أعلن صانع السيارات هذا الأسبوع أن الرئيس والمدير التنفيذي لشركة Porsche Cars في أمريكا الشمالية الدكتور Kjell Gruner غادر الشركة، اعتبارًا من 6 يوليو، لكن بورش لم تختر خليفته، فيما تؤكد أن إعلانًا سيحدث في «المستقبل القريب».

أخبار متعلقة

غدًا.. انطلاق ورشة عمل لـ«دعم وتعزيز حقوق المرأة» فى الإسكندرية

ثقافة المنيا تقدم ورشًا للتدريب على الكتابة والرسم والعزف الموسيقي

ورشة عمل لـ«فيفا» باليابان لتطوير مواهب الكرة بآسيا

في غضون ذلك، سيقود العمل جو لورانس، الرئيس التنفيذي للعمليات في بورش كارز NA، والمدير المالي تييري كارتوشيان.

كلاهما نائبا للرئيس. لم تقدم بورش سببًا لمغادرة Gruner.

شكر Detlev von Platen، عضو مجلس إدارة Porsche AG للمبيعات والتسويق، Gruner «على عمله الممتاز» في شركة صناعة السيارات وتمنى له الأفضل «على الصعيدين الشخصي والمهني.

قبل أن يقود شركة Porsche Cars North America، عمل Gruner كنائب رئيس التسويق لشركة Porsche AG من عام 2010 حتى تم تعيينه في منصب الرئيس التنفيذي لشركة Porsche Cars NA في عام 2020.

وشهدت فترة ولايته قيام بورش بتوسيع شبكة البيع بالتجزئة في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 200 موقع. انضم إلى شركة Porsche في 1999، وعمل في عدة أقسام قبل مغادرته إلى Daimler في 2004. عمل في Mercedes-Benz Cars قبل أن ينضم مجددًا إلى شركة Porsche في عام 2010 كرئيس تنفيذي للتسويق.

رحيل جرونر هو مجرد تغيير تنفيذي حديث داخل مجموعة فولكس فاجن. في أواخر الشهر الماضي، أعلنت أودي أنها ستحل محل رئيسها التنفيذي، لترقية غيرنوت دولنر إلى المنصب الذي يشغله ماركوس دوسمان منذ أبريل 2020.

ومع ذلك، لن يتسلم Döllner المنصب حتى 1 سبتمبر، الرئيس التنفيذي لمجموعة فولكس فاجن أوليفر بلوم، وهو أيضًا الرئيس التنفيذي من Porsche AG، أعرب مؤخرًا عن قلقه بشأن طرح منتج Audi.

لم تعلن بورش عن نتائج مبيعات للربع الثاني من العام، لكنها بدأت عام 2023 بقوة. ارتفعت المبيعات لكل طراز باستثناء تايكان الكهربائية، حيث باعت بورش 17،440 سيارة خلال الأشهر الثلاثة الأولى، بزيادة 4،400 عن عام 2022.

وارتفعت مبيعات 911 و718 بنسبة 18 و44% على التوالي، وارتفعت المبيعات العالمية بنسبة 2.6% العام الماضي إلى 309884 سيارة.

تستعد بورش لإطلاق المزيد من السيارات الكهربائية في السنوات المقبلة إن تايكان معروضة للبيع بالفعل، وستنضم قريبًا إلى ماكان EV. ستقوم شركة صناعة السيارات بكهربة 718 Boxster / Cayman حوالي عام 2025، تليها كايين، لكن الشركة لديها سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كهربائية أخرى أكبر في التطوير تستهدف الأسواق الصينية والأمريكية.

بورش سيارات بورش سوق السيارات

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

«حقن التخسيس».. الأطباء يحذّرون من تغييرات جسدية ومخاطر صحية

“تعتبر حقن “تخسيس الوزن”، مثل “أوزمبيك” و”يغوفي” و”مونجارو”، ثورية في معالجة السمنة، ولا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان”، وفق زعم دراسات عديدة، لكن “يحذر خبراء الصحة باستمرار، من أن هذه العمليات تحمل مخاطر صحية، مثل الجلطات الوريدية، خاصة في الحالات التي تشمل عمليات جراحية كبيرة، ومن المهم، أن تكون هناك رقابة صارمة على استخدام هذه الأجهزة لضمان سلامة المرضى”.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “بدأ جراحو التجميل الرائدون في جميع أنحاء العالم بالإبلاغ عن زيادة هائلة في الطلب على العمليات التجميلية الخطيرة، بعد أن فقد العديد من المرضى الوزن باستخدام “حقن التخسيس”، ولكن لوحظ أن هذه الحقن تترافق مع مشكلات جسدية غير مرغوب فيها، حيث يشتكي مستخدموها من مشكلات مثل الوجه الغائر والجلد المتدلي على الذراعين والأرجل والبطن، بالإضافة إلى ترهل الثديين والأرداف، تعود هذه المشاكل إلى فقدان الوزن السريع، الذي يؤدي إلى انكماش الأنسجة الدهنية دون قدرة الجلد على العودة إلى شكله الطبيعي بعد التمدد الطويل”.

وكشف أطباء في الجمعية الأمريكية لجراحة التجميل في أوستن، “عن كيفية تأثير هذه الأدوية على الجسم”، مؤكدين أن “عمليات التجميل المتعلقة بها أصبحت أكثر تعقيدا”.

وأشار الدكتور جوني فرانكو، استشاري جراحة التجميل في أوستن، إلى أن “هذه الأدوية فتحت لنا بوابة جديدة في علم التجميل”، مشيرا إلى “تزايد المرضى الذين يعانون من مشاكل جلدية في سن مبكرة”.

وأوضح الدكتور برادلي كالوبريس، جراح تجميل مقيم في كنتاكي، أن “هذه الأدوية قد غيرت طريقة تعامله مع المرضى، حيث أصبح بإمكانهم الآن تحسين وزنهم قبل الخضوع للجراحة”.

ووفق الصحيفة، “تشمل العمليات الجراحية التي تُجرى بعد فقدان الوزن الكبير مجموعة من الإجراءات، مثل رفع الذراعين والفخذين، بالإضافة إلى عمليات نحت الذقن وشد البطن، لكن هذه العمليات، على الرغم من فوائدها، تحمل مخاطر كبيرة”.

وبحسب الصحيفة، “بسبب هذه التحديات، بدأ جراحو التجميل في تطوير تقنيات جديدة لمساعدة هؤلاء المرضى في التغلب على مشكلات الجسم المرتبطة بفقدان الوزن الكبير، ومن بين التقنيات الجديدة، كانت هناك حلول مبتكرة لمعالجة “وجه أوزمبيك”، وهي ظاهرة شائعة بين مستخدمي الحقن، حيث يعانون من وجوه غائرة وتعبيرية أكبر، وتمثل أحد الحلول المتطورة التي تم عرضها في حقن دهون بشرية مُتبرع بها، والتي تعمل على استعادة الحجم المفقود في الوجه تدريجيا، ما يوفر بديلا أكثر ليونة من الجراحة التقليدية لشد الوجه”.

وبحسب الصحيفة، “كشف مصنعو الأجهزة الطبية عن تقنيات جديدة مثل جهاز Sofwave وRenuvion، التي تهدف إلى تحسين ترهل الجلد دون الحاجة إلى الجراحة، إلا أن الخبراء يحذرون من أن هذه الأجهزة قد تكون غير فعّالة إذا لم تستخدم بالطريقة الصحيحة، خاصة إذا تم استخدامها من قبل مختصين غير مؤهلين”.

مقالات مشابهة

  • متظاهرون يرشون طلاء أزرقا على مقر لشركة تسلا ..فيديو
  • الدويري: غزة تمر بأصعب أوقاتها منذ بدء الحرب وهذه هي الأسباب
  • كرة من اللهب.. اندلاع حريق ضخم في أنبوب غاز لشركة نفط ماليزية
  • لا تتوقف عن تناول التمر بعد رمضان.. لهذه الأسباب
  • «حقن التخسيس».. الأطباء يحذّرون من تغييرات جسدية ومخاطر صحية
  • الرئيس التنفيذي لتجمع جدة الصحي يزور المرضى المنومين والمنسوبين ويهنئهم بعيد الفطر
  • غرامة 162 مليون دولار لشركة آبل في فرنسا
  • الرئيس التنفيذي للمجموعة لـ «الاتحاد»: تطلق مركز الذكاء الاصطناعي الدفاعي في الإمارات قبل نهاية 2025
  • السوداني: الجهاز التنفيذي قطع شوطاً كبيراً في إنهاء ملف المشاريع المتلكئة
  • نائب الرئيس التنفيذي لقطاع التجزئة المصرفية ببنك بركة لصدى البلد: تطوير الخدمات الرقمية لدعم العملاء والجمعيات الخيرية