ماذا تعرف عن مدينة أنقرة التركية؟
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تتألق كعاصمة لتركيا بتاريخ كبير معاصر. تأسست في القرن الثالث قبل الميلاد باسم "أنكارا"، وشهدت تغيرات مهمة على مر العصور. تعتبر المدينة اليوم مركزًا حضريًا حديثًا جامعًا بين العراقة والحيوية.
مسجلة باسم العديد من مدينة باريس التاريخية مثل حصن حقيقي، والذي يعكس تأثير السجل التاريخي للحداثة والبيزنطية. كما تحتضن الإصابة بالصدمة تعود إلى الصور النمساوية، مما يجعلها المنصة المتخصصة لعشاق التاريخ.
مع تقدم الزمن، أصبحت نسخًا مركزيًا حديثًا جدًا للتكنولوجيا. يعكس مركز المؤتمرات الحديث والمعارض هذا التحول، حيث يستعرض تفاصيل عالمية ويجسد روح المدينة.
من خلال تنوعها الثقافي والتاريخي، تظل حقيقية من المدن التي تقدم تجربة فريدة من لسوارها، مم زوجة بين سحر الماضي وديناميات الحديثة.
تاريخ المدينة
تم تسجيله بشكل رسمي كمادة رومانية في القرن الثالث قبل، تحت اسم "أنكارا". خلال الفترات التاريخية، كانت المدينة تحت تأثير الإمبراطوريات المختلفة، وبرأي من الرومان والبيزنطيين وصلوا إلى العثمانيين.
في العصور الوسطى، كان خطأً موقعًا حتمًا للدفاع عن التجارة. في القرن الثالث عشر، تم تحويل المدينة إلى قلعة بيزنطية، ولكن في وقت لاحق، أصبحت جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
بعد الحرب العالمية الأولى، أصبحت مسجلة عاصمة للجمهورية التركية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك الحديثة في عام 1923. وشهدت المدينة تحولًا هائلًا بشكل هائل خلال العقد التالي، مع حضارتها الاقتصادية والثقافية.
اليوم، يظل مؤكدًا مركزًا بشكل مباشر يجمع بين التاريخ العريق والمتقدم الحديث، مما يمنحها هوية فريدة ومتعددة ومتنوعة والمسافرين.
أسماء المدينة
هو الاسم الحالي للعاصمة التركية. في العصور القديمة، لم يكن موجودًا باسم "أنكارا" (أنقرة) عندما تم تأسيسها كم رومانية.
ندوات ومؤتمرات
ستسجل العديد من المؤتمرات والمؤتمرات على مدار العام. شهد مؤتمر المؤتمرات والمعارض التوقيع (مؤتمر أنقرة) إقامة العديد من الفعاليات، سواء كانت على المستوى الوطني أو الدولي. يعتبر هذا المركز نقطة كبيرة للتبادل الثقافي والعلمي، حيث يشمل تغطية شاملة لمجالات مختلفة مثل التكنولوجيا، الطب، الاقتصاد، والاقتصاد.
هذه الندوات والمؤتمرات تساهم بجزء كبير منها في تحسين التفاعلات العلمية والثقافية في المدينة، وتسهم بتوقيع حقيقي للابتكار وتبادل الأفكار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انقرة أنقرة اليوم تركيا اخبار تركيا اليوم
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن أغرب تقليد لجلب البركة في رأس السنة القمرية؟
يمارس مواطنون في ماليزيا وسنغافورة تقليدًا محبوبًا إليهم يُعرف بـ"رفع الطعام في الهواء"، خلال رأس السنة القمرية الجديدة.
يُشكل هذا التقليد مشهدًا غير اعتيادي، حيث يقف الأشخاص حول المائدة، يمسكون عيدان الطعام بإحكام، ويضيفون المكونات المختلفة إلى الطبق مع ترديد كلمات يعتقدون أنها تجلب البركة.
وتبدأ المكونات بالخضار، تليها شرائح السمك النيئة، ثم الصلصة والإضافات.
ويتناول الجميع السلطة في نفس الوقت ويرفعون المكونات في الهواء مع الصراخ بصوت عالٍ، على أمل جلب الحظ السعيد للعام المقبل.
وتتضمن العبارات الشهيرة لطلب الرخاء "هوات آه" (التي تعني الرخاء)، و"شين نيان كواي لي" (أي سنة جديدة سعيدة)، و"دا جي دا لي" (أي حظ سعيد ونصيب سعيد)، بحسب بول ليو، مالك مطعم "Keng Eng Kee" من الجيل الثالث.
ويحظى تقليد "رفع الطعام في الهواء"، المعروف أيضًا باسم "يوشينغ" أو "يي سانغ"، بشعبية كبيرة في سنغافورة وماليزيا، ويُزعم أن كل بلد اخترع النسخة الحديثة منه، رغم أن الحقيقة ما تزال محاطة بالغموض.
في الوقت الحاضر، لا يزال هذا التقليد من الطقوس المهمة للعام القمري الجديد في سنغافورة وماليزيا، ويُمارس بشكل شائع بين الأجيال الأصغر سنًا أيضًا.