مملكة بريس:
2024-11-25@19:06:10 GMT

الحقوقي أحمد حرزني في ذمة الله

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

توفي مساء الإثنين، أحمد حرزني، السفير المتجول والرئيس الأسبق للمجلس الاستشاري لحقوق الانسان، بعد معاناة مع المرض، حسب ما علم لدى أقاربه.

وشغل حرزني، المزداد سنة 1948 بكرسيف، والحاصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع والأنتروبولوجيا من جامعة كنتاكي بلكسنتون بالولايات المتحدة (1994) ، العديد من المهام، من بينها رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الانسان في الفترة ما بين 2007 و مارس 2011، وهو التاريخ الذي أصبحت فيه هذه المؤسسة تحمل إسم المجلس الوطني لحقوق الانسان.

وبدأ حرزني، مساره المهني كأستاذ للتعليم الإعدادي من أكتوبر 1971 الى 1986، ثم باحثا بالمعهد الوطني للبحث الزراعي بسطات من يونيو 1986 إلى غشت 1995، ثم بالرباط وسطات من 1997 الى أكتوبر 2006 ، فأستاذا بجامعة الأخوين بإيفران من شتنبر 1995 الى دجنبر 1996. وفي نونبر 2006، عينه صاحب الجلالة أمينا عاما للمجلس الأعلى للتعليم.

وخلال توليه مهمة رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الانسان، أشرف السيد حرزني الذي أصدر عدة مقالات تحليلية وكتب، على مهمة تتبع تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: لحقوق الانسان

إقرأ أيضاً:

ننشر نص كلمة رئيس مجلس الشيوخ تعليقا على رفع الحصانة عن النائب أحمد دياب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وافق مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، على تقرير اللجنة التشريعية بشأن رفع الحصانة البرلمانية عن النائب أحمد دياب.

وأعلن الدكتور محمد شوقي، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس الشيوخ، الموافقة على رفع الحصانة البرلمانية عن النائب أحمد دياب، لاتخاذ إجراءات التحقيق والاستماع إليه في قضية وفاة اللاعب أحمد رفعت.   

وتنشر “البوابة نيوز”، نص كلمة المستشارعبدالوهاب عبدالرازق، خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، والتي جاءت كالأتي: 

الزملاء والزميلات أعضاء المجلس الموقر:

قبل نظر تقرير لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بشأن الطلب المقدم من السيد المستشار النائب العام للإذن برفع الحصانة البرلمانية عن السيد النائب أحمد إحسان مصطفى دياب آثرت - بداية - أن أتحدث إليكم في هذا الشأن، سيما قبل استعراض تقرير اللجنة حيث إن التقرير ينطوي على سابقة تاريخية، تتمثل في أن طلب رفع الحصانة جاء بناء على طلب قدمة السيد النائب أحمد دياب، للسيد المستشار النائب العام، طالب فيه بمخاطبة المجلس للحصول على الإذن برفع الحصانة البرلمانية عنه، لاستكمال إجراءات التحقيق في القضية رقم (٢٥) لسنة ٢٠٢٤ والخاصة بواقعة اللاعب المرحوم  أحمد رفعت.

وإن موقف النائب أحمد دياب في طلبه رفع الحصانة عن نفسه يعد سابقة تبرز أرقى معاني المسؤولية والشفافية، وتظهر التزاما راسخا بمبأدي العدالة، واحتراما للقانون والمؤسسات القضائية، وحرصا على إتاحة كل السبل الممكنة لإظهار الحقيقة بعيدا عن أي شبهة أو لبس، مع التأكيد على أنه لا يزال غير مدان بأي إتهام ، فإن قرارة يبرز إيمانه بأن سيادة القانون هي الركيزة الأولى الدولة العدل والمساواة.

الزملاء والزميلات أعضاء المجلس الموقر:

لا يسعنا في هذا المقام سوى الإشادة بهذا التصرف الشجاع الذي يجسد أسمى درجات الامتثال للمبادئ التي قامت عليها الوظيفة النيابية، فهو درس مهم لكل من يتبوأ موقعا عاما، بأن يضع دائما المصلحة العامة فوق كل اعتبار.

وفقنا الله لما فيه صالح وطننا الحبيب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.   

مقالات مشابهة

  • مجلس جامعة طنطا يستعرض الموقف التنفيذي بجميع الكليات لأنشطة المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الانسان"
  • عقد لقاءات لتعزيز الوعي بالاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان في البحر الأحمر
  • وفد المجلس القومي لحقوق الإنسان يبدأ لقاءات وجولات ميدانية بالبحر الأحمر
  • كتلة الحوار: مراجعة المدرجين بقوائم الكيانات الإرهابية خطوة هامة لتحسين المناخ الحقوقي
  • المستقلين الجدد: رفع 716 اسما من قوائم الإرهاب خطوة لتحقيق الإستراتيجية الوطنية لحقوق الانسان
  • ننشر نص كلمة رئيس مجلس الشيوخ تعليقا على رفع الحصانة عن النائب أحمد دياب
  • الكشف عن استفادة حزب الله من ذخائر إسرائيلية سابقة.. هندسة عكسية
  • القومي لحقوق الإنسان ينعى المستشار عادل قورة رئيس محكمة النقض الأسبق
  • حزب الله يستخدم صواريخ إسرائيلية «معاد تصنيعها» لاستهداف جيش الاحتلال
  • سلطان بن أحمد القاسمي يترأس الاجتماع الأول لمجلس القضاء