بوابة الفجر:
2024-11-15@18:52:17 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة برلين

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT


 

برلين، عاصمة ألمانيا، تتميز بتنوعها الثقافي والتاريخي الفريد. يتجلى هذا في معالمها السياحية مثل بوابة براندنبورغ وبرلينر فرلايه، واللتين احترامان تأريخ الحياة في المدينة. يمتزج التصميم الحديث للحروب العالمية في شوارعها، مما يمنحها طابعًا مميزًا.

وهي برلين تضم متاحف وفنادق متنوعة، بالإضافة إلى حياة ليلية عاطفية عاطفية.

يجتمعون في مجال الفنون الحديثة مثل جاليري هامبورج، حيث يمكن استكشاف تنوع الفنون والكلاسيكية.

من خلال اختيارها بأنواعها المتنوعة، يمكن أن تتمكن من تجربة تنوع المأكولات العالمية. تمثل برلين وجهتها الجديدة لمن يرغب في تجربة سفر وممتعة للغاية، حيث تجمع بين التاريخ والحداثة بطريقة فريدة.

 

تاريخ المدينة


تاريخ برلين العظيم وعقد، حيث شهدت المدينة العديد من الأحداث والأحداث على مر العصور. نظرة سريعة على تاريخ برلين:

القرون الوسطى: بدأ تاريخ برلين كقرية صغيرة في القرون الوسطى. في القرن الـ13، أصبح ينمو ليصبح مركزًا تجاريًا.

العصور الحديثة: في القرون الـ17 والـ18، برلينت عاصمة لمملكة بروسيا. تمت استضافة العديد من المعالم الرائعة خلال هذه الفترة، مثل بوابة براندنبورغ.

الحروب العالمية: خلال القرن العشرين، أثرت برلين الكبيرة بالأحداث العالمية، خاصة خلال الحروب العالمية الأولى الشعبية.

جدار البرليني: في عام 1961، بني الجدار البرليني الذي قسم المدينة لمساعد شرقي وغربي. يستمر هذا الجدار حتى عام 198

 

مؤتمرات وندوات


برلين تعد مكانًا مثيرًا للمؤتمرات والندوات بما في ذلك فيروساتها والتنوع الثقافي الذي توفره. العديد من الأدوية والأعشاب تساعد في الأنشطة العلمية والثقافية. إليكم بعض المؤتمرات والندوات التي قد تقام في برلين:

مركز ميسي برلين (ميسي برلين): يعرض أكبر مراكز المعارض في العالم، حيث ينظم هناك العديد من المؤتمرات والفعاليات التجارية.

المؤتمر الدولي للمؤتمر (ITB Berlin): يجذب هذا المؤتمر العديد من الخبراء في مجال صناعة السفر ويتعاونون مع نماذج الشعارات.

ندوة برلين حول السياسة الدولية (مؤتمر برلين للسياسة العالمية): نجتمع في هذه الندوة الشخصيات المعرفية في مجال العلاقات الدولية ونناقش التحديات العالمية الراهنة.

ندوة برلين للفنون (ندوة برلين للفنون والثقافة): تجمع هذه الندوة الفنانين والمثقفين للحث على أحدث الابتكارات في عالم الإبداع.

بفضل تاريخها الغني وموقعها المباشر، تعتبر برلين مكانًا مثاليًا لاستضافة مختلف الفعاليات والفعاليات

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برلين مؤتمر برلين أخبار ألمانيا برلين اليوم

إقرأ أيضاً:

ندوة تناقش دور الموروث العربي في ربط الثقافات العالمية

الشارقة (الاتحاد)
أكد عدد من أساتذة التاريخ والباحثين في الحضارة الإسلامية على الدور الحيوي للموروث العربي في مد جسور التواصل بين الثقافات العالمية، واستعرضوا الأثر الإيجابي للثقافة الإسلامية عبر العصور وكيف ساهمت في تطوير العلوم والفنون والفكر الإنساني. جاء ذلك خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات الدورة ال43 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، بعنوان «الموروث العربي، صلة الوصل مع العالم»، تحدث فيها الشاعر والكاتب الإماراتي عوض الدرمكي، حول الوجود العربي في الأندلس، والدكتور نجيب بن خيرة، أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية بجامعة الشارقة، عن التأثيرات الحضارية للإسلام في نقل العرب من الانعزال إلى الصدارة المعرفية، كما تحدث الدكتور مسعود بن إدريس، أستاذ الدراسات العثمانية وتاريخ الحضارات، عن انتشار الحروف العربية كلغة تواصل ثقافية وعلمية بين الشعوب، وأدار الجلسة الدكتورة منى أبو نعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر في معهد الشارقة للتراث.
استهلّ الشاعر والكاتب الإماراتي عوض الدرمكي النقاش بتسليط الضوء على تاريخ الوجود العربي في شبه الجزيرة الأيبيرية، مشيراً إلى أن هذا الوجود يعود إلى زمن أبعد من دخول طارق بن زياد إليها. وأوضح الدرمكي أن «الكنعانيين، الذين هم من أصول عربية، كانوا أول من استوطن هذه الأراضي، وأن إسبانيا كانت جزءاً من حضارة قرطاج قبل الميلاد، ما ينفي تماماً فكرة أن العرب دخلوا المنطقة كغزاة».  
وتناول الدكتور نجيب بن خيرة، التحولات الفكرية والمعرفية التي طرأت على العرب بعد الإسلام، مشيراً إلى أن الإسلام أخرجهم من العزلة إلى المشاركة الفاعلة في تشكيل الحضارة العالمية. وبيّن بن خيرة قائلاً: «قبل الإسلام، كان العرب يعيشون على أطراف الحضارات، ولكن بفضل الإسلام أصبحوا جزءاً من حركة حضارية واسعة تشمل المعارف والفنون». 
وفي ختام الندوة، تحدث الدكتور مسعود بن إدريس، عن دور الحرف العربي في نشر الثقافة الإسلامية والتواصل بين الشعوب. وأكد أن انتشار الحروف العربية مع توسع الحضارة الإسلامية ساهم في خلق لغة مشتركة للمعرفة، سمحت بتبادل العلوم والفنون عبر مسافات شاسعة. واستشهد بن إدريس بالأسطرلاب، الذي صنعه العالم الفلكي المسلم أبو محمود الخجندي في القرن العاشر لمراقبة النجوم، كدليل على الإسهامات العلمية التي نقلها العرب إلى العالم.

أخبار ذات صلة ارتفاع درجات الحرارة يزيد خطر الإصابة بأحد أمراض القلب الطقس المتوقع في الإمارات غداً

مقالات مشابهة

  • ندوة تناقش دور الموروث العربي في ربط الثقافات العالمية
  • كل ما تريد معرفته عن مباراة مصر وكاب فيردي في تصفيات أمم إفريقيا
  • بعد تصدره التريند.. كل ما تريد معرفته عن فيلم gladiator ii
  • كل ما تريد معرفته عن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45
  • كل ما تريد معرفته عن الانتخابات البرلمانية في سريلانكا
  • بعد تأجيلها في نيروبي.. كل ما تريد معرفته مبادرة تومايني
  • كل ما تريد معرفته عن السيارة الهيدروجينية .. تفاصيل
  • بتخفيضات 20%.. كل ما تريد معرفته عن سوق اليوم الواحد
  • قبل انطلاقه بساعات.. كل ما تريد معرفته عن "القاهرة السينمائي"
  • سؤال وجواب كل ما تريد معرفته عن أهمية قرار 1701 في لبنان