بريطانيا: تعيين رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون في منصب وزير الخارجية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تم تعيين رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون وزيراً للخارجية في حكومة المحافظين بقيادة ريشي سوناك.
لقد عاد ديفيد كاميرون. تم تعيين رئيس الوزراء البريطاني الأسبق (2010-2016). وزيرا للخارجية في حكومة ريشي سوناك المحافظة، خلال تعديل وزاري يوم أمس الاثنين.
ويحل محل جيمس كليفرلي، الذي يخلف سويلا برافرمان كوزير للداخلية، الذي أقيل يوم الاثنين بعد جدل جديد.
وترك ديفيد كاميرون السلطة في 13 جويلية 2016 بعد فوز معسكر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. في الاستفتاء على عضوية المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي الذي دعا إليه.
لكي يتمكن من دخول الحكومة على الرغم من أنه لم يعد عضوًا في البرلمان. تم تعيين ديفيد كاميرون في الغرفة العليا في البرلمان البريطاني، مجلس اللوردات، وفقًا لما ذكره داونينج ستريت.
وكان مثل هذا التعديل متوقعا منذ أسابيع، حيث يسعى رئيس الوزراء. الموجود في داونينج ستريت منذ ما يزيد قليلا عن عام. إلى إعادة إطلاق الانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها العام المقبل. وفي موعد أقصاه عام 2025 والتحضير لها. وهو متأخر كثيرا عن حزب العمال في استطلاعات الرأي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: دیفید کامیرون رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيس وزراء صربيا من منصبه بعد 3 أشهر من المظاهرات ضد الحكومة
أعلن رئيس وزراء صربيا ميلوس فوتشيفيتش، استقالته من منصبه اليوم الثلاثاء، بعد مرور ما يقرب من 3 أشهر من حركة احتجاج كبيرة جرى إطلاقها بعد انهيار سقف محطة سكة حديد «نوفي ساد»، ثاني أكبر مدن صربيا، في شهر نوفمبر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصا.
قرار لا رجعة فيهوقال «فوتشيتش» الذي شغل هذا المنصب منذ شهر مايو 2024، في مؤتمر صحفي، ونقل راديو «فرنسا الدولي»، اليوم الثلاثاء، مقتطفات منه، إن قراري الذي لا رجعة فيه هو الاستقالة من منصب رئيس الوزراء.
وأضاف ميلوس فوتشيتش، الذي شغل أيضا منصب عمدة «نوفي ساد» السابق، من عام 2012 إلى 2022، أنه عقد اجتماعا مطولا مع الرئيس هذا الصباح، وتحدثنا عن كل شيء، وقبل حجته.
يذكر أنه في ظل تولي ميلوس فوتشيتش منصب رئيس حكومة صربيا، بدأت أعمال تجديد المحطة، وانتهت قبل بضعة أشهر فقط من الحادث.
إضراب طلابي واسعوكانت صربيا قد شهدت يوم الجمعة الماضي، إضرابا طلابيا واسعا، أدى إلى إغلاق العديد من الشركات في مختلف أنحاء البلاد الواقعة في قارة أوروبا، بحيث أغلقت المطاعم والمسارح والمكتبات والمحلات التجارية أبوابها.