مصدر لمصراوي: استلام دفعة عربات سكك حديد جديدة نوفمبر الحالي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
كتب- محمد نصار:
كشف مصدر مطلع بالهيئة القومية لسكك حديد مصر آخر مستجدات صفقة توريد 1350 عربة سكك حديدية جديدة.
وقال المصدر، في تصريحات لمصراوي، إنه من المتوقع أن يتم استقبال سفينة جديدة محملة بعربات السكك الحديدية ضمن الصفقة خلال الفترة المتبقية من شهر نوفمبر الحالي.
وشدد المصدر على أنه تم حتى الآن توريد واستلام أكثر من 800 عربة سكة حديد من إجمالي عدد العربات التي تشملها الصفقة.
كانت الهيئة القومية لسكك حديد مصر تعاقدت على صفقة لتوريد 1350 عربة جديدة بينها 850 عربة مكيفة عبارة عن (500 درجة ثالثة مكيفة - 50 عربة بوفيه ثالثة مكيفة - 180 عربة درجة ثانية فاخرة - 90 عربة درجة أولى فاخرة - 30 عربة بوفيه مكيفة)، فضلًا عن 500 عربة درجة ثالثة تهوية ديناميكية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة الهيئة القومية لسكك حديد مصر عربات السكك الحديدية سكك حديد مصر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
طلعة جوية ثالثة لقاذفات بي 52 فوق الشرق الأوسط بمرافقة إسرائيلية
أرسلت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" طلعة جوية أخرى تضم قاذفتين من طراز "بي 52" تابعتين لسلاح الجو فوق الشرق الأوسط هذا الأسبوع في إطار سعي الإدارة الأمريكية لـ"إجبار" إيران على التفاوض حول الملف النووي.
ويذكر أن هذه تعد الطلعة الجوية الثالثة في غضون ثلاثة أسابيع فقط، وتأتي مع عودة حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس ترومان" إلى البحر الأحمر بعد توقف قصير في البحر الأبيض المتوسط، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
ومرت حاملة الطائرات ترومان عبر قناة السويس الأسبوع الماضي بعد إجراء إصلاحات في خليج سودا باليونان، وذلك بعد اصطدامها مع ناقلة تجارية بالقرب من المدخل الشمالي للقناة الشهر الماضي.
ولم تعلن القوات الأمريكية عن هذه الطلعة الجوية الأخيرة، لكن مسؤولا دفاعيا أمريكيا أكد ذلك لموقع "المونيتور" الأمريكي.
وتعزز الولايات المتحدة قدراتها الضاربة الاستراتيجية في المنطقة في عرض للقوة بالتزامن مع القوات العسكرية الإقليمية، وقد رافقت الطائرات الحربية الإسرائيلية مهمة قاذفات B-52 الأخيرة.
وتعتبر قاذفة بي 52 قاذفة استراتيجية بعيدة المدى تعرف بأنها أكثر المقاتلات رعبا وهي عنصر أساسي في الحروب الأمريكية، وصُممت لتكون حاملة أسلحة نووية تستخدم في مهمات ردع خلال الحرب الباردة.
وتعود جذور هذه القاذفات إلى الأربعينات من القرن الماضي، عندما بدأت الولايات المتحدة بالتفكير بقاذفة استراتيجية ثقيلة بعد الحرب العالمية الثانية، وسرعان ما قدمت شركة بوينغ، إلى جانب العديد من الشركات المنافسة، عروضا لسلاح الجو لتصميم الطائرة، ونجحت الشركة العملاقة بالحصول على عقد التصميم.
تُقدّر المسافة بين جناحيها بـ56 مترا وطولها بـ49 مترا بينما يبلغ ارتفاعها نحو 12 مترا وتزن 83 طنا.