كل ما تريد معرفته عن سانتياغو
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
سانتياغو، عاصمة جمهورية تشيلي، تتألق كواحدة من أبرز المدن اللاتينية والمثيرة الحديثة. يتجسد تاريخها في معالمها التاريخية والمعمارية، حيث يمتزج الماضي بالحاضر بشكل فريد.
تتميز سانتياغو بتنوعها الثقافي الرائع، حيث أن بعضها الأصلي للهنود الحمر مع التأثيرات السلبية والأوروبية. ويمكن استكشاف هذا التنوع في الثقافات والثقافات التي تحتضن الفنون والحرف اليدوية.
تتميز بانتياغو بحياة حضرية الرائعة معجبة، حيث يمكن أن تضم فئات متنوعة من المطاعم والمقاهي والمتاجر الفاخرة. يعكس باريسو حي باريسو، مع خياراته والفنادق، جوانب من الحياة الحضرية المميزة في المدينة.
تحيط بسانيا غوتي الطبيعية، حيث يمكن أن تنتمي إلى جبلية بالمشرف الرائع. يعتبر جبل سان كريستوبال فورد مكانًا مثاليًا للرياضة سيرًا على الأقدام، بإطلالات رائعة على المدينة.
الاقتصاد
تعد سانتياغو أيضًا مركزًا تجاريًا متزايدًا في أمريكا الجنوبية، حيث تساعد العديد من الشركات الدولية. يسهم هذا في إثراء الحياة الاقتصادية الخيارات في المدينة.
في تسعة، تظل سانتياغو مدينة واسعة النطاق بين التاريخ والأحداث، حيث يمكن استكشاف جوانب متعددة ومتنوعة تجعلها واحدة من الوجهات السياحية الشهيرة في أمريكا الجنوبية.
تاريخ المدينة
تأسست مدينة سانتياغو في عام 1541 على يد المستكشف الإسباني بيدرو دي فالديفيا، والتي أسست الشركة الأولى في المنطقة. بدأت المدينة على مر القرون لتصبح مركزًا حضرًا جديدًا وحيويًا. في القرن العشرين، شهدت سانتياغو نموًا تزايدًا في التحصينات الحضرية.
تأثرت المدينة بالثقافة اليونانية، وعكس ذلك في الثورة التكنولوجية للحضارة التاريخية مثل قصر لا مونيدا وكاتدرائية متروبوليتان. خلال تاريخها، شهدت سانتياغو وكبيرة من التطور الاقتصادي والثقافي، مما سجل في تشكيل هويتها المميزة.
في العصور الحديثة، أصبحت سانتياغو مركزًا رسميًا ديناميكيًا ومزدهرًا، حيث تواجه تحديات وفرصة جديدة في إطار التطور الحضري الجديد. تظل قصة سانتياغو تاريخًا غنيًا بالتنوع والتأثيرات الثقافية، مما يمنحها هوية فريدة وقابلة للبحث والمستكشفين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سانتياغو سانتياغو برنابيو
إقرأ أيضاً:
مركز معطى يوثق 36 عملية مقاومة ضد الاحتلال في الضفة الغربية خلال 24 ساعة
يمانيون../
أفاد مركز معلومات فلسطين “معطى” بتوثيق 36 عملية مقاومة نفذها الفلسطينيون ضد قوات الاحتلال الصهيوني والمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وأوضح المركز، في بيان صدر اليوم الأربعاء، أن العمليات شملت إطلاق نار واشتباكات مسلحة، إلى جانب تفجير أربع عبوات ناسفة. كما تم التصدي لاعتداءات المستوطنين وتحطيم مركبة لهم في ثماني حوادث، إضافة إلى مواجهات واشتباكات في 19 موقعاً مختلفاً، استخدمت خلالها الحجارة والزجاجات الحارقة والمفرقعات، مع خروج مظاهرتين شعبيتين.
وفي التفاصيل:
القدس المحتلة: شهدت بلدة حزما تصدي الأهالي لهجوم المستوطنين، واندلعت مواجهات في بلدة بيت عنان.
جنين: وقعت مواجهات في بلدة زبوبا، حيث ألقى المقاومون عبوات ناسفة على قوات الاحتلال.
قلقيلية: أهالي بلدة “جينصافوط” تصدوا لهجوم المستوطنين بالحجارة، فيما شهدت مدينة قلقيلية مواجهات مع جنود الاحتلال.
نابلس: الأهالي تصدوا لهجمات مستوطني “يتسهار” على بلدة حوارة، كما وقعت مواجهات في سبسطية والباذان وبيت فوريك.
طولكرم: خاض المقاومون اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم طولكرم، وتم تفجير ثلاث عبوات ناسفة بآليات الاحتلال.
سلفيت وأريحا: تصدى المواطنون لهجمات المستوطنين في بلدة حارس والجفتلك، مع تحطيم مركبة لهم.
بيت لحم والخليل: شهدت بلدة الخضر مواجهات مع المستوطنين، بينما اندلعت اشتباكات مع قوات الاحتلال في تقوع، الرشايدة، أذنا، بيت أولا، ومخيم الفوار.
وأكد مركز “معطى” أن هذه العمليات تعكس استمرار الشعب الفلسطيني في التصدي لاعتداءات الاحتلال ومستوطنيه، رغم الظروف القاسية التي يعيشها أبناء الضفة الغربية تحت الاحتلال.