ماكلارين تستغل حدثا عالميا للسيارات للاحتفال بمرور 60 عامًا على تأسيسها
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
تستغل العلامة التجارية ماكلارين مشاركتها في مهرجان Goodwood للسرعة، الذي يعقد في سبتمبر المقبل، احتفالًا بالذكرى الستين لتأسيسها مع ظهور ديناميكي لاثنين من أحدث سياراتها Solus GT و750S.
أخبار متعلقة
Koenigsegg Gemera تطلق تحديثات في محركات النسخ الجديدة من سياراتها
سيارات «الهاتشباك» في أوروبا تحافظ على مكانتها في الأسواق رغم تجاهل صناعتها
تعرف على أهداف صندوق تمويل صناعة السيارات صديقة البيئة وفقًا للقانون
بالإضافة إلى ذلك، سيتم أيضًا عرض Artura وغيرها من السيارات الخارقة من شركة صناعة السيارات في المملكة المتحدة في 2023 FoS.
العضو السادس في سلسلة ماكلارين Ultimate Series، بعد سيارات McLaren F1 وMcLaren P1 وMcLaren Senna وMcLaren Speedtail وMcLaren Elva، هي سيارة ذات إنتاج محدود فقط ذات محرك وسطي مع تأثيرات تصميمية قادمة من مفهوم Vision Gran Turismo الاختباري لعام 2017.
تزن الماكينة حوالي 2،205 رطلاً (1000 كيلوجرام) وتعمل بمحرك V10 بسعة 5.2 ليتر بسعة 5.2 لتر ، مما يجعلها منافسًا قويًا لأسرع سباق لهذا العام.
كما ستسمح ماكلارين لـ 750S الجديدة بإجراء محاولة في حدث صعود التلال المليء بالتحديات، في حين أنها أكثر حداثة من Solus GT، إلا أن السيارة الخارقة لا تزال قادرة تمامًا بفضل وحدة V8 ذات التوربو المزدوج بسعة 4.0 لتر مع 740 حصانًا و 0-62 ميلًا في الساعة (0-100 كيلومتر في الساعة) في 2.8 ثانية فقط.
سيتم عرض مجموعة مختارة من طرازات ماكلارين الأخرى من الماضي والحاضر في McLaren House.
سيارات سوق السيارات سوق السيارات الجديدةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: سيارات
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عاما على إنشائه
ينظّم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل، بمناسبة ذكرى مرور 121 عاما على إنشائه، جولات إرشادية مجانية للزائرين المصريين وأنشطة وورشا فنية للأطفال، بالإضافة إلى تنظيم معرض أثري مؤقت بعنوان "كنوز المرأة" يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على تضم مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر ومرايات وأحذية وقباقيب وقنينة عطر ومنشة ومروحة. كما يُنظم المتحف معرضا آخر عن الإدارة الزراعية بالمتحف يعرض بعض أنواع النباتات الموجودة فى حديقة القصر.
يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته.
تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عددا من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.
ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.