“موقف تكرر في أكثر من عمل”.. منتج مصري يكشف أهم ما يشغل خالد النبوي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: قبل سنوات خرج المنتج المصري جمال العدل بتصريح غريب حول التعاون مع الفنان المصري خالد النبوي، حيث أكد وقتها أنه لن يعمل مرة أخرى مع النبوي ليعود المنتج المصري ويتحدث عن تلك الأزمة في لقاء تلفزيوني، حيث أكد على أنه لم يندم على هذا التصريح مطلقا، لأن هذا الشعور هو ما سيطر عليه وقت تلك الأزمة.
وتعاون العدل مع النبوي في مسلسل “واحة الغروب” الذي شاركت في بطولته منة شلبي، لكن ما حدث بعد ذلك حينما أصيب الثنائي بفيروس كورونا، ساهم في الصلح بينهما، بداعي الاطمئنان على بعضهما البعض.
جمال العدل أكد على كونه فوجئ بما فعله النبوي وقت تصوير المسلسل، وإصراره على كتابة اسمه قبل أي ممثل آخر، ليكتشف بعدها أن هذا الموقف تكرر من قبل خالد النبوي في أكثر من مسلسل وفيلم.
وأشار إلى أن الفنان المصري رفض المشاركة في فيلم “ولاد رزق” بسبب خلاف على ترتيب الأسماء، خاصة أنه يرى ضرورة كتابة اسمه قبل أي ممثل آخر.
وأوضح جمال العدل أنه وقت تصوير مسلسل “واحة الغروب”، كان يعتقد أن ضخامة العمل ستكون أهم من أي أمر آخر، في ظل إجرائهم ديكور تكلفته 16 مليون جنيه مصري، وهو رقم ضخم.
كما أن المسلسل قصة للكاتب بهاء طاهر، ويعود إلى زمن بعيد، وهناك تصوير في أماكن متفرقة، لكنه فوجئ أن أهم ما يشغل خالد النبوي هو كتابة اسمه قبل منة شلبي الأمر الذي أغضب جمال العدل وقتها بشدة، لكن الصلح وقع بين الثنائي، وحتى الآن لم يعمل معه مجددا، لكنه لم يستبعد أن يتعاونا في عمل جديد.
main 2023-11-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: خالد النبوی جمال العدل
إقرأ أيضاً:
“التربية” الفلسطينية: أكثر من 17 ألف طفل استشهدوا بغزة منذ 7 أكتوبر
الثورة نت|
أكدت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، أن أطفال فلسطين وطلبة مدارسها هم الأكثر استهدافًا بفعل الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت الوزارة في بيان لمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، أن أكثر من 17 ألف طفل وطفلة استشهدوا في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، وغالبيتهم من طلبة المدارس.
وأشارت إلى أن الأطفال يواجهون يوميًا، عديد التحديات، جراء الظروف القاهرة التي يمرون بها؛ خاصة في قطاع غزة والقدس والمناطق المسماة “ج” في الضفة الغربية.
وقالت: إن “التعليم في فلسطين، وخاصة في غزة، يتعرض للاستهداف المباشر من الاحتلال، الذي ما يزال يدمّر المدارس ويعرقل وصول الأطفال إلى بيئة تعليمية آمنة”.
وأضافت “رغم هذه الظروف، يواصل أطفالنا في غزة تمسكهم بحقهم في التعليم، الذي هو الطريق الوحيد نحو المستقبل الأفضل، وهذا ما تحاول الوزارة تعزيزه عبر المدارس الافتراضية وتوفير بدائل تضمن هذا الحق”.