10 أعشاب تعالج الإمساك المزمن
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
هناك عدد من الأعشاب التي يُعتقد أنها تساعد في تخفيف الإمساك المزمن وتحسين حركة الأمعاء. ومع ذلك، يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل تناول أي أعشاب للتأكد من ملاءمتها لحالتك الصحية الخاصة.
وفيما يلي 10 أعشاب شائعة يُزعم أنها تعالج الإمساك المزمن بحسب ما نشره موقع هيلثي :
. علاج غضروف الرقبة 10 أعشاب تعالج الإمساك المزمن
السينا: وهي أحد الأعشاب الملينة التقليدية وتعمل على تحفيز حركة الأمعاء.
الشونتيانغ: وهي عشبة صينية تستخدم لتحسين حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك.
الخرشوف: يُعتقد أنه يحتوي على مادة تعزز حركة الأمعاء وتسهل عملية الهضم.
الزنجبيل: يُعتقد أنه يحفز الجهاز الهضمي ويخفف الإمساك عن طريقة تحفيز حركة الأمعاء.
البابونج: يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات ويمكن أن يخفف الالتهابات في الجهاز الهضمي ويحسن حركة الأمعاء.
الزبادي: يحتوي على بكتيريا مفيدة للجهاز الهضمي ويمكن أن يساعد في تحسين حركة الأمعاء.
الألوة فيرا: يُعتقد أنه يحتوي على خصائص ملينة ومهدئة للجهاز الهضمي.
الشومر: يُعتقد أنه يحسن حركة الأمعاء ويخفف الغازات والانتفاخات.
الشمرة: تُستخدم بذور الشمرة لتحسين حركة الأمعاء وتهدئة الجهاز الهضمي.
الشعير: يُعتقد أنه يحتوي على الألياف التي تحفز حركة الأمعاء وتسهل عملية الهضم.
من المهم أن تتذكر أن هذه الأعشاب قد تعمل بشكل مختلف على أشخاص مختلفين، وقد يكون لديك استجابة فردية لذا، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي أعشاب لعلاج الإمساك المزمن وتحديد الجرعات الملائمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعشاب الخرشوف الزنجبيل الإمساک المزمن حرکة الأمعاء ی عتقد أنه یحتوی على
إقرأ أيضاً:
فحص يتنبأ بخطر السرطان بدقة 90%
البلاد ــ وكالات
طور معهد أبحاث السرطان في لندن اختبارًا يعتمد على الحمض النووي؛ يمكنه التنبؤ بخطر الإصابة بمرض السرطان لدى مرضى التهاب الأمعاء بدقة تصل إلى 90 %. ويعتمد هذا الاختبار على تحليل تغييرات جينية لدى المرضى الذين يعانون من أمراض الأمعاء الالتهابية؛ ما قد يساعد في التشخيص المبكر، وتقليل الحاجة إلى الإجراءات الجراحية؛ وفق موقع Medical News Today.
وخلال الدراسة، وجد الباحثون أن الأشخاص المصابين بمرض التهاب الأمعاء الذين لديهم خلايا سرطانية سابقة تم فقدها، أو تلك التي اكتسبت نسخًا متعددة من الحمض النووي، لديهم خطر متزايد للإصابة بسرطان الأمعاء.
من هنا، ابتكر العلماء خوارزمية لحساب خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المستقبل، باستخدام النمط الدقيق للحمض النووي المتغير في الخلايا السرطانية السابقة، كما جمع الباحثون عينات من خلايا ما قبل السرطان لدى 122 مريضًا يعانون من مرض التهاب الأمعاء؛ بهدف تطورها واحتمالات تحولها إلى سرطان.