بعد 4 سنوات.. وفدا وزارتي الدفاع التركية واليونانية يلتقيان في أنقرة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – اجتمع وفدا وزارتي دفاع تركيا واليونان في أنقرة في لقاء هو الأول منذ 3 سنوات و9 أشهر.
بعد اللقاء الذي جمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في فيلنيوس، عاصمة ليتوانيا، في 13 يوليو/تموز الماضي، حيث قررا “فتح صفحة جديدة” في العلاقات الثنائية، عقد وفدا اليونان وتركيا اجتماعا في أنقرة، يوم الإثنين، لبحث الإجراءات العسكرية لبناء الثقة في بحر إيجه.
وأعلنت وزارة الدفاع التركية عن انعقاد الجولة الجديدة من اجتماع إجراءات بناء الثقة بين الوفدين التركي واليوناني.
وجاء في بيان الدفاع التركية: “عُقدت الجولة الجديدة من اجتماع تدابير بناء الثقة (GAÖ) بين الوفدين التركي واليوناني في 13 نوفمبر 2023، واستضافت وزارة الدفاع التركية في أنقرة الاجتماع.
ويتكون الوفدان من سفراء وعسكريون رفيعوا المستوى ومسؤولين مدنيين، واتفق الطرفان خلال الاجتماع على إعادة تنفيذ ضوابط المحاسبة الحكومية المتفق عليها سابقاً طوال عام 2024، وذلك بعد موافقة الجهة المختصة.
ووفق البيان “جرى اللقاء المذكور في جو إيجابي، واتفق الطرفان أيضًا على إنشاء آلية نقطة اتصال للبقاء على اتصال وتسهيل تنفيذ التزامات المحاسبة الحكومية المتفق عليها، والاجتماع المقبل ستستضيفه اليونان”.
Tags: اليونان وتركياوزارة الدفاع التركيةوفد عسكري يونانيالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اليونان وتركيا وزارة الدفاع التركية الدفاع الترکیة فی أنقرة
إقرأ أيضاً:
العرفي: اجتماع المغرب سيعقد على أساس الثوابت المتفق عليها في القاهرة لتشكيل حكومة جديدة
ليبيا – قال عضو مجلس النواب عبد المنعم حسن، إن اللقاء المرتقب في المغرب بين الرئاسات الثلاث في ليبيا، يأتي في ظل اضطرابات داخلية وتوترات عدة.
العرفي وفي تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أضاف:” من المقرر عقد اللقاء بين رئيس مجلس النواب ورئيس المجلس الأعلى لدولة في المغرب، منتصف يوليو الجاري، في إطار محاولة للتوافق، حول العديد من النقاط التي عقد بشأنها لقاء سابق في القاهرة كانت ترعاه جامعة الدول العربية”.
وأوضح أن اللقاء سيجمع كلا من رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، ورئيس مجلس الدولة محمد تكالة.
ولفت إلى أن اجتماع المغرب يعقد على أساس الثوابت والأسس التي اتفق عليها في القاهرة في وقت سابق بين الرئاسات الثلاث، والعمل من أجل تشكيل حكومة جديدة للإشراف على الانتخابات، ووضع الآليات الصحيحة لتوحيد المؤسسات العسكرية، وتوحيد المؤسسات، وضمان الاعتراف بنتائج الانتخابات.
وشدد على ضرورة العمل داخليا وبمساعدة جامعة الدول العربية، ودول الجوار من أجل إجراء الانتخابات، خاصة أن المبعوثين لن يقدموا الحل للشعب الليبي، ويعملون على إعادة تدوير الأزمة.