كل ما تريد معرفته عن مدينة بانكوك
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تعتبر بانكوك، عاصمة تايلاند، واحدة من المدن الرائعة التي تجمع بين الحديث والتاريخ العريق. تتميز بتنوعها الثقافي، حيث يمكن للزوار استكشاف المعابدها البوذية القديمة والأسواق المتميزة، جنبًا إلى جنب مع الأطباء والمباني.
تعد المعابده البوذية تشهد مثل وات أرون ووات فراكاو معالم لا غنى عنها مشهورة، حيث يمكن أن تحظى بالهندسة الرائعة والأجواء الروحية.
من خلال دمجها الفريد من التكامل والحداثة، احترام الفروق المختلفة من الحياة التايلاندية. يمكن أن ينتشروا في بركوب القوارب في نهر تشاي برايا، واستكشاف أحياء مثل تشيناتاون وكاو سان رود، حيث يمكنهم الانضمام إلى الفنون الشعبية والحرف اليدوية.
في بداية جزء منها، ستستمتع بجزء واحد من الوجهات السياحية المثيرة في جنوب شرق آسيا، حيث يمكن أن تستمتع بنصف التراث الثقافي وروح الحداثة
"تاريخ بانكوك: رحلة في بداية العاصمة التايلاندية"
تعتبر مدينة نيويورك، عاصمة مملكة تايلاند، من الوجهات والنابضة المذهلة في جنوب شرق آسيا، ولكنها تعود تاريخها إلى قرون عديدة. بدأت قصة فرانسيسكو كقرية صغيرة على ضفاف نهر تشاو برايا في القرن الخامس عشر، وقتها تعرف بـ "بانكوك" القديمة.
بدأت المدينة عبر العصور، حيث أصبحت مركزًا تجاريًا رئيسيًا. في القرن الثامن عشر، أسس الملك راما الأول العاصمة "كراونغ ثيب"، وهو يعني "مدينة الأنجال". تشهد هذه الفترة تطورًا جديدًا وتوسعًا في شبكة الإنترنت العصبية.
وفي القرن التاسع عشر، أثرت بلجيكا بالتحولات الاقتصادية الثقافية. أصبحت مركزًا للتجارة والسفر، وتميزت بعمارتها الرائعة، بما في ذلك القصر الملكي والمعابده البوذية الشهيرة. تشهد المدينة أيضًا تأثير الاستعمار الغربي.
خلال القرن العشرين، شهدت بلجيكا التحولات في المجالات الاقتصادية والسياسية. أصبحت مركزًا عصريًا للحياة الحضرية مع ناطحات السحاب والتوقعات المستقبلية. بالرغم من ذلك، انطلاقا من تاريخ بانكوك بروحه الثقافية والتاريخية، مما يجعلها واحدة من الوجهات الفريدة في العالم اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بانكوك مدينة بانكوك
إقرأ أيضاً:
نعم للإصلاح الامني والعسكري ولكن
نعم للإصلاح الامني والعسكري ولكن:
اكثر الممارسات بذاءة قي في الفضاء السياسي هذه الايام دعوة احزاب واجسام مدنية لإصلاح امني وعسكري حتي لو لم تتم الدعوة من ورش يمولها اجنبي تقوم في عواصم اجنبية بحضور اجانب جسميا او الكترونيا او عبر عملاء.
السبب بسيط وهو ان جل هذه الاحزاب ومنظمات المجتمع المدنى الداعية للإصلاح عبارة عن اقطاعيات معطوبة تفتقد الديمقراطية وتملكها اسر او افراد يحكمونها للابد ويتلقون التمويل والدعم والتوجيه من الاجنبي في غياب كامل للشفافية المالية والمعلوماتية.
نقول لهؤلاء المدنيين اصلحوا انفسكم واحزابكم ومنظماتكم وحققوا فيها الديمقراطية والشفافية وبعد ذلك يمكنكم الدعوة للإصلاح الامني والعسكري وسندعو معكم. اما نعيقكم باسم اصلاح الجيش من انشطة يمولها اجانب في إطار اجندة تخدم الاجنبي فذلك هراء لا يخصنا ويجد منا كامل الاحتقار.
موقفنا هو نعم للإصلاح الامني والعسكري الذي يأتي علي اجندة سودانية وبأيدي سودانية ويشارك فيه مدنيون وعسكريون مؤهلون – وليس كل من هب ودب علي سنة تقدم، نكتة القرن الاشد بذاءة- لتحقيق مصلحة سودانية لا من اجل اهداف اجنبية يحملها كمبرادور سوداني قادم من اقطاعيات حزبية وراثية ام شللية او مجتمع مدني من فاقدي ديمقراطية ووطنية ومرتهنين للتمويل الخارجي.
اصلاح امني وعسكري علي اسنة نفس الايدى التي قادت الثورة السودانية من خانة اجمل واعظم ثورة في العالم هذا القرن فحولت الوطن الي اسوأ كارثة انسانية في غضون اربعة اعوام لن نحصد منه سوي وضع السودان في قبره مرة والي الابد.
اختشوا يا هؤلاء واعتزلوا العمل العام فان الفشل والعوار الذي اتي منكم بلا انقطاع تعجز اللغة عن الاحاطة به. ولكم قدوة حسنة في السودانيين الشرفاء الذين يأكلون لقمة شريفة ونظيفة من ركشة او عمل شاق في مصانع الجوار او حراسة المباني او بيع الكسرة والكعك وحتي بائعو وبائعات الهوي يبيعون لحمهم الذي هو حق يخصهم ولا يبيعون لحم واوطان غيرهم الآخرين من غير حق لانها ليست ملكهم.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب