ذكر مكتب تنسيق الشئون الإنسانية بالأمم المتحدة،أن "32 مريضا من بينهم ثلاثة أطفال مبتسرين قد توفوا في مستشفى الشفاء منذ 11 نوفمبر بعد انقطاع التيار الكهربائي ووسط ظروف مزرية، وأنه اعتبارا من منتصف ليل 12 و13 نوفمبر يعتقد أن حوالي 600-650 مريضا داخليا، ومن 200 إلى 1500 نازح داخليا لا يزالون في المستشفى".


وأضاف المكتب الأممي- في بيان - أن جميع المستشفيات في مدينة غزة والشمال أصبحت خارج الخدمة باستثناء مستشفى واحد؛ وذلك بسبب نقص الطاقة والمواد الاستهلاكية الطبية والأكسجين والغذاء والماء، بالإضافة إلى القصف والقتال في محيطها.
وأشار إلى أن التقارير تفيد بأن المستشفى الأهلي في مدينة غزة، والذي يستوعب حاليا أكثر من 500 مريض هو المنشأة الطبية الوحيدة القادرة على استقبال المرضى وسط النقص والتحديات المتزايدة. 
وتابع: أن من بين المرضى المعرضين لخطر الوفاة بشكل كبير كان هناك 36 طفلا في الحاضنات، وعددا من مرضى غسيل الكلى.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحده مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء

إقرأ أيضاً:

«إكرام» مساعدة تمريض: أراعي المرضى كأنهم من أهلي

في حلقة جديدة من برنامج ساعة الفطار، الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، روت إكرام أبو الحسن، مساعدة التمريض، تفاصيل يومها في شهر رمضان، مؤكدة أن عملها خلال هذا الشهر لا يختلف عن باقي الشهور، حيث تعمل بنظام يوم ويوم، وتقضي الإفطار مع زملائها في المستشفى، لكن في سرعة، لتكون مستعدة للحالات التي تحتاج رعاية طبية عاجلة.

الديمقراطيون في النواب الأمريكي يحشدون ضد خطة تمويل الجمهوريين بزعامة ترامبابراهيم فايق : الأهلي سيعلن عدم استكمال مسابقة الدوري العامتؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها

وأوضحت إكرام أن وظيفتها تتضمن متابعة حالة المريض، وتوفير احتياجاته من طعام وعلاج وتحاليل، مؤكدة أنها تؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها.

وأضافت: 'أحرص على دعم المرضى نفسيًا، وأتعامل معهم بابتسامة كي يتجاوزوا محنتهم ويواصلوا العلاج بإيمان وأمل'.

تعمل إكرام في القاهرة منذ خمس سنوات، وهي من محافظة قنا وتقيم في منطقة المرج، حيث تستقل المترو يوميًا للوصول إلى مستشفى قصر العيني، يبدأ يومها بين الساعة 7 و9 صباحًا، وتنتهي من عملها في العاشرة مساءً، لتعود إلى منزلها وترعى احتياجات أبنائها، ورغم مسؤولياتها العائلية، فإنها تستمر في العمل خارج المستشفى كتمريض خاص لمساعدة الأسر المحتاجة.

وأكدت أن الظروف المعيشية تتطلب جهدًا كبيرًا، لكنها تحب مهنتها لأنها تقربها من الله، موضحة: 'أتعامل مع المرضى وكأن المرض يمكن أن يصيبني بدلًا منهم، وعندما يتمكن أحدهم من الوقوف على قدميه من جديد، أشعر بسعادة كبيرة'.

مقالات مشابهة

  • خروج مستشفى كبير في الخرطوم عن الخدمة وعشرات المرضى يواجهون خطر الموت
  • مستشفى الكويت الجامعي.. صرحٌ طبي عريق ينتظر طوق النجاة
  • أمير الشرقية يزور المرضى في مستشفى الرعاية المديدة بالظهران
  • بأكثر من 118 مليون ريال.. هيئة الزكاة تدّشن مشروع دعم مستشفى إسناد الطبي لمرضى الحالات النفسية
  • هيئة الزكاة تدّشن مشروع دعم مستشفى إسناد الطبي لمرضى الحالات النفسية
  • أمير الشرقية يزور المرضى المنومين في مستشفى الرعاية المديدة بالظهران
  • الزكاة تدّشن مشروع دعم مستشفى إسناد للحالات النفسية
  • «إكرام» مساعدة تمريض: أراعي المرضى كأنهم من أهلي
  • استشهاد مواطنة برصاص الاحتلال في مدينة رفح
  • بينهم «أطفال ونساء».. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة سواحل ليبيا