مديرة البرامج الدولية في “مسك”: رسالتنا في النسخة السابعة لمنتدى مسك تهدف لتحفيز الهمم والقدرات الناشئة لرفع راية المملكة في شتى المجالات
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أكدت “أماني الخيمي” مديرة البرامج الدولية في مؤسسة محمد بن سلمان “مسك”، أن النسخة السابعة لمنتدى مسك التي انطلقت في مطل البجيري بالدرعية، شهدت فعاليات عديدة لإثراء العقل البشري وتحفيز الشباب السعوديين على مواصلة العمل حتى يحققوا أهدافهم وأحلامهم المنشودة.
وأضافت في تصريحات لبرنامج “ياهلا” على قناة “روتانا خليجية”، أن النسخة السابعة لمنتدى مسك بالدرعية حظيت بإقامة الفعاليات التكنولوجية والثقافية المتنوعة التي تساهم بقوة في دفع حركة التطور في المجالات العلمية والتكنولوجية والتقنية المتنوعة.
وأوضحت أن منتدى مسك يهدف في الأساس لتحفيز الهمم والقدرات الناشئة لدى الشباب السعوديين من أجل الأخذ بكافة أسباب التقدم وصولا إلى ارتقاء المملكة ورفع رايتها في كافة المحافل الدولية، وهو الأمر الذي يتناغم مع رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للمملكة 2030.
أخبار قد تهمك ولي العهد يلتقي رئيس دولة إرتيريا 13 نوفمبر 2023 - 8:18 مساءً نيابة عن خادم الحرمين الشريفين.. ولي العهد يرأس ويفتتح أعمال القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية بالرياض 11 نوفمبر 2023 - 3:56 مساءً
أكثر من 30 ألف شخص سجلوا حتى الآن..
أماني الخيمي (مدير البرامج الدولية في مسك) تتحدث لياهلا عن أبرز فعاليات النسخة السابعة لمنتدى مسك العالمي الذي انطلق في مطل البجيري في الدرعية#منتدى_مسك_العالمي#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/OY4HAi8LAo
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 13, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
“الإسطبلات الأميرية” تطلق برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل
أعلنت “الإسطبلات الأميرية” رسمياً إطلاق برنامج “تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل” بالتعاون مع اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، لتطوير فريق إماراتي، يتمتع بالمواهب والقدرات اللازمة للمنافسة بأعلى المستويات خلال دورة الألعاب البارالمبية في عام 2028.
ويشرف فريق “الإسطبلات الأميرية” من الخبراء على كافة النواحي المتعلقة بالرياضيين والخيول على حد سواء، واستقبال طلبات الرياضيين من أصحاب الهمم للانضمام إلى ترويض الخيل، بالإضافة للرعاة والشركاء المهتمين بتقديم الدعم لهذه المبادرة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي أمس في “مجلس الشيخ زايد” التاريخي في أبوظبي، للإعلان عن البرنامج، والمسار التدريبي لتطوير المهارات التنافسية على الصعيد الدولي، وتأكيد التزام ” الاسطبلات الأميرية” المستمر بتعزيز الشمولية وتطوير المهارات وتحقيق التميز الرياضي في دولة الإمارات.
وأكدت بثينة عبدالله محمد علي المزروعي، عضو مجلس الإدارة في “الإسطبلات الأميرية”، الدلالة الثقافية للفروسية ضمن التراث الإماراتي، برؤية الوالد المؤسِّس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، “طيب الله ثراه”، وأهمية إيجاد الفرص الحقيقية لجميع الرياضيين للتألق، انطلاقاً من المجلس ذاته الذي بدأ منه إرث “الإسطبلات الأميرية” العريق عند تأسيسها في عام 1969
من جانبه أشار الدكتور غانم الهاجري، الأمين العام لاتحاد الإمارات للفروسية والسباق، إلى الالتزام بالشمولية والتعاون والتطوير طويل الأمد لمهارات وقدرات الرياضيين، وثقته بأن رياضة ترويض الخيل الخاصة بأصحاب الهمم هي المجال القادم الذي سيشهد الكثير من التطور والنمو في دولة الإمارات، والتألق على الساحة الدولية.
من جهتها استعرضت لاورا ريتشاردسون، مديرة الأداء في “برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل”، المبادرة، وعمليات التقييم الأولية للرياضيين.
وقالت إن البرنامج ليس لتحقيق النجاح الرياضي فحسب، بل لتوفير فرص مستدامة للرياضيين من أصحاب الهمم، في محطات واضحة، بما فيها البطولات الآسيوية، ودورة الألعاب الآسيوية، وصولاً إلى دورة لوس أنجلوس البارالمبية في عام 2028.
بدوره أوضح الدكتور راسل ماكيكني-غواير، المدير التقني لدى “برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل”، أن المبادرة تستند إلى التدريب المرتكز على العلوم البارزة في هذا المجال، إضافة للطب الرياضي وتحليل الحركة الحيوية.
وتم خلال المؤتمر الصحفي استعراض المقر المستقبلي لفريق أصحاب الهمم الإماراتي لترويض الخيل، ومشروع إعادة تطوير “الإسطبلات الأميرية”، ويتضمن مضماراً داخلياً جديداً، ونادياً حديثاً، ومرافق متطورة للإقامة والمعالجة، بالإضافة إلى جهازي محاكاة من نوع “رايسوود” ضمن عملية تدريب الفرسان، بأدوات حديثة يتم استخدامها في أشهر الدول بمجال الفروسية لدعم تطوير مهارات الرياضيين.وام