كشفت وزارة الداخلية الفرنسية، اليوم السبت، حقيقة طلبها مساعدة أمنية إسرائيلية لقمع أعمال الشغب الدائرة في بلادها منذ عدة أيام.

أخبار متعلقة

رئيس أذربيجان يوجه رسالة حادة لماكرون ويطالبه بالاعتذار عن ماضي فرنسا الاستعماري

بالأحمر الناري.. غادة عبدالرازق في أحدث ظهور من فرنسا (صور)

غرامة بأكثر من مليوني يورو على جوجل في فرنسا

ونشرت وزارة الداخلية الفرنسية بيانا، نفت فيه الأنباء التي تحدثت عن أن بلادها طلبت من إسرائيل مساعدتها في قمع أعمال الشغب، التي تشهدها الأراضي الفرنسية على خلفية مقتل مراهق من أصل جزائري، برصاص الشرطة الفرنسية نفسها.

وذكرت الوزارة على صفحتها الرسمية على «تويتر»، مساء اليوم السبت، تغريدة جديدة أكدت من خلالها أنه لا صحة لما تردد عن طلب باريس مساعدة تل أبيب في قمع المظاهرات التي تجتاح البلاد، مشددة على أنها لم تلجأ إلى أي خدمات أجنبية، وإنما تعتمد فحسب على قوات الأمن الداخلي للتعامل مع أعمال العنف التي ارتكبت الأسبوع الماضي.

وزارة الداخلية الفرنسية

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

المعارضة الفرنسية تنتقد التشكيل الحكومي الجديد

انتقدت قوى المعارضة تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة فرانسوا بايرو، التي تمت المصادقة عليها امس الاتنين. 

ماكرون: فرنسا تشارك في عملية إعادة هيكلة الدين الإثيوبي بمشاركة مصطفى محمد.. نانت يقسو على درانسي فى كأس فرنسا

وبحسب روسيا اليوم، كتبت ماتيلد بانوت، رئيسة كتلة "فرنسا الأبية – الجبهة الشعبية الجديدة" على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، أن الحكومة الجديدة هي "حكومة الخاسرين في الانتخابات، ومن ساهموا في تدهور وضع بلادنا"، مضيفة أن "مستقبلها واحد وهو حجب الثقة".

وتوقعت بانوت أن رحيل الرئيس إيمانويل ماكرون أمر "لا مفر منه" بعد سقوط حكومة بايرو.

وانتقد تشكيلة الحكومة كذلك كل من زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور، الذي وصف التشكيلة بأنها "استفزاز"، وزعيم الحزب الشيوعي فابيان روسيل، الذي ندد بوجود ممثلي المعسكر اليميني في الحكومة وتعيين رئيس الوزراء الأسبق مانويل فالس فيها.

ووجه اليمينيون انتقادات للحكومة الجديدة أيضا، حيث وصفها زعيم التجمع الوطني" جوردان بارديلا بـ "ائتلاف الفشل"، علما بأن بايرو رفض مطلبه بضم اليميني كزافييه برتراند للحكومة.

بدوره، قال حليف بارديلا، الزعيم السابق لحزب الجمهوريين، إيريك سيوتي، إن الحكومة الجديدة تمثل "ائتلاف أقليات ماكرون"، معتبرا أن من الضروري بناء السلطة الجديدة على أساس السياسات اليمينية.

من جهة أخرى انتقدت النقابات تعيين رئيسة الوزراء السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتعليم، وهي معروفة بتمرير ما لا يقل عن 23 مشروع قانون التفافا على البرلمان، بما في ذلك إصلاح النظام التقاعدي المثير للجدل.

يذكر أنه تم تشكيل الحكومة الجديدة في فرنسا بعد أن حجب البرلمان الثقة عن حكومة ميشيل بارنييه في ديسمبر الجاري، والتي عملت 99 يوما فقط.

مقالات مشابهة

  • وزارة الداخلية: السبت القادم دوام رسمي في مجمعات تسجيل المركبات
  • «إدعاءات إخوانية».. الداخلية تكشف حقيقة تسجيل مخالفة على سيارة شخص بمحافظة لم يذهب إليها
  • ماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟
  • منشور قديم.. «الداخلية» تكشف حقيقة خطف الأطفال بالقطارات
  • “أسوشيتد برس” تكشف حقيقة الوعكة التي أصابت كلينتون
  • هل تقف الحكومة الفرنسية الجديدة على قدم راسخة؟ أم أن التحديات تفوقها قوة؟
  • «الداخلية» تكشف حقيقة تهديد مستقلي الدراجات النارية الطلاب بمحيط مدرسة ببورسعيد
  • «الداخلية» تكشف حقيقة سرقة طلاب المدارس بالإكراه في بورسعيد
  • الداخلية تكشف حقيقة سرقة طلاب مدارس بورسعيد بالإكراه
  • المعارضة الفرنسية تنتقد التشكيل الحكومي الجديد