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
البرغوثي: المشكلة ليست في حماس بل بـالصهيونية (شاهد)
أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية،الدكتور مصطفى البرغوثي، أن حركة المقاومة الإسلامية حماس أبدت استعدادها لوقف الحرب وإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مقابل الإفراج عن 15 ألف أسير فلسطيني، مشيرًا إلى أن هذا العرض لا يحظى بالاهتمام الكافي من قبل الاحتلال.
حتى نفهم طبيعة ما يجري…
كلام في غاية الأهمية ويجب نشره على أوسع نطاق للدكتور مصطفى البرغوثي. pic.twitter.com/T5g0TFNQ3u — صلاح زياد المدهون (@salahmadhoon) March 27, 2025
كما أوضح أن الحركة أبدت استعدادها أيضًا لعدم المشاركة في أي حكومة فلسطينية مستقبلية، متسائلًا عن المطلوب أكثر من ذلك، خاصة وأنها لا تتولى حكم الضفة الغربية.
وأشار البرغوثي، خلال مداخلة إعلامية، إلى أن ما يجري في مدن الضفة الغربية، مثل جنين وطولكرم ونابلس، هو شكل من أشكال التطهير العرقي الممنهج، في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية، وإقامة نحو ألف نقطة تفتيش عسكرية تعيق حركة الفلسطينيين، وتحرمهم من الوصول إلى القدس.
وفي سياق آخر، تحدث عن الأزمة المالية التي تواجه السلطة الفلسطينية، مؤكدًا أنها غير قادرة على دفع رواتب موظفيها مع اقتراب عيد الفطر، نتيجة احتجاز الاحتلال الإسرائيلي ملياري دولار من أموالها.
كما أشار إلى رفض رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، التعامل مع أي كيان سياسي فلسطيني، سواء حماس أو فتح أو منظمة التحرير، مما يعكس أن القضية تتجاوز الخلافات السياسية، وتتمحور حول حق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه، ومقاومة العدوان، والسعي لنيل حريته.
وشدد البرغوثي على أن الشعب الفلسطيني، رغم التحديات التي يواجهها، سيظل متمسكًا بحقه المشروع في الحرية والاستقلال. ويأتي حديث البرغوثي ردا على اتهام حماس بالتسبب بما يحدث في غزة.