80 مليون جنيه إحلال وتجديد الأعمال الكهرو ميكانيكية بمحطات رفع خط مياه «قنا - سفاجا»
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تفقد المهندس محمد عيسى رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحر الأحمر أعمال إحلال وتجديد الأعمال الكهرو ميكانيكية بمحطات رفع مياه خط قنا_ سفاجا والجاري تنفيذها بتكلفة 80 مليون جنيه لرفع كفاءة العمل بالمحطات والروافع وتحسين كميات المياه المنتجة.
وشدد عيسي على الالتزام بمعايير التشغيل والصيانة بكافة محطات ومواقع الشركة مع اتخاذ الإجراءات الخاصة بمراقبة جودة مياه الشرب والتأكد من مطابقتها للمواصفات القياسية والصحية.
كما ألتقي رئيس الشركة بالعاملين للاستماع إلي أرائهم ومقترحاتهم حول تحسين سير العمل مما يساهم في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
اقرأ أيضاًرئيس شركة مياه البحر الأحمر يتفقد عدداًّ من مواقع الشركة لمتابعة سير العمل
مياه البحر الأحمر تعلن الانتهاء من تنفيذ شبكة مياه تقسيم الشباب بمنطقة النجدة بالغردقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر محطات رفع المياه
إقرأ أيضاً:
هل تُخفي مياه الشرب سرا يرتبط بالتوحد؟
أثارت دراسة أمريكية حديثة، أجراها فريق من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند بقيادة الدكتور مارك جير، جدلاً واسعاً.
وربطت الدراسة بين إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال بنسبة 526%.
الدراسة، التي نُشرت في مجلة BMC Pediatrics، حللت بيانات 73,171 طفلاً وُلدوا في فلوريدا بين 1990 و2012، وراقبت تطورهم خلال أول عشر سنوات من حياتهم.
ووجدت أن الأطفال في المناطق التي تحتوي مياهها على الفلورايد بنسبة تزيد على 95% كانوا أكثر عرضة للتوحد بستة أضعاف مقارنة بأولئك في مناطق خالية من الفلورايد، مع زيادة 102% في الإعاقات الذهنية و24% في تأخر النمو.
قارنت الدراسة بين مجموعتين: الأولى ضمت 25,662 طفلاً من مناطق مياه مفلورة، سُجلت فيها 320 حالة توحد، والثانية شملت 2,509 أطفال من مناطق غير مفلورة، سُجل فيها 5 حالات فقط.
هذه الفجوة أثارت تساؤلات حول تأثير الفلورايد، الذي يُضاف إلى مياه الشرب في الولايات المتحدة منذ خمسينيات القرن العشرين للوقاية من تسوس الأسنان، حيث يستهلك حوالي ثلثي الأمريكيين مياهاً مفلورة.
النتائج لاقت تأييداً من شخصيات مثل وزير الصحة الأمريكي روبرت ف. كينيدي الابن، الذي دعا إلى إعادة تقييم إضافة الفلورايد، مدعوماً بدراسات سابقة مثل مراجعة نشرت في JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن زيادة 1 ملغم/لتر في تركيز الفلورايد في بول الأطفال ترتبط بانخفاض 1.63 نقطة في معدل الذكاء.
لكن الدراسة واجهت انتقادات من الطبيبة فيث كولمان، التي أشارت إلى قيود منهجية، مثل غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد العوامل الوراثية، وتجاوز متوسط عمر تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 سنة) للعمر المعتاد (1-2 سنة).
تدافع مؤسسات مثل مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) عن الفلورايد، مؤكدة دوره في تقليل تسوس الأسنان بنسبة تصل إلى 25%، وتوصي بتركيز 0.7 ملغم/لتر كحد آمن.
لكن دراسات أخرى، مثل تحليل تلوي لـ74 دراسة، ربطت مستويات مرتفعة (أكثر من 1.5 ملغم/لتر) بمشاكل عصبية. وتثير المقارنة الدولية الجدل، حيث تمتنع معظم دول أوروبا عن فلورة المياه، وتسجل معدلات توحد أقل مقارنة بالولايات المتحدة، التي تصل نسبة الإصابة فيها إلى 1 من كل 36 طفلاً بحسب إحصاءات 2023.
العين الاخبارية
إنضم لقناة النيلين على واتساب