9 نصائح من «الصحة» للوقاية من الفيروسات التنفسية خلال فصل الشتاء
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يزداد انتشار الفيروسات التنفسية مع دخول فصل الشتاء، التي تتسبب في التهابات الجهاز التنفسي وينتقل معظمها عن طريق الرذاذ الملوثة بالفيروسات في الهواء، أو التحدث مع المريض المصاب بالفيروس، وينتج عنها العطس أو السعال، وخلال السطور التالية تستعرض "الوطن" الطرق التي تنتقل بها والإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروسات التنفسية ووفقًا لوزارة الصحة.
1- من أهم النصائح للحد من انتشار الفيروسات التنفسية مع دخول فصل الشتاء هو غسل اليدين بالماء والصابون.
2- الحرص على التباعد الاجتماعي عند التعامل مع الأشخاص الآخرين سواء من المصابين أو لا.
3- يتجنب المريض لمس الأنف أو الوجه أو الفم دون غسل اليدين.
4- الحرص الدائم على تغطية الأنف حال السعال أو العطس بمنديل ورقي.
5- البعد التام عن المصابين بنزلات البرد والإنفلونزا.
6- يتبع المصاب نظام غذائي صحي، ليتم تقوية المناعة ويكون غني بالبروتين وبالخضروات والفواكه.
7- حال الإصابة بالفيروسات التنفسية مع دخول فصل الشتاء، يذهب المريض إلى الطبيب، لأنه المسؤول عن تشخيص الحالة المرضية.
8- لا ينصح باللجوء للوصفات الطبية دون استشارة طبيب.
9- ينصح المصاب بالفيروسات التنفسية مع دخول فصل الشتاء، بالحرص على التهوية الجيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفيروسات التنفسية وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.