صفاء أبو السعود عن دخول الذكاء الاصطناعي في الغناء: الأمر يحتاج مُحددات
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
تحدثت الفنانة صفاء أبوالسعود، عن رأيها في الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح مؤخرًا عنوان العصر ويُستخدم دائمًا في العديد من المهام، وانتشر في مجال الغناء تحديدًا بعدما كشف الملحن عمرو مصطفى، أنه يستعد لطرح أغاني جديدة باستخدامه.
أخبار متعلقة
صفاء أبوالسعود: «جبت 70% في ثانوية عامة وأنصح الشباب ميفقدوش الأمل»
صفاء أبوالسعود تنعي علاء عبد الخالق : أغانيه هتعيش طول العمر
ذكريات.
وقالت الفنانة صفاء أبوالسعود في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»، عن رأيها في الذكاء الاصطناعي، أنها لا تكره الفكرة ولكن ترى أن الأمر يحتاج مُحددات وليس شرطًا أن يكون في مجال الغناء.
كيف تحدثت صفاء أبوالسعود عن الذكاء الاصطناعي؟
وقالت صفاء أبوالسعود في تصريحاتها: «الذكاء الاصطناعي شئ مهم جدًا في العصر الحديث وأنا أحب كل ما هو حديث، وكل تقدم أحبه، ولكن لا نعرف ماذا سيحدث فيه، والذكاء الاصطناعي ليس شرطًا أن يكون غناء، ولكن ربما يكون في منزل من خلال توفير روبوت مُساعد به، أو كل هذه الأشياء المُساعدة لنا، وإذا سمعت أغنية بالذكاء الاصطناعي ولم تعجبني بالطبع سأرفضها».
صفاء أبوالسعود الفنانة صفاء أبو السعود أعمال صفاء أبوالسعود أغاني صفاء أبو السعود أغاني الفنانة صفاء أبو السعود جديد صفاء أبوالسعودالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: صفاء أبوالسعود الفنانة صفاء أبو السعود الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في تقرير نشر مؤخرًا، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة على نطاق واسع خلال حربه على قطاع غزة، في خطوة أثارت موجة من الجدل الأخلاقي والحقوقي عالميًا، وسط تساؤلات حول دقة هذه الأنظمة ومدى مسؤوليتها عن وقوع ضحايا مدنيين.
وبحسب التقرير، فإن هذه الأنظمة طُورت في ما يُعرف بـ"الاستوديو"، وهو مركز مشترك بين وحدة الاستخبارات الإسرائيلية الشهيرة 8200، وعدد من جنود الاحتياط الذين يعملون في شركات تكنولوجيا عالمية كبرى مثل "جوجل" و"مايكروسوفت" و"ميتا".
وأوضح التقرير أن هذا التعاون بين المؤسسات العسكرية والتقنية أسفر عن أدوات تحليل بيانات واتخاذ قرارات هجومية بسرعة قياسية، لكن دون رقابة بشرية كافية.
كما أشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طور نموذجًا لغويًا ضخمًا متخصصًا في تحليل اللهجات العربية وفهم "المزاج العام" في المنطقة، وقد استخدم هذا النموذج عقب اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في محاولة لتقييم احتمالات الرد اللبناني عبر تحليل التعابير المحلية المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم القدرات التقنية العالية التي ادعتها إسرائيل، إلا أن الصحيفة أكدت أن النظام لم يكن دائمًا دقيقًا، إذ فشل في أحيانٍ كثيرة في تفسير المصطلحات العامية أو التلميحات الثقافية، مما أدى إلى قرارات ميدانية مشكوك في صحتها وأدت إلى وقوع ضحايا بين المدنيين.
ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للتحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، خصوصًا عندما يؤدي إلى خسائر في صفوف الأبرياء، فيما تطالب منظمات حقوقية بفرض رقابة مشددة على هذه التقنيات ومساءلة الجهات المطورة والمستخدمة لها.